1.86 مليار دولار إيرادات "لولو للتجزئة" في الربع الثالث
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أعلنت لولو للتجزئة، اليوم الخميس، نتائجها المالية في أول بيان مالي لها منذ طرحها العام الأولي في سوق أبوظبي للأوراق المالية، محققة نمواً قوياً في الإيرادات بلغ 1.86 مليار دولار خلال الربع الثالث، بزيادة قدرها 6.1% على أساس سنوي.
وقالت الشركة، إن الأداء القوي للمبيعات جاء مدفوعاً بنمو كبير في الأسواق الرئيسية، بما في ذلك دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والكويت، مع نمو المبيعات عبر فئات المنتجات الرئيسية.
وارتفعت المبيعات في الربع الثالث بنسبة 1.2% لتصل إلى 1.7 مليار دولار، فيما ارتفعت المبيعات خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2024 بنسبة 2.2% لتصل إلى 5.3 مليار دولار. نمواً قوياً
وشهدت عمليات لولو للتجزئة في دولة الإمارات نمواً قوياً في الإيرادات بنسبة 7.5% في الربع الثالث من عام 2024، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى النمو الصحي بنسبة 4.7% خلال الربع والاستفادة من ظروف السوق الداعمة ، كما تم افتتاح ثلاثة متاجر جديدة خلال فترة التسعة أشهر الأولى من عام 2024.
وارتفعت الإيرادات في المملكة العربية السعودية بنسبة 5.7% لتصل إلى 369.3 مليون دولار في الربع الثالث من عام 2024، وحققت سلطنة عُمان ودولة الكويت ومملكة البحرين نمواً قوياً في الإيرادات، فيما استقرت إيرادات المجموعة في دولة قطر وحافظت على حصتها الرائدة في السوق.
وارتفعت المبيعات عبر الإنترنت إلى 237.4 مليون دولار خلال فترة التسعة أشهر الأولى من عام 2024، بزيادة قدرها 83.5% على أساس سنوي، وتشكل المبيعات عبر القنوات الإلكترونية حوالي نسبة 4.3% من إجمالي مبيعات التجزئة حالياً.
وبلغت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء 176.3 مليون دولار في الربع الثالث من عام 2024، بزيادة قدرها 9.9% على أساس سنوي، مع هامش أرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنسبة 9.5% على أساس سنوي، وهو تحسن بنحو 30 نقطة أساس.
وارتفع صافي الربح من العمليات المستمرة خلال الربع الثالث، بزيادة قدرها 126% ليصل إلى 35.1 مليون دولار، مدفوعاً بارتفاع الأرباح التشغيلية وتحسين إدارة التكاليف.. وخلال فترة التسعة أشهر الأولى من العام، تحسن صافي الربح من العمليات المستمرة بنسبة 73.3% ليصل إلى 151.5 مليون دولار.
وقال يوسف علي، رئيس مجلس إدارة شركة لولو للتجزئة، إن "هذه الفترة كانت مهمة، حيث سجل الطرح العام الأولي رقماً قياسياً في سوق أبوظبي للأوراق المالية وأصدرت الشركة أول نتائجها المالية التي حققتاها كشركة مدرجة"، لافتاً إلى أن الرؤى الطموحة التي تنفذها الدول في جميع أنحاء منطقة الخليج تسهم في توفير وتعزيز فرص النمو للشركات مثل لولو".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات التسعة أشهر الأولى من فی الربع الثالث على أساس سنوی لولو للتجزئة بزیادة قدرها المبیعات عبر ملیون دولار ملیار دولار من عام 2024
إقرأ أيضاً:
شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
أوضحت أرقام مبيعات الربع الثالث من 2025 أن نجم Galaxy S25 Ultra بدأ يخفت أسرع بكثير مما توقعت سامسونج، في تطور يثير القلق حول قدرة هاتف Galaxy S26 Ultra القادم على حجز مكان له في قوائم الأكثر مبيعًا عالميًا.
وأفاد التقرير التقني، ان الهاتف الذي انطلق بقوة مطلع العام وحقق بداية قياسية للمبيعات، خرج بالكامل من قائمة أفضل الهواتف مبيعًا في العالم خلال الربع الثالث، تاركًا الساحة لآيفون وموديلات A المتوسطة من سامسونج نفسها.
من انطلاقة قياسية… إلى غياب تام عن قائمة الأفضل مبيعًاكشف التقرير أن Galaxy S25 Ultra دخل قائمة الهواتف الأكثر مبيعًا عالميًا في الربع الثاني من 2025، محتلاً المركز الثامن مدفوعًا بزخم الإطلاق والتسويق القوي.
و أشار التقرير انه بدل أن يتقدم خطوة في الربع الثالث كما جرت العادة مع الأجهزة الرائدة الناجحة، اختفى الهاتف من القائمة تمامًا، ليحل مكانه هاتف Galaxy A56 الأرخص، بينما واصل iPhone 16 Pro Max الاحتفاظ بمركز متقدم كثالث أكثر هاتف مبيعًا في العالم.
أوضح التقرير أن بيانات Counterpoint التي استند إليها التقرير أن آبل وسامسونج تساوتا عدديًا في عدد الأجهزة ضمن قائمة أفضل 10 هواتف في الربع الثالث، بخمسة موديلات لكل منهما.
وأفاد التقرير أن آبل اعتمدت بالكامل تقريبًا على هواتفها الرائدة، في إشارة واضحة إلى قوة صورتها كعلامة “فلاجشيب” مقابل شعور متزايد بأن هواتف سامسونج العليا “باهظة مقابل ما تقدمه”.
لماذا فقد S25 Ultra زخمه بهذه السرعة؟قال التقرير إن Galaxy S25 Ultra قدم بالفعل حزمة قوية من المواصفات، مع شاشة أكبر قليلًا من الجيل السابق ومستشعر Ultra Wide جديد، لكنه لم ينجح في ترسيخ نفسه كخيار طويل الأمد في أذهان المشترين.
وأشار التقرير إلى أن المستخدم الذي يبحث عن أندرويد رائد صار يواجه معادلة صعبة: فرق سعر كبير بين S25 Ultra وبين هواتف A‑Series الممتازة، مقابل فارق في التجربة الفعلية لا يبدو ضخمًا بما يكفي لتبرير هذه الزيادة لمعظم الناس.
ما الذي يعنيه ذلك لمستقبل Galaxy S26 Ultra؟حذر التقرير من أن تراجع شعبية S25 Ultra بهذا الشكل يمثل “نذير سوء” لـ Galaxy S26 Ultra قبل حتى أن يعلن عنه، خصوصًا مع تسريبات ترجّح أن الترقية القادمة ستكون محدودة نسبيًا.
واوضح التقرير نه من المتوقع حتى الآن هو تحسينات في سرعة الشحن اللاسلكي إلى 25 واط، بعض الصقل في التصميم، ومعالج جديد بالطبع، لكن دون قفزات درامية في الكاميرا أو المزايا التي يشعر بها المستخدم فورًا في حياته اليومية.
جودة بلا بريق كافي في سوق محتدميشدد التقرير أن المشكلة ليست في “جودة” Galaxy S25 Ultra، الذي ما يزال من بين أفضل هواتف أندرويد المتاحة في السوق من حيث الشاشة والكاميرا والعمر البرمجي.
وأفاد التقرير أن التحدي الأكبر هو القدرة على البقاء مرئيًا ومغرِيًا في سوق تهيمن عليه صورة آبل كعلامة فاخرة، بينما تسرق سلسلة Galaxy A الأضواء في معسكر سامسونج ذاته، تاركة هواتف Ultra في منطقة رمادية بين الفخامة النظرية وحسابات الجيب الواقعية.