«مستقبل وطن» بالأقصر ينظم يومًا رياضيًا لذوي الهمم
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
نظمت أمانة الشباب بحزب مستقبل وطن الأقصر، يوما رياضيا لدعم ذوي الهمم بمركز إسنا، برعاية النائب الدكتور محمد العماري أمين الحزب، ومحمد عمران أمين التنظيم، وبمشاركة عدد من ذوي القدرات الخاصة بمركز إسنا.
مشاركة فعالة لمختلف الرياضاتوشهدت الفعالية التي أقيمت بملعب السلام، مشاركة فعالة لمختلف الرياضات لذوي القدرات، وذلك في حضور زكريا عطاي أمين مركز إسنا، وحاتم أمين، أمين شباب مركز إسنا، وعدد من الأهالي بمختلف قرى ونجوع المركز.
كما تضمن اليوم أنشطة رياضية مخصصة للصم والبكم بهدف تعزيز وتنمية قدراتهم وخلق مناخ إيجابي لهم برفقة ذويهم.
وقال المهندس ضياء صالح، أمين الشباب بالحزب، إن النشاط الرياضي يهدف لتعزيز قدرات ذوي الهمم، ومشاركتهم اجتماعيا، وبث روح ايجابية لهم لتنمية مواهبهم وتعزيز قدراتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن الأقصر ذوي الهمم الشباب الرياضة
إقرأ أيضاً:
بدون أدوية.. خطة غذائية فعالة لعلاج تكيس المبايض
أميرة خالد
مع ارتفاع معدلات الإصابة بتكيس المبايض بين النساء، يؤكد الدكتور معتز القيعي أخصائي التغذية العلاجية والصحة العامة أن العلاج لا يقتصر على الأدوية أو الهرمونات فقط، بل يمكن للتغذية المدروسة أن تلعب دورًا حاسمًا في تخفيف الأعراض وتعزيز فرص الحمل، خصوصًا لدى من تعانين من مقاومة الإنسولين أو زيادة الوزن.
وأوضح الأخصائي أن تغيير نمط الغذاء قد يحدث فرقًا واضحًا في انتظام الدورة الشهرية، التوازن الهرموني، الحالة النفسية، بل وحتى في فرص حدوث حمل طبيعي.
ويبدأ العلاج بتحاليل دقيقة لمستويات الهرمونات والسكر والدهون لتحديد خطة غذائية مخصصة، ويرتكز البرنامج الغذائي على تقليل الكربوهيدرات السريعة مثل الخبز الأبيض والحلويات، وزيادة الأطعمة الغنية بالألياف مثل الشوفان، البقول، والخضروات الورقية، مما يحسن حساسية الجسم للإنسولين ويقلل الالتهابات.
كما أن تنظيم مواعيد الوجبات يساهم في تقليل تخزين الدهون وتحفيز الإباضة، إلى جانب دعم الجسم بعناصر مهمة مثل الزنك، أوميغا 3، فيتامين D، والماغنيسيوم، لتحسين أعراض مثل حب الشباب وتساقط الشعر.
ويؤكد الأخصائي أن النتائج غالبًا ما تكون ملموسة خلال فترة قصيرة، من حيث انتظام الدورة واختفاء الأعراض، وقد تصل بعض الحالات إلى الحمل الطبيعي خلال 3 إلى 6 أشهر فقط من الالتزام بالخطة.
وشدد على ضرورة المتابعة المستمرة وتخصيص النظام الغذائي بما يناسب كل حالة، لتحقيق أفضل النتائج دون اللجوء إلى الحرمان أو الضغط الزائد.