"تعليم القاهرة" تتابع سير العملية التعليمية.. وتؤكد الانضباط بمدارس دار السلام
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرت زينب عبد الفتاح، وكيل مديرية التربية والتعليم بالقاهرة لشئون الإدارات التعليمية جولة إلى مدرسة أحمد زويل الإعدادية للبنات، في خطوة هامة في إطار المتابعة الميدانية الدورية التي تهدف إلى ضمان انتظام العملية التعليمية وجودتها.
وهذه الجولة في إطار توجيهات سماح إبراهيم، مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، التي تضع المتابعة الميدانية على رأس أولوياتها لضمان تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة.
أبرز ما تناولته الزيارة:
• متابعة الحضور والغياب: أكدت زينب عبدالفتاح على ضرورة متابعة نسب الغياب بشكل يومي، مع تطبيق اللوائح المنظمة للتحفيز والانضباط المدرسي لضمان التزام الطلاب.
• تقييم الأداء الطلابي: تفقدت مستوى الطلاب في القراءة والكتابة، واطلعت على دفاتر الحصص والواجبات، مما يعكس حرصها على متابعة جودة العملية التعليمية بشكل عملي ومباشر.
• التواصل مع الكادر التعليمي: الزيارة تُبرز اهتمام المديرية بتقديم الدعم اللازم للمعلمين والإداريين، وتشجيعهم على الالتزام بالخطط التربوية التي تساهم في بناء جيل المستقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانضباط المدرسي الإدارات التعليمية التربية والتعليم بالقاهرة القراءة والكتابة انتظام العملية التعليمية جودة العملية التعليمية
إقرأ أيضاً:
ترامب في أول ظهور متلفز بعد الهجوم: المنشآت النووية الإيرانية دمرت بشكل تام وكامل
أكد الرئيس دونالد ترامب، مساء السبت (فجر الأحد ت غ)، أن الضربات الجوية الأمريكية “دمرت بشكل تام وكامل” المنشآت النووية الإيرانية المستهدفة، وهدد بشن المزيد من الهجمات إذا لم تذهب طهران إلى السلام.
وقال ترامب في خطاب متلفز: “إما أن يكون هناك سلام، أو ستكون هناك مأساة لإيران أكبر بكثير مما شهدناه خلال الأيام الثمانية الماضية. تذكّروا أن هناك العديد من الأهداف المتبقية”.
وأضاف: “إذا لم يتحقّق السلام بسرعة، فإننا سنلاحق تلك الأهداف الأخرى بدقة وسرعة وكفاءة”.
وأكد أنه يجب على إيران أن تصنع السلام الآن وإذا لم تفعل ذلك فإن “الهجمات المستقبلية ستكون أكبر بكثير”.
وأفاد بأن الغارات الجوية التي نُفّذت فجر الأحد، أسفرت عن تدمير كامل لمنشآت التخصيب النووي الرئيسية في إيران.
وأشار ترامب إلى أنه تعاون عن كثب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تنفيذ الهجمات على المنشآت النووية الإيرانية.
وأكد ترامب أن هدف الهجمات كان “تدمير قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، ووقف التهديد النووي الذي يشكله النظام الأول عالميا في دعم الإرهاب”، واصفًا الضربات الجوية بأنها “نجاح باهر”.
وتابع: “هجوم الليلة كان الأصعب وربما الأكثر فتكاً. ولكن إن لم يتحقق السلام فورا، فسنتعقب أهدافا أخرى بدقة وسرعة ومهارة. ولا يوجد جيش آخر في العالم كان بإمكانه تنفيذ ما نفذناه الليلة ضد إيران”.
وفجر الأحد، دخلت الولايات المتحدة الحرب الإسرائيلية ضد إيران، بإعلان الرئيس دونالد ترامب، تنفيذ هجوم “ناجح للغاية” استهدف 3 مواقع نووية الأبرز في إيران، هي منشآت فوردو ونطنز وأصفهان.
وقال ترامب في منشور على منصة “تروث سوشيال”، إن الطائرات الأمريكية “أسقطت حمولة كاملة من القنابل” على موقع فوردو ونطنز وأصفهان قبل مغادرتها المجال الجوي الإيراني بسلام.
وأضاف: “جميع الطائرات المشاركة في العملية عادت بسلام”، واصفا الجنود الأمريكيين المشاركين بـ”المحاربين العظماء”.
وأشار إلى أنه لا توجد قوة عسكرية أخرى في العالم قادرة على تنفيذ مثل هذا الهجوم.
وقال: “الآن هو وقت السلام، شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر”.
وفي منشور لاحق تحدث ترامب أن: “فوردو انتهت” في إشارة إلى تدمير المنشأة النووية الإيرانية.
من جهتها، نقلت وكالة تسنيم للأنباء عن مسؤول إيراني، تأكيده أن جزءا من موقع فوردو تعرض لهجوم “بضربات جوية معادية”.
وقال حسن عبديني نائب رئيس القسم السياسي بهيئة البث الإيرانية الرسمية، إن السلطات أخلت المواقع الثلاثة قبل الهجمات.
وأضاف: “تم نقل احتياطيات اليورانيوم المخصب من المراكز النووية، ولم يتبق هناك أي مواد من شأنها أن تسبب الإشعاع وتضر بمواطنينا إذا تم استهدافها”.