ارتفاع حصيلة ضحايا غارات الاحتلال على لبنان إلى 3365 قتيلًا
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
ارتفعت حصيلة الغارات الإسرائيلية على لبنان منذ الثامن من أكتوبر 2023 حتى يوم الثلاثاء إلى 3365 قتيلًا و14344 جريحًا، فيما بلغت حصيلة يوم الثلاثاء 78 قتيلًا و122 جريحًا.
وأعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة في التقرير اليومي لحصيلة وتداعيات العدوان الإسرائيلي على لبنان يوم الأربعاءن أن "غارات العدو الإسرائيلي ليوم الثلاثاء 12 نوفمبر 2024 أسفرت عن 78 شهيدًا و 122 جريحًا.
أخبار متعلقة الجيش الجزائري يقبض على 17 إرهابيًااستشهاد 9 فلسطينيين في إطلاق نار وقصف إسرائيلي على غزة والضفةوبلغت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان حتى يوم الثلاثاء 3365 شهيدًا و 14344 جريحًا".ضحايا القطاع الطبيوبلغت الحصيلة الإجمالية للضحايا من المسعفين منذ بدء العدوان 192 شهيدا و308 جرحى، وبلغ عدد الآليات المستهدفة 244 آلية.
ولي العهد: ندين ونرفض الأعمال العسكرية الإسرائيلية بحق لبنان ونرفض تهديد أمن لبنان وتهجير مواطنيه ونؤكد وقوفنا مع لبنان وفلسطين #القمة_العربية_والإسلامية #اليومhttps://t.co/aZ4CywB3VC pic.twitter.com/QEEgKpEw7A— صحيفة اليوم (@alyaum) November 11, 2024
وجرى تسجيل 65 اعتداء على المستشفيات، و88 اعتداء على مراكز طبية وإسعافية، و218 اعتداء على الجمعيات الإسعافية، بحسب التقرير اليومي لوزارة الصحة العامة.
وشن الطيران الحربي الإسرائيلي مساء يوم الأربعاء سلسلة غارات استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت وعددًا من المناطق في جنوب لبنان وشرقه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت لبنان الغارات الإسرائيلية الغارات الإسرائيلية على بيروت الغارات الإسرائيلية على لبنان ضحايا الغارات الإسرائيلية على لبنان یوم الثلاثاء جریح ا
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات جنوب أفريقيا إلى 57.. وعمليات الإنقاذ معطلة
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات في جنوب أفريقيا إلى 57 اليوم الخميس، بينما قال مسؤول كبير إن عمليات الإنقاذ "مُعطّلة" بسبب نقص الموارد.
الفيضانات في جنوب أفريقياولا تزال فرق الإنقاذ تعمل وسط الأنقاض ومياه الفيضانات في جنوب أفريقيا، للعثور على المفقودين بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة في فيضان نهر عن ضفافه في ساعات ما قبل فجر يوم الثلاثاء.
وضربت أسوأ الفيضانات بلدة مثاثا إحدى أفقر مقاطعات جنوب أفريقيا والمناطق المحيطة بها، ما أدى إلى جرف الضحايا وأجزاء من منازلهم وسياراتهم.
صرح أوسكار مابويان، رئيس وزراء مقاطعة كيب الشرقية، بأن الفيضانات ضربت بينما كان الكثير من الناس نائمين.
وأضاف مابويان أن ارتفاع المياه بلغ 3-4 أمتار (10-13 قدمًا) في بعض الأماكن عندما تدفقت من النهر إلى المجتمعات المجاورة.
وقال مابويان لقناة إس إيه بي سي التلفزيونية الحكومية: "إنه وضع مروع. لقد حدث في الوقت الخطأ"، موضحا أن السلطات المحلية واجهت صعوبة في إطلاق جهود إنقاذ فعّالة، إذ وقعت الكارثة في منطقة وصفها بأنها تفتقر إلى الموارد.
وأضاف أن مقاطعة كيب الشرقية، ذات الطابع الريفي في جنوب شرق جنوب أفريقيا، والتي يسكنها حوالي 7.2 مليون نسمة، لا تملك سوى مروحية إنقاذ واحدة.
ووصلت المروحية إلى مثاتا من مدينة غكيبيرها، التي تبعد أكثر من 500 كيلومتر (310 أميال). كما استُقدمت مروحية ثانية للمساعدة.
وأشار إلى أن المنطقة تفتقر إلى غواصين متخصصين في الإنقاذ أو وحدات كلاب بوليسية، ما استدعى استدعائهم من جهات أخرى للمساعدة في عمليات البحث.
وقال مابويان: "عندما تحدث مثل هذه الأمور، نجد أنفسنا دائمًا عاجزين نشعر بالشلل".