نادي الإمارات يفتتح معرض «روح الاتحاد»
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
رأس الخيمة: «الخليج»
احتفل نادي الإمارات الثقافي الرياضي في رأس الخيمة بعيد الاتحاد 53، وأطلق المعرض الوطني (روح الاتحاد)، الذي يقام بالتعاون مع مؤسسة الشيخ سعود بن صقر التعليمية الخيرية، بمشاركة نادي رأس الخيمة لأصحاب الهمم، ومدارس الشيخ سعود التعليمية الخيرية.
ويضم المعرض صوراً وطنية، توثق جهود الدولة وتطورها وإنجازاتها، خلال الحقبة الماضية، ورؤيتها المستقبلية.
حضر افتتاح المعرض محمود حسن الشمسي، رئيس مجلس إدارة نادي الإمارات، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة والقيادات الرياضية والمجتمعية في الإمارة والمهتمين من أفراد المجتمع.
وتقدمت إدارة نادي الإمارات بخالص الشكر والتقدير لمنظمي الحدث الثقافي الوطني، ممثلة في مؤسسة الشيخ سعود بن صقر التعليمية الخيرية، وجميع المشاركين، على المشاركة المميزة واللافتة بمناسبة عيد الاتحاد 53 لدولة الإمارات الغالية.
وانطلقت احتفالات وفعاليات النادي بمناسبة عيد الاتحاد 53 مطلع نوفمبر الجاري، وتستمر حتى بداية ديسمبر القادم، فيما تُقام الاحتفالية الرسمية للنادي 30 نوفمبر الجاري، بعد صلاة العصر مباشرة، بمقر النادي، وستكون احتفالية كبيرة، تتضمن فعاليات مختلفة وعروضاً فنية، مع مشاركة الأسر المنتجة وفقرات مجتمعية متنوعة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات عيد الاتحاد نادی الإمارات
إقرأ أيضاً:
قداسة البابا تواضروس يفتتح معرضًا للمؤسسات القبطية تحت شعار متصلون
افتتح قداسة البابا تواضروس الثاني مساء أمس، في المقر البابوي بالقاهرة، معرض لوجوس للمؤسسات الخدمية والثقافية والاجتماعية ، وذلك على هامش ملتقى لوجوس الخامس لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من حول العالم.
شارك في الافتتاح شريف فتحي وزير السياحة والآثار والسفير نبيل حبسي نائب وزير الخارجية للهجرة وشؤون المصريين بالخارج وعدد من السفراء والشخصيات العامة.
الجدير بالذكر أن ملتقيات لوجوس للشباب حول العالم، تتخذ "العودة إلى الجذور" "back to the roots" شعارًا دائمًا لها، بينما يحمل الملتقى الخامس لهذا العام عنوان "connected" أي "متصلون" بغية التأكيد على أن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية تعيش بتواصل آبائها وأبنائها ونقل الإيمان المستقيم من جيل إلى جيل.
يأتي هذا بمناسبة احتفال الكنيسة بمرور ١٧ قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول، كما يحمل العنوان "متصلون" معنى أننا متصلون ببعضنا البعض وبمجتمعاتنا وبكافة آليات العصر، بكل انفتاح مستندين على جذور إيماننا، تطبيقًا لدعوة السيد المسيح "أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ... أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ" (مت ٥: ١٣ و ١٤).