دورة “لوناف” لأقل من 17 سنة.. الخضر ينهون إستعداداتهم لمواجهة ليبيا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
أنهى المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، مساء اليوم السبت، إستعداداته لمواجهة المنتخب الليبي، في إطار الجولة الثالثة ضمن بطولة شمال إفريقيا المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 لذات الفئة.
وأشرف الناخب الوطني، عزيز لحوسين، على هذه الحصة التدريبية، و بحضور 19 لاعبا، في غياب اللاعب،بعزيز، بسبب الإصابة.
وتعمل عناصر الخضر لأقل من 17 سنة لتدارك الهزيمتين، في الجولتين الأولى والثانية، أمام المنتخب التونسي، بهدف دون رد، وأمام المنتخب المصري، بنتيجة هدفين مقابل هدف، رغم إقصائهم من سباق التأهل لنهائيات كأس أمم إفريقيا.
في الوقت نفسه، أتاح الاجتماع الفني الذي نظمه اتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم وضع اللمسات الأخيرة على التفاصيل التنظيمية للمباراة. حيث سيخوض الخضر مواجهة ليبيا، وستلعب باللون الأخضر حسب ما كشفه موقع “الفاف”.
للإشارة، سيواجه المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة، منافسه المنتخب الليبي، غدا الأحد، بداية من الساعة الثامنة مساء، بملعب بير جيغو بمدينة الدار البيضاء المغربية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: لأقل من 17 سنة
إقرأ أيضاً:
“تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
الوطن | متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا “هانا تيتيه”إلى جانب السفير الألماني لدى ليبيا ” رالف طراف “اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك في إطار الجهود الدولية المستمرة لإعادة تنشيط العملية السياسية في البلاد.
جاء الاجتماع استنادًا إلى مخرجات لقاء لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا الذي عُقد في 20 يونيو 2025، وشكّل فرصة جديدة لتعزيز التنسيق المشترك بين الأطراف الدولية، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلو عدد من الدول والمنظمات الدولية الفاعلة في الملف الليبي، من بينها: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش الحاضرون خلال الاجتماع التحديات التي تواجه عمل مجموعات العمل، واستعرضوا ما تحقق من إنجازات منذ إطلاق عملية برلين عبر مؤتمري عام 2020 و2021، مؤكدين أهمية المرونة في تكييف أنشطة هذه المجموعات بما يتماشى مع التطورات على الأرض داخل ليبيا.
وفي كلمتها، شددت الممثلة الخاصة هانا تيتيه على أهمية الالتزام الجماعي من المجتمع الدولي في دعم المسار الليبي، قائلة:
“نظرًا للتداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا مشتركًا، وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبراً مناسباً لتعزيز هذا التعاون”