الجيش نعى ثلاثة عسكريين استشهدوا جراء استهداف العدو مركزًا له في الصرفند
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
نعت قيادة الجيش – مديرية التوجيه في بيان ، المعاون أول الشهيد أيمن عبد اللطيف رحال والرقيب الشهيد آدم جرجي عون والرقيب الشهيد علي محمد حرب، الذين استشهدوا بتاريخ 19 /11 /2024 جراء استهداف العدو الإسرائيلي مركزًا للجيش اللبناني في بلدة الصرفند، وفيما يلي نبذة عن حياة كل منهم:
"• المعاون أول الشهيد أيمن عبد اللطيف رحال
- من مواليد 1 /4 /1982 صور - الجنوب.
- تطوع في الجيش بصفة جندي متمرن اعتبارًا من 27 /12 /2008.
- حائز على عدة أوسمة وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- متأهل وله ولدَين.
( تحدد مراسم التشييع لاحقًا)
* الرقيب الشهيد آدم جرجي عون
- من مواليد 24 /11 /1997 الغازية – صيدا.
- تطوع في الجيش بصفة جندي متمرن اعتبارًا من 30 /3 /2015.
- حائز تنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- عازب.
( تحدد مراسم التشييع لاحقًا)
•الرقيب الشهيد علي محمد حرب
- من مواليد 4 /8 /1994 زوطر الشرقية – النبطية.
- تطوع في الجيش بصفة جندي متمرن اعتبارًا من 25 /10 /2018.
- حائز على عدة أوسمة وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- مطلق.
( تحدد مراسم التشييع لاحقًا)".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تنعي “الحاج رمضان”.. وتؤكد: كان داعماً أساسياً في تطوير قدرات المقاومة
الثورة نت/..
قال الناطق باسم كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مساء اليوم الخميس، إن القائد في الحرس الثوري الإيراني سعيد إيزدي “الحاج رمضان” ارتقى على طريق القدس وكان داعما أساسيا في تطوير قدرات المقاومة في قطاع غزة.
وأكد “أبو جمال”، في تصريح صحفي أن “الحاج رمضان ساهم بإيصال الدعم النوعي والكافي للمقاومة وسهل تدريب فرق من مختلف التخصصات في طهران”.
وأضاف عن “الحاج رمضان”: “ارتقى جسداً، وبقيت روحه في الخندق، تلهم المقاتلين وتضيء درب الحرية والعودة، وكان حلقة وصلٍ دائمة بين الميادين وخطوط الدعم”.
وأكد أن القضية الفلسطينية كانت بوصلتَه، ومقاومتها همَّه اليوميّ. لافتاً إلى “أن الشهيد (الحاج رمضان) آمن أن مقاومة المشروع الصهيوني مسؤولية جماعية لكل أحرار الأمة، وأن تحرير فلسطين لا يُجزّأ، بل يُنتزع بالدم والتكامل”.
وختم “أبو جمال” مشدداً بالقول: “دم الحاج رمضان دينٌ في أعناقنا، وقسمٌ على المضيّ قدماً في خط المقاومة حتى تفكيك هذا الكيان الغاصب، وتحرير أرضنا كلّها من بحرها إلى نهرها”.