محمد صلاح في الملاهي مع عائلته.. هل تكون زوجته ماجي عامل حسم في التجديد لـ«الريدز»؟
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
في ظل الأحاديث الدائرة حول تجديد عقده مع ليفربول، ظهر اللاعب محمد صلاح في مشهدٍ مختلف تمامًا عن ساحة الملاعب، إذ نشر صورًا عائليةً تدعو إلى التأمل، لكن هل تكون زوجته ماجي مفتاح قرار تجديد عقده؟ وهل يكون لها دور حاسم في مستقبل مو صلاح الكروي؟ وكيف تساهم في استقراره العائلي بعيدًا عن الأضواء.
وفي ظل الحديث عن تجديد محمد صلاح إلى جانب غيابه عن قائمة منتخب مصر أمام مباراة بوتسوانا، المقرر لها الثلاثاء المقبل، ظهر «مو صلاح» في ثوب الزوج والأب، بعيدًا عن أحاديث الساحرة المستديرة في أحجث ظهور له.
ونشر محمد صلاح، صورًا عائلية عدة، تجمعه بزوجته وابنتيه «مكة، وكيان»، داخل مدينة ألعاب «ملاهي» عالمية، وهم يستمتعون بأجواء أسرية دافئة.
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Salah (@mosalah)
زوجة محمد صلاح تلعب دور في تجديده للريدزيشار إلى أنّ المراسل جيمس بيرس، كشف لصحيفة «Teamtalk»، منذ أيام عن الدور الذي قد تلعبه ماجي زوجة محمد صلاح، في تحديد مستقبله، مع اقتراب لحظات رحيله أو تجديده لفريقه ليفربول، على الرغم من بقائها بعيدة عن الأضواء.
حديث صلاح عن زوجته ودورها في حياتهكان محمد صلاح تحدث من قبل عن زوجته مع برنامج «صاحبة السعادة»، وقال: «وشها كان حلو عليا من أول لما اتجوزنا، مضيت في تشيلسي بعدها».
وتابع: «هي عارفة طبعي ومش بنحب المشاكل، والناس بتقدرها لأنها ست مصرية أصيلة وعلى طبيعتها وبتاخد بالها من البنات وأنا مش موجود، وأنا اللي بعمل الفطار معظم الوقت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح أخبار محمد صلاح أبناء محمد صلاح مو صلاح محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
القاضي قطران يحمّل الحوثيين مسؤولية مصير عائلته المغيبين في السجون
أطلق القاضي عبدالوهاب قطران نداءً إنسانيًا طالب فيه سلطة الحوثي في صنعاء بالكشف الفوري عن مصير شقيقه عارف قطران ونجله الشاب عبدالسلام، المختطفين منذ أكثر من شهرين دون أن تتلقى أسرتهما أي معلومات حول مكان احتجازهما أو أوضاعهما الصحية.
وجاءت هذه المناشدة بعد أسابيع طويلة من الصمت، وصفها القاضي بأنها "باتت مستحيلة" في ظل ما أسماه "جدار الظلام والصمت" الذي يواجه أسرته.
وأوضح قطران في منشوره على صفحته في منصة "إكس": أن شقيقه ونجله تعرضا للاختفاء القسري في ظروف غامضة عقب اعتقالهما من قبل سلطة الحوثيين في صنعاء، مؤكدًا أن الأسرة لم تتلق، منذ لحظة الاعتقال، أي اتصال أو تطمين بشأن وضعهما. وقال إن الكتابة أصبحت "الوسيلة الوحيدة المتاحة" لمواجهة ما يحدث، في ظل غياب أي استجابة رسمية أو توضيح لمصير المختطفَين.
وأشار القاضي إلى أن واقعة الإخفاء لا تخص عائلته فقط، بل تطال عددًا من النشطاء والصحفيين والحقوقيين والشعراء الذين لا يزالون رهن الإخفاء القسري، بينهم الصحفي ماجد زايد، والمحامي عبدالمجيد صبرة، والشاعر أوراس الأرياني وآخرون، مؤكدًا أن هذه القضايا تمثل نمطًا متكرّرًا من الاعتقالات السياسية التي ترتكب دون أي غطاء قانوني.
كما نقل قطران رسالة مؤلمة لابن شقيقه، الشاب عبدالرحمن عارف (17 عامًا)، عبّر فيها عن صدمته من استمرار اختفاء والده وعمه، متسائلًا بمرارة عمّا إذا كانا ما يزالان على قيد الحياة، في ظل انقطاع تام للأخبار عنهما.
وبحسب رواية الأسرة، فإن ميليشيا الحوثي اختطفت عارف قطران ونجله عبدالسلام فجر السبت 21 سبتمبر 2025، عقب اقتحام منزل العائلة في منطقة همدان بضواحي صنعاء من قبل قوة مسلحة تابعة للجماعة، دون وجود أي أوامر قضائية بالقبض أو التفتيش، وعلى خلفية اتهامات تتعلق باعتزامهما الاحتفاء بالذكرى الـ63 لثورة 26 سبتمبر. وتمت عملية الاقتحام — وفقًا للمعلومات التي نشرها القاضي — بطريقة عنيفة شملت مداهمة المنزل ومصادرة الهواتف وإخضاع أفراد العائلة للترهيب، قبل اقتياد المختطفين إلى جهة مجهولة.
وتأتي هذه الحادثة في سياق سلسلة من الاعتقالات التي تنفذها سلطات الحوثيين ضد معارضين وناشطين وشخصيات عامة، وهو ما وصفه القاضي قطران بأنه "استهداف مباشر لكل صوت حرّ يسعى للتعبير أو الاحتفاء بثورة سبتمبر".
ويواصل القاضي عبدالوهاب قطران دعواته للكشف عن مصير شقيقه ونجله، مطالبًا المنظمات الحقوقية المحلية والدولية بالتدخل العاجل، واعتبار قضيتهما جزءًا من ملف الإخفاء القسري الذي يمس مئات اليمنيين المحتجزين خارج إطار القانون.