تأجيل محاكمة 21 متهما في قضية «مجموعات العمل النوعي» لجلسة 19 يناير 2025
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أجلت الدائرة الأولى إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الأحد الموافق 17 نوفمبر 2024، جلسة محاكمة 21 متهمًا، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«مجموعات العمل النوعي»، لجلسة 19 يناير 2025.
ووجهت النيابة العامة لبعض المتهمين تهمة الانضمام لجماعة إرهابية مع علمهم بأغراضها، ووجه لبعضهم تهم تمويل الإرهاب، وتزوير محررات رسمية، وحيازة أسلحة نارية وذخيرة.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة، عن أن المتهمين فى القضية رقم 8666 لسنة 2024، جنايات ثان أكتوبر، ارتكبوا مجموعة من الاتهامات منها تولى قيادة جماعة إرهابية بمجموعات العمل النوعى المسلح بجماعة الإخوان، تهدف لاستخدام العنف والتهديد والترويع فى الداخل بغرض الاخلال بالنظام العام وتعريض حياة المجتمع وامنة للخطر، وإيذاء الأفراد وإلقاء الرعب فى قلوبهم وتعريض حياتهم وحقوقهم للخطر وغيرها من الحقوق والحريات التى كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.
اقرأ أيضاًتأجيل الحكم على أحد متهمي قضية «أحداث الاستاد» لجلسة 16 ديسمبر المقبل
إصابة شخصين بحروق إثر اندلاع حريق داخل فيلا بالشيخ زايد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة قضية الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث محاكمة إرهاب مجموعات العمل النوعي
إقرأ أيضاً:
نظر محاكمة 25 متهما بخلية أكتوبر الإرهابية خلال ساعات
تنظر الدائرة الأولى إرهاب، المنعقدة ببدر، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، اليوم محاكمة، 25 متهما، فى القضية رقم 15334 لسنة 2024، جنايات أول أكتوبر.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى وعضوية المستشارين وائل عمران وغريب عزت ومحمود زيدان وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد.
وقال أمر الإحالة، إنه خلال الفترة من عام 2010 وحتى 2024، المتهمان الأول والثانى، توليا قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وآمنة للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومن مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين، والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.
وتابع أمر الإحالة: أن المتهمين من الثانى وحتى الأخير انضموا إلى الجماعة موضع الاتهام مع علمهم بأغراضها.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟