صدى البلد:
2025-12-13@15:52:55 GMT

بالصور ..  SEALION7 أحدث سيارة رياضية من BYD بقدرات قوية

تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT

تواصل BYD من تعزيز تواجدها في مجال صناعة السيارات، بعد أن كشفت النقاب عن احدث إصداراتها، والتي تعتمد فنيًا على تقنية العمل بالطاقة الكهربائية، وهي النسخة صاحبة اللقب SEALION7.

بقوة 200 حصان .. أكيورا تقدم نسختها الرياضية ADX | صور تكفي 7 أفراد .. عربية عائلية بـ 280 ألف جنيه

تنتمي السيارة BYD SEALION7 المقدمة من BYD، إلى فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدام SUV، مع نسبة طول كلي بلغت 4.

83 متر، بالاضافة إلى جنوط ذات تصميم متعددة الاضلاع، وإضاءة تعمل بتقنية LED، مع سبويلر أعلى ناحية الزجاج.

BYD SEALION7

تأتي السيارة BYD SEALION7 بمقابض مخفية، ومقصورة داخلية أنيقة تضم شاشة عرض تدعم تطبيقات ابل كار بلاي واندرويد اوتو، عجلة قيادة مالتي فانكشن، بصمة داخلية وخارجية، كاميرا 360 درجة، حساسات حركة، ردار متابعة.

BYD SEALION7القدرات الفنية للسيارة BYD SEALION7

 

تصل السرعة القصوى للسيارة BYD SEALION7 إلى 200 كيلومتر في الساعة، حيث يمكنها التسارع من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كم/ساعة في غضون 4.5 ثانية.

BYD SEALION7

وتعتمد سيارة BYD SEALION7 على بطارية سعة 82.5 كيلووات، مع مدى 482 كيلومترًا، بالاضافة إلى بطارية اخرى سعة 91.3 كيلووات في الساعة، بمدى سير يصل إلى 502 كيلومتر، بحسب فئات الدفع الخلفي أو الرباعي.

BYD SEALION7

زودت السيارة BYD SEALION7 بمحرك كهربائي يمكنه إنتاج 230 كيلووات/ساعة أي مايعادل 313 حصانا، بالاضافة إلى محرك اخر 390 كيلووات، أي بقوة 530 حصانا، وبالطبع تعتمد جميع الفئات على ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

يمتد عبر 11 دولة وأكثر من 6 آلاف كيلومتر.. إليك مشاهد مذهلة من الأخدود الإفريقي العظيم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يتذكر المصور الجنوب إفريقي شيم كومبيون اللحظة التي اشعلت شغفه بالوادي المتصدع الكبير.

في العام 2002، أثناء البحث عن مغامرةٍ عندما كان في العشرينيات من عمره، ادّخر كومبيون ما استطاع من المال، وباع ما لم يكن بحاجة إليه، واشترى سيارة "لاند روفر".. ومن ثمّ انطلق في رحلة شمالاً مع صديق، ولم يَعُد الثنائي إلى ديارهما إلا بعد 7 أشهر.

كانت الرحلة أول تجربة لكومبيون مع الصدع، المعروف أيضًا باسم نظام صدع شرق إفريقيا، الذي يمتد لمسافة تتجاوز 6،400 كيلومتر من بوتسوانا وموزمبيق جنوبًا إلى جيبوتي والبحر الأحمر شمالاً، وصولاً إلى الأردن.

تشكّلت وديان هذا المعلم، الممتد عبر 11 دولة، من خلال تمزق الصفائح التكتونية ببطء.

وينمو الشق شيئًا فشيئًا حتى يأتي يوم سيغمر خلاله البحر اليابسة بعد ملايين السنين، وسيشكّل ذلك تذكيرًا صارخًا وجميلاً بأنّ لا شيء يدوم.

قرد عند حافة جرف في جبال "سيمين" بإثيوبيا.Credit: Shem Compion

خلال الرحلة، زار كومبيون مدينة ناكورو في كينيا، حيث تنحدر الأرض وتمتد بحيرة "ناكورو" الحاضنة لأسراب هائلة من طيور الفلامينغو الوردية. وقال المصور: "كانت تلك لحظة مؤثِّرة. اتّضح كل شيء لي في تلك اللحظة".

صورة جوية لطيور الفلامنغو في كينيا.Credit: Shem Compion

تدرَّب كومبيون في مجال الحفاظ على الحياة البرية وإدارتها، كما نظَّم رحلات سفاري على طول الصدع، أثناء توثيق مناظره الطبيعية، وحياته البرية، وسكانه لأكثر من 20 عاماً. 

وقد جُمعت أعماله الآن في كتابه السابع وأول كتاب فني له بعنوان "الصدع: ندبة إفريقيا" (The Rift: Scar of Africa)، وهو مشروع ضخم يسعى إلى تصوير روعة الصدع.

مشهد الحمم في بركان "إرتا أليه" في إثيوبيا.Credit: Shem Compion

يتوزع الكتاب على خمسة فصول تستكشف الأصول الجيولوجية للصدع، وتطور أسلاف البشر، وسكانه من البشر اليوم، والتنوع البيولوجي، وتأثير عصر " الأنثروبوسين"، أي الفترة التي أصبح خلالها النشاط البشري يؤثر بشكلٍ كبير على الكوكب.

سكان الصدع امرأة من شعب الـ"سامبورو" في كينيا.Credit: Shem Compion

سعى كومبيون للتواصل مع العديد من الشعوب والقبائل التي تعيش على امتداد الصدع، وتوطيد العلاقات مع المجتمعات المحلية خلال زياراته سواءً كمرشد سفاري أو كمصور.

يُعد وادي أومو في إثيوبيا من أكثر المواقع تنوعًا، حيث تقطنه قبائل عديدة، منها "بودي"، و"سوري"، و"كارو"، و"كويغو".

وبما أنّ السياحة غير خاضعة للرقابة في تلك المناطق، أكّد كومبيون: "نذهب إلى هناك في مجموعات صغيرة لنحافظ على علاقتنا بأفراد القبائل الذين نعيش معهم. نأخذ هذه المسؤولية على محمل الجد، لأننا نريد علاقة طيبة ومُتبادلة بين الجميع".

ظباء في منتزه "غورونغوسا" الوطني في موزمبيق.Credit: Shem Compion

كما كوّن المصور صداقات مع دعاة حماية البيئة، بمن فيهم الراحل مارك ستالمانز، الذي ترك إرثًا رائعًا في إعادة تأهيل منتزه "غورونغوسا" الوطني في موزمبيق، ليتحوّل من مساحة صيد مُدمّرة خلال سنوات الحرب الأهلية إلى بؤرة مزدهرة للتنوع البيولوجي.

مستقبل الصدع مشهد للفيلة في تنزانيا.Credit: Shem Compion

يشهد الصدع توسّعًا حضريًا متزايدًا، فتقع نيروبي وأديس أبابا على حدوده مباشرةً، وتُعدّان أبرز رموز الحداثة.

ولكن تزخر علامات التطور في كتاب كومبيون.

بعضها مهيب ومسالم، كحقول توربينات الرياح على سفح تل على سبيل المثال. لكن تدل أمثلة أخرى إلى المشاكل التي أثارها عصر "الأنثروبوسين"، مثل صورة وثّقها لصياد يسحب شبكته خلال الغسق.

مقالات مشابهة

  • يمتد عبر 11 دولة وأكثر من 6 آلاف كيلومتر.. إليك مشاهد مذهلة من الأخدود الإفريقي العظيم
  • بقدرات تصوير فائقة وذكاء اصطناعي ثوري.. هاتف Honor Magic 8 Pro يصل رسميًا إلى أسواق الشرق الأوسط
  • فعاليات رياضية وتراثية في افتتاح مهرجان الياسات
  • غوغل تكشف عن  متصفح ديسكو بقدرات تبويب ذكية
  • أخبار السيارات| أرخص 5 سيارات أوتوماتيك زيرو في مصر.. اركب سيارة موديل 2022 أوتوماتيك من سوق المستعمل
  • اكتشاف ذيل الأرض الضخم بطول مليوني كيلومتر في الفضاء .. ما القصة؟
  • العلاج الطبيعي: أغلقنا 200 مركز يديرها منتحلو صفة من خريجي تربية رياضية
  • فعاليات رياضية وترفيهية متنوعة لذوي الإعاقة بشمال الباطنة
  • تعلن محكمة بني مطر عن حجز السيارة التابعة للمنفذ ضده عبدالغني علي رزق
  • روسيا والهند تدرسان تطوير صاروخ جو-جو بمدى 500 كيلومتر لمقاتلات Su-30MKI