«أميركية رأس الخيمة» «خمس نجوم بلس»
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
رأس الخيمة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة حققت الجامعة الأميركية في رأس الخيمة، إنجازاً أكاديمياً جديداً بحصولها على تقييم «الخمس نجوم بلس» في نظام التقييم العالمي QS Stars للجامعات بعد أن كان «خمس نجوم»، ما يضعها في صفوف عدد قليل من جامعات العالم النخبة.
وتم منح التصنيف بعد جمع البيانات وتحليلها بشكل صارم ومستقل وفقاً لمقاييس الأداء المحددة في منهجية QS Stars، وقد تم تصنيف الجامعة الأميركية في رأس الخيمة كمؤسسة خمس نجوم بلس.
وحصلت الجامعة الأميركية في رأس الخيمة على تصنيف 5 نجوم بلس بشكل عام، وحصلت على 5 نجوم في ثماني فئات: التدريس، فرص العمل، التطوير الأكاديمي، المرافق، المسؤولية الاجتماعية، ودراسات الأعمال والإدارة.
بهذه المناسبة، قال البروفسور حسن حمدان العلكيم، رئيس الجامعة الأميركية في رأس الخيمة، قائلاً: «إن هذا تكريم متميز لمؤسسة شابة مثل الجامعة الأميركية في رأس الخيمة. لقد تحولنا من 5 نجوم إلى 5 نجوم بلس في وقت قصير جداً. إنه شرف كبير أن نكون في صفوف بعض من أفضل جامعات العالم من حيث الأداء. إنه يمثل التقدير النهائي للمعايير التي حققتها AURAK، بفضل التزام فريق الإدارة والهيئة التدريسية».
من ناحيته، قال الدكتور أشوين فيرنانديز، المدير الإقليمي لشركة «كيو أس»: «نهنئ الجامعة الأميركية في رأس الخيمة على تحقيق التصنيف المذهل QS 5 نجوم بلس. يعكس هذا الإنجاز التفاني الثابت للجامعة الأميركية في رأس الخيمة في توفير تعليم عالي الجودة وتعزيز بيئة تعلم ملائمة. يضع إنجاز الجامعة الأميركية في رأس الخيمة معياراً للمؤسسات الأكاديمية عالمياً، ويجسد دورها كقائد في التعليم العالي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رأس الخيمة الجامعة الأميركية
إقرأ أيضاً:
كوت ديفوار تسعى لنشر طائرات تجسس أميركية للتصدي لمسلحين
قال مسؤولان أمنيان من كوت ديفوار لوكالة رويترز إن بلادهما تريد من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب نشر طائرات تجسس أميركية في شمال البلاد لتنفيذ عمليات عبر الحدود ضد مسلحين متحالفين مع تنظيم القاعدة.
وأضاف المسؤولان أنهما يتوقعان قرارا من واشنطن العام المقبل. وقال أحد المصدرين، وهو مسؤول كبير في مكافحة الإرهاب، إن البلدين توصلا إلى تفاهم بشأن الاحتياجات الأمنية الإقليمية، وإن مسألة التوقيت هي النقطة الوحيدة التي لم تُحسم بعد.
ولم يرد البيت الأبيض على طلب التعليق، بينما قالت وزارة الدفاع (البنتاغون) إنها لا تخطط حاليا لعمليات في كوت ديفوار.
كما أحجمت وزارة الخارجية الأميركية عن التعليق، لكنها قالت "سنواصل السعي لتحقيق أهدافنا في مكافحة الإرهاب حين تكون هناك صلة بالمصالح الأميركية".
ولم ترد وزارة الدفاع الإيفوارية على طلب للتعليق لوكالة رويترز.
وفقدت واشنطن قاعدتها الرئيسة في غرب أفريقيا العام الماضي، عندما لجأت النيجر إلى روسيا للحصول على مساعدة أمنية وطردت القوات الأميركية من قاعدة طائرات مسيرة تبلغ قيمتها 100 مليون دولار.
وكانت هذه القاعدة قد وفرت معلومات استخباراتية بالغة الأهمية عن الجماعات المتحالفة مع تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية في منطقة الساحل.