القوات الخاصة الفرنسية تفرض طوقا أمنيا وتعمل على تحرير الرهائن
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
فرضت عناصر من القوات الخاصة الفرنسية، طوقا أمنيا وتعمل حاليا على تحرير الرهائن، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وذكرت وسائل إعلام فرنسية بأن مسلحا احتجز رهائن في مطعم بمدينة إيسي ليه مولينو الفرنسية بالقرب من العاصمة باريس اليوم السبت.
وأكد مصدر في الشرطة لوكالة "فرانس برس"، إن رجلا مسلحا بسكين متحصن في مطعم والده، مع "ثلاثة أو أربعة موظفين". وأشار المصدر أيضًا إلى أنه حبس نفسه في هذا المطعم على بعد بضع عشرات من الأمتار من طريق باريس الدائري جنوب غرب العاصمة، قبل الساعة الواحدة ظهرًا.
وذكرت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية أن المسلح يحتفظ "بثلاثة أو أربعة موظفين"، مبينة أنه يتم حاليا تعيين وسيط من (لواء البحث والتدخل، وحدة النخبة في شرطة باريس) "بسبب رغبة الشخص المعني في الانتحار". وأن المسلح غير معروف لدى المحاكم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القوات الخاصة الفرنسية الرهائن فرنسا باريس احتجاز
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: كوادرنا تعمل حاليا على إعداد مخيمات البعثة
صراحة نيوز ـ دعا وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، محمد الخلايلة، مساء السبت؛ حجاج البعثة الأردنية لتجنب الازدحام وعدم الخروج في الأجواء الحارة؛ مشيرًا إلى أن كوادر الوزارة تعمل حاليًا على إعداد مخيمات عرفات استعدادًا لليوم الثامن من ذي الحجة.
وأضاف في تصريحات صحفية خلال زيارته لفندق يقيم به حجاج أردنيون أن الحجاج القادمين برًا جميعهم أصبحوا في مكة، والقادمين جوًا يصلون خلال هذا الأسبوع.
وكان الخلايلة قد تفقد، مساء السبت، البعثة الأردنية في عدد من فنادق مكة المكرمة، واستمع خلال الجولة إلى ملاحظات الحجاج حول الخدمات المقدمة لهم.
الخلايلة تحدث في شباط 2025 عن إضافة خدمات جديدة للموسم، تتمثل في تعديل مدة الإقامة في المدينة المنورة لتصبح 3 ليالٍ بدلاً من ليلتين، وتحسين خدمة الإعاشة في الفنادق، واستئجار مواقع في مشعر منى لا يزيد بعدها عن 650 مترًا عن الجمرات، وتغيير “الصوفا” لتصبح “بركاية” وبجودة أعلى، وزيادة عدد الدورات الصحية وتحسينها في مخيمات عرفات، واستخدام برمجية المساعد الذكي عن طريق تطبيق “واتساب” للتواصل مع الحجاج بشكل فعال، واستخدام تطبيق “الحاج الأردني” للأجهزة الذكية.
ويبلغ عدد حجاج الأردن للموسم الحالي 8 آلاف حاج وحاجة، إلى جانب 4,500 حاج من فلسطينيي عام 1948، ترافقهم بعثة للإرشاد والرعاية، تضم مرشدين وإداريين وكادرًا طبيًا وإعلاميًا