بعد ظهورها بالقاهرة السينمائي| هند عبد الحليم في مرمى النيران.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
هند عبد الحليم تلفت الأنظار في ريد كاربت مهرجان القاهرة بعد إصابتها بشلل في المعدة حرصت الفنانة هند عبد الحليم على المشاركة في ريد كاربت مهرجان القاهرة السينمائي، وذلك قبل عرض مسلسل "موعد مع الماضي".
وتألقت هند على السجادة الحمراء بمهرجان القاهرة، حيث ارتدت إطلالة ليست ملفتة، ولكنها كانت بسيطة بشكل كبير، الأمر الذي جعلها تتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي، ولاقت إعجاب جماهير من قبل الجمهور.
كما جاءت تعليقات الجمهور داعمة لهند، وذلك بعد إصابتها بشلل في المعدة بسبب حقن تخسيس.
وفي الفترة الأخيرة، نشرت هند فيديو عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي، لتوضح فيها سبب اختفائها الفترة الأخيرة، وتكشف سبب مرضها بشلل في العمدة.
وقالت "أول حاجة عايزة أشكر كل الناس اللي كانت بتسأل عليا سواء بعتتلي أو كلمتني أو كانت بتحاول تكلمني وتوصلي وبعتذر جدا لو مكنتش قادرة إني أرد بسبب التعب اللي كنت فيه وشكرا لكل حد دعالي ولكل حد زارني شكرا جدا جدا أنا الحمد لله دلوقتي أحسن وبتحسن".
وتابعت "تاني حاجة عايزة أقولها يمكن أقدر أفيد أي حد اللي حصلي ده بسبب حقن التخسيس مطولتش فيها خالص أخدت شهر وأسبوع تقريبا تعبت جدا ودخلت المستشفى وحصلي شلل مؤقت في المعدة أدى إلى إني مكنتش عارفة أكل ولا أشرب وألم رهيب وكنت قاعدة على المحاليل".
واختتمت هند بنصيحة لكل جمهورها ومتابعيها عن حقن التخسيس، وأهمية المتابعة مع طبيب متخصص قبل إجراء أي شيء، ولكي أيضًا لا يحدث كما حدث معها في الفترة الأخيرة.
وأكدت أنها عانت لفترة طويلة، وأنها كانت لا تستطيع أن تأكل أو تشرب بسبب الشلل في المعدة.
آخر أعمال هند عبد الحليم
ويعد مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"، هو آخر أعمال الفنانة هند عبد الحليم، الذي تم عرضه في الموسم الرمضاني الماضي، عبر قناة إم بي سي مصر، وحقق العمل نجاحًا كبيرًا، حيث تصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي.
والعمل كان من بطولة، سلمى أبو ضيف، ليلى أحمد زاهر، انتصار، محمد محمود، أحمد فهيم، إسلام إبراهيم، وإخراج ياسمين أحمد كامل، تأليف سمر طاهر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخر اعمال هند عبد الحليم مهرجان القاهرة هند عبد الحليم هند عبد الحلیم فی المعدة
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن التحقيق مع مديري FBI و CIA السابقين بسبب روسيا وترامب؟
(CNN) -- يُجري مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) تحقيقا مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق (CIA) جون برينان ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق جيمس كومي لاحتمال إدلائهما بـ"تصريحات كاذبة للكونغرس"، وذلك بعد إحالة من مدير وكالة الاستخبارات المركزية الحالي جون راتكليف، وفقا لما قاله مصدر لشبكة CNN.
وجاءت الإحالة بعد أن أصدر راتكليف الأسبوع الماضي مراجعةً انتقد فيها تقييم مجتمع الاستخبارات الأمريكي في 2016، الذي طالما انتقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحلفاؤه، والذي خلص إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سعى للتدخل في الانتخابات لصالح ترامب.
وفي منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، قال راتكليف إن المراجعة الجديدة وجدت أن التقييم الأصلي "أُجري من خلال عملية غير نمطية وفاسدة في ظل بيئة سياسية مشحونة للمدير السابق برينان ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق كومي".
ولم يُشكك تقرير راتكليف في الحكم الجوهري لمجتمع الاستخبارات بأن بوتين فضّل ترامب على المرشحة الرئاسية الديمقراطية آنذاك هيلاري كلينتون، لكنه جادل بأن قيادة الوكالة تعجّلت في قرارها.
ليس من الواضح ما إذا كان تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي، الذي أوردته شبكة فوكس نيوز لأول مرة، قد تجاوز المرحلة التمهيدية.
وقال متحدث باسم وزارة العدل في بيان: "نحن لا نعلق على التحقيقات الجارية".
ومن جانبه، ذكر برينان، الأربعاء، لقناة MSNBC: "لم يتواصل معي أحد من مكتب التحقيقات الفيدرالي أو وزارة العدل أو وكالة الاستخبارات المركزية على الإطلاق، لذلك أنتظر فقط معرفة المزيد حول ماهية هذا الأمر".
وأضاف برينان: "لا أعرف بالضبط ما الذي قد يُحققون معي بشأنه".
ورفضت وكالة الاستخبارات المركزية وكومي التعليق.
والأربعاء، ذكر ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أنه لم يكن على علم بالتحقيق المُعلن عنه مع برينان وكومي، لكنه كرّر اتهامه لهما بأنهما "شخصان غير نزيهين".
ويتمحور الخلاف حول تصريحاتهما أمام الكونغرس حول تحقيق 2016 في التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية، وقرار دراسة ادعاءات في ملفّ من ضابط الاستخبارات البريطاني السابق كريستوفر ستيل، الممول من حملة كلينتون، والذي زعم وجود تنسيق بين الحكومة الروسية وأشخاص مرتبطين بحملة ترامب.
كما زعم تقرير وكالة الاستخبارات المركزية الشهر الماضي أن برينان قيّد الوصول إلى معلومات استخباراتية رئيسية، و"أظهر تفضيلًا للاتساق السردي على السلامة التحليلية" عند مواجهة اعتراضات داخلية، بما في ذلك معلومات من الملف.
وقال برينان، في مذكراته، إنه عارض إدراج معلومات من ملف ستيل في وثيقة إحاطة قُدّمت للرئيس الأسبق باراك أوباما.
وقرر المسؤولون، بدلاً من ذلك، إلحاق ملخص لادعاءات الملفّ بوثيقة الإحاطة.
وبدأ التحقيق الجنائي الذي أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي في علاقات حملة ترامب بروسيا في 2016، واستمر حتى عهد إدارة ترامب الأولى.
وأصبح التحقيق موضوع تحقيقات أجراها المفتش العام لوزارة العدل، والمستشار الخاص جون دورهام، الذي عيّنه المدعي العام بيل بار للتحقيق في كيفية التعامل مع المعلومات الاستخباراتية التي أدت إلى تحقيق ترامب وروسيا.
وانتهى تحقيق دورهام دون أي دليل على وجود مخالفات في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية، لكنه انتهى بتوجيه اتهامات إلى 3 أشخاص، من بينهم محامٍ سابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي أقرّ بذنبه في تزوير معلومات في طلب مذكرة مراقبة استهدف أحد مساعدي حملة ترامب.
وزارة العدل الأمريكية تركز على كومي