تقرير دولي: 655 ألف يمني بحاجة لمساعدات خلال موسم الشتاء
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أكد الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، أن أكثر من 650 ألف شخص من النازحين والعائدين من النزوح والمجتمع المضيف في اليمن بحاجة إلى مساعدات المأوى والإغاثة خلال الموسم الشتوي هذا العام.
وقالت الوكالة في تقرير لها عن الوضع الإنساني في اليمن: "وفقاً لبيانات كتلة المأوى في سبتمبر/أيلول الماضي، سيحتاج حوالي 655 ألف شخص، بما فيهم أفراد المجتمع المضيف والنازحين داخلياً والعائدين من النزوح إلى مساعدات المأوى وإمدادات الإغاثة الطارئة خلال موسم الشتاء الممتد من أكتوبر/تشرين الأول 2024 إلى فبراير/شباط 2025".
وأضاف التقرير أن هؤلاء النازحين المنتشرين في 30 موقعاً داخل 11 محافظة، يحتاجون إلى مساعدة لمواجهة مخاطر الشتاء القادم، الذي "سيجلب معه ظروفاً شديدة القسوة نتيجة الأمطار الموسمية الغزيرة والفيضانات الجارفة غير المعتادة التي شهدتها البلاد خلال الأشهر السابقة".
وأشارت الوكالة إلى أن شركاء كتلة المأوى يعملون على حشد الجهود لتقديم الدعم الشتوي المنقذ للحياة، لـ232 ألف شخص من الفئات الأكثر ضعفاً، بما في ذلك "استبدال الملاجئ التالفة، وتوفير المواد والأدوات والدعم لإصلاح أو تدعيم الملاجئ الحالية، وتوزيع مجموعات المأوى الطارئة لمن يعيشون في العراء، وحزمة مساعدات الشتاء المكونة من البطانيات الحرارية والملابس الشتوية للأسر".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: مأرب نزوح اليمن برد الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
موقع عالمي: اليمن حول موسم صيف “إسرائيل” إلى فوضى عارمة وأحد الصواريخ كاد أن يصيب برج مراقبة “بن غوريون”
يمانيون|متابعات
كشف موقع متخصص بأخبار السفر والسياحة العالمية تأثيرات عمليات اليمن المساندة لغزة التي تستهدف اهدافا حيوية وحساسة في عمق الكيان ومنها مطار “بن غوريون”.
وقال موقع “ترافل آند تور وورلد” غياب شركات الطيران الأجنبية في “إسرائيل” أثر بشدة على “الإسرائيليين” وارتفعت أسعار التذاكر بشكل حاد وتضاءل توافر المقاعد.
وأضاف الموقع “الهجوم اليمني حول موسم السفر الصيفي في “إسرائيل”، إلى فوضى عارمة، والذي عادةً ما يكون فترة ذروة.
وتايع ” الهجوم اليمني أدى إلى اضطرابًا هائلًا، وقد ألغى السياح عطلاتهم، وواجه ‘الإسرائيليون” في الخارج صعوبة في العودة.
وأكد أن الهجوم اليمني لم يكن هذا مجرد حادث كاد أن يُودي بحياة أحد، بل كان بمثابة جرس إنذار، وكان تأثيره فوريًا بانسحاب شركات الطيران.
مشيرا الى أن الصاروخ اليمني كاد أن يصيب برج المراقبة في مطار “بن غوريون”.