وفاة طالب فجأة داخل مدرسة في ماركا
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
#سواليف
توفي طالب بالصف الأول ثانوي في #مدرسة_عباس_العقاد الثانوية للبنين في لواء #ماركا.
وقال الناطق الاعلامي في #وزارة_التربية والتعليم محمود الحياصات ، إن الطالب عمر جرار تعرض لوعكة صحية مفاجئة ألمت به قبل نهاية دوام يوم أمس، حيث أسعف الى المستشفى إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة.
وبدورها أكدت مديرة تربية لواء ماركا سحر الوريكات، أن الطالب المذكور تعرض “لجلطة قلبية مفاجئة” بحسب ما أفاد التقرير الطبي الأولي عند اسعافه الى المستشفى، مشيرة الى أنه كان برفقة زملائه بشكل طبيعي وفجأة تعرض لوعكة صحية حيث تم استدعاء ولي أمره الذي حضر بسرعة، علما أن منزله بالقرب من المدرسة.
وأضاف أن الطالب مجتهد ومحبوب من زملائه ومعلميه، مقدما تعازيه لأسرته وان يلهمهم الله الصبر والسلوان .
وبدورها نعت أسرة مدرسة عباس العقاد للبنين ممثلة بمديرها ومعلميها وأصدقائه وزملاءه، وفاة #الطالب #عمر_مروان_نزار_جرار من الصف الأول ثانوي.
واء في نعي المدرسة :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقالات ذات صلة مهم من الترخيص حول المركبات المنتهي ترخيصها 2024/11/20(يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
ببالغ الحزن والأسى، ننعى وفاة الطالب عمر مروان نزار جرار من الصف الأول ثانوي، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى إثر وعكة صحية مفاجئة أدى الى وفاته .
نعزي أسرة الفقيد الكريمة و انفسنا كافة متمثلة بمديرها و معلميها وأصدقائه وزملاءه في هذا المصاب الجلل، سائلين الله العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان، وأن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ماركا وزارة التربية الطالب
إقرأ أيضاً:
شقيق ضحية مصحة الطالبية: أخويا مات من التعذيب.. 8 أشخاص كانوا بيضربوه
“أخويا مات من التعذيب و8 أشخاص كانوا بيضربوه”.. بتلك الكلمات بدأ شقيق ضحية مصحة الطالبية ، حديثه عن أخيه الذي لقي مصرعه داخل مصحة لعلاج الإدمان بالجيزة، وإلقاء جثته على الدائري.
وقال شقيق الضحية، في تصريحات لـ"صدى البلد": "أخويا كان بيعاني من إدمان خفيف، وبدأ يتعالج في مصحة في الطالبية من 23 يوم، وكنا بندفع 5 آلاف جنيه شهريًا، لكنه اتعرَّض لضرب وتعذيب من 8 مشرفين جوه المصحة".
وأضاف: "جالنا اتصال من المصحة بيقولوا إن ابنكم مات، ولقيناه مرمي على الرصيف عند الدائري، وكان فيه كدمات حول عينه، وخدوش وكدمات في دراعه، لما روحنا المصحة لقيناها مقفولة، واللي فيها هربوا".
وطالب شقيق الضحية، وزير الصحة، بالتدخل الفوري، قائلاً: "بنطالب بغلق المصحات اللي بتعذب الناس، لازم يكون في رقابة حقيقية على الأماكن دي".
ومن جهته، قال، باسم الخواجة دفاع أسرة الضحية، أن الشاب كان يعالج داخل المصحة منذ حوالي 23 يومًا.
وأضاف أن الشاب تعرض لتعذيب وضرب من قبل ما يقرب من 8 مشرفين داخل المصحة، مما أدى إلى إصابته بكدمات حول عينيه وخدوش في وجهه وكدمات في ذراعيه.
وأكد أن شاهد عيان يبلغ من العمر 18 عامًا أكد تعرض الفقيد للضرب على يد 8 أشخاص داخل المصحة، وأنه تعرض للضرب أيضًا عندما حاول التدخل.