"أبوظبي الأول" يحصل على موافقة مبدئية للمشاركة في إطلاق خدمات صناديق مكافأة نهاية الخدمة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
قال بنك أبوظبي الأول في بيان اليوم الأربعاء، إنه حصل على الموافقة المبدئية لتوفير خدمات صناديق بنك أبوظبي الأول لنظام الادخار الاختياري البديل عن مكافأة نهاية الخدمة للعاملين في الشركات الخاصة في دولة الإمارات.
ووفقاً للبنك أصبح باستطاعة أصحاب العمل المشاركين في البرنامج دفع المساهمات الشهرية الأساسية أو الطوعية لصالح صناديق بنك أبوظبي الأول لمكافأة نهاية الخدمة بالنيابة عن موظفيهم، التي تم إعدادها لتلبية احتياجات كل موظف بناءً على متطلباته ومدى تحمله للمخاطر.ويعتبر برنامج التوفير جزءاً من مبادرة وزارة الموارد البشرية والتوطين، وقد حصل على موافقة هيئة الأوراق المالية والسلع.
وتم اختيار قسم إدارة الأصول في بنك أبوظبي الأول كشريك استراتيجي من قبل وزارة الموارد البشرية والتوطين وهيئة الأوراق المالية والسلع لتنفيذ برنامج النظام الاختياري البديل لمكافأة نهاية الخدمة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات بنک أبوظبی الأول نهایة الخدمة
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الجيل الخامس ركيزة أساسية للتحول الرقمي في مصر
أكدت النائبة إيفلين متّى عضو مجلس النواب أن إطلاق خدمات الجيل الخامس (5G) في مصر يشكل ركيزة أساسية للتحول الرقمي، ويعكس التزام الدولة بتطوير البنية التحتية التكنولوجية.
وأضافت “متى” في تصريح خاص، لـ"صدى البلد"، أن هذه التقنية ستفتح آفاقًا جديدة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، والمدن الذكية، ما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأشارت إلى أن البرلمان سيواصل دوره في دعم هذه المبادرات من خلال التشريعات المناسبة، والعمل على توفير البيئة التشريعية الداعمة للتحول الرقمي.
وأعربت متى عن أملها في أن تسهم هذه الخطوة في تعزيز مكانة مصر على خريطة الابتكار التكنولوجي، وجذب الاستثمارات في هذا القطاع الحيوي.
وشهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أمس انطلاق خدمات الجيل الخامس (5G) رسميًا في مصر، وذلك خلال احتفالية كبرى نظّمتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عند سفح الأهرامات بمحافظة الجيزة، بحضور عدد من الوزراء، ومسؤولي قطاع الاتصالات، وممثلي الشركات العاملة في السوق المصرية.
هذا الحدث التاريخي يُعد نقطة تحول محورية في مسيرة الدولة نحو الاقتصاد الرقمي، ويأتي تتويجًا لجهود حكومية مكثفة لتطوير البنية التحتية الرقمية، وتحقيق أهداف استراتيجية "مصر الرقمية"، بما يعزز قدرتها على اللحاق بركب الثورة الصناعية الرابعة، والاستفادة من تطبيقات التكنولوجيا المتقدمة في مختلف القطاعات.