قصة شاب يعمل في تطبيقات نقل الركاب وجد نفسه مُتهم بقضية اغتصاب ..فيديو
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
الرياض
تعرض شاب يعمل في أحد تطبيقات نقل الركاب لموقف مأساوي أدى إلى اتهامه في قضية اغتصاب وحكم عليه بالقتل، رغم تأكيده على براءته من التهمة.
وأشار الشاب إلى أنه كان قد تلقي طلبًا عبر تطبيق نقل الركاب لنقل فتاة إلى مكان معين، حيث قابلها في البداية بشكل طبيعي كأي رحلة أخرى. إلا أنه اكتشف نفسه متورطًا في قضية اغتصاب بعد أن قدمت الفتاة شكوى ضده
ووفقًا لرواية الشاب، أنكر ما توجه اليه من اتهام مؤكدا أن الفتاة هي من أغرته ، والأمر الذي حدث كان برغبتها ، وتم إلغاء الرحلة بناءا على ذلك
وأضاف الشاب أن لم يرتكب الجريمة ولم يختطف الفتاة ، بل أكد أن كل ما حدث كان بين الطرفين بالتراضي، مشيرًا إلى أن الفتاة قد غيرت أقوالها وصدر حكم ضده بالقتل
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_Ax4_eOXrw0NVzlus_720p.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تطبيق نقل الركاب جرائم أغتصاب
إقرأ أيضاً:
مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.
وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.
وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.