أفضل مطاعم في الأردن لقضاء ليلة رأس السنة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
بدأ العد التنازلي لانتهاء عام 2024، وبداية عام 2025، حيث تعتبر ليلة رأس السنة من أفضل أيام السنة للتعبير عن مشاعر الحب، الترفيه عن النفس والخروج مع الأهل أو الأصدقاء لقضاء ليلة رأس السنة وخاصةً في فصل الشتاء الرومانسي؛ آملين بأن يكون عام 2025 عاماً يتسم بالحب الأمان، السلام والنجاح على كل شعوب العالم، فما هي أفضل مطاعم في الأردن لقضاء ليلة رأس السنة؟
اقرأ ايضاًمن أفضل مطاعم في الأردن لقضاء ليلة رأس السنة وأعرق مطاعم عمان من فئة الخمس نجوم، وتتميز بأكل مميز وأكثر من رائع مع أجواء جميلة، وتحتوي على ترسات فخمة وهادئة، بالإضافة إلى خدمة مميزة جدًا وإداره ناجحة ١٠٠٪:
مطعم كرم بيروت - جبل عمان - الدوار الثالثمطعم الزوادة - دابوق- الفحيصمطعم فخر الدين - جبل عمانمطعم ليفانت - جبل عمان- الدوار الثالثمطعم راجعين - شارع مكة المكرمةمطعم كوخ دابوقمطعم مجدولين اللبناني- جبل عمانمطعم السنيور - شارع مكةمطعم برج الحمام في فندق الانتركونتيننتلمطعم وتر زرياب - الفحيصمطعم لقمة على الكانونمطعم روميرو- جبل عمانأفضل فنادق في الأردن لقضاء ليلة رأس السنةفندق شيراتونفندق دبليو عمانفندق الرويالفندق القصر ميتروبولفندق فيرمونتفندق ريتز كارلتونفندق سانت ريجيسأفضل روف توب في الأردنزاران روفتوبفيير U Roof LoungeRusticJR Wine ExperienceIguana Rooftop Ammanهاي جاردن - High Garden Rooftop AmmanThe Deck Lounge – Amman RotanaDistrict Rooftop AmmanBlack Iris Rooftop in Amman- كراون بلازا عمانEostrix Gastro Pubدنيا - Dunia RooftopPit stopria restoloungeالأردنالأردن هي من أفضل الوجهات السياحة في آسيا والشرق الأوسط، حيث تمتزج بالتاريخ العريق والثقافة العربية الأصيلة، لا سيما الجمال الطبيعي الجذاب والخلّاب الذي يذهب إليه السُيّاح من مختلف بقاع الأرض.
وتتميز الأردن بالعديد من المناظر الطبيعة الجميلة والمنحدرات الشاهقة والرمال الحمراء المثيرة في أقصى الجنوب والسهول الحجرية الواسعة التي تشكل متنفس للسياح والسكان.
وبالإضافة إلى تلالها الشمالية بوجود أشجار الزيتون والعنب والتين التي تترنح على شرخ وادي الأردن إلى جانب شواطئ البحر الأحمر ذات المياه الدافئة التي تأوي الشعاب المرجانية الأكثر إثارة وجمال في العالم.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مطاعم الأردن ليلة رأس السنة رأس السنة فنادق
إقرأ أيضاً:
«علي جمعة»: الذين ينكرون السنة لا يفهمون صحيح البخاري
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، إن الإمام البخاري لم يكن مجرد راوٍ أو جامعٍ للأحاديث، بل كان أول من جرد الحديث الشريف وميّزه عن الآراء الفقهية، فجعل في كتابه «الجامع الصحيح» أبوابًا دقيقة تعبّر عن فقهه وفهمه للحديث، دون أن يخلط بينها وبين اجتهادات الفقهاء.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن البخاري لم يقتصر على كتابه الصحيح، بل ألّف عددًا من الكتب الأخرى مثل: الأدب المفرد، ورفع اليدين في الصلاة، وخلق أفعال العباد، والتاريخ الكبير، والتاريخ الأوسط، والتاريخ الصغير، والقراءة خلف الإمام، وغيرها، مشيرًا إلى أن الإمام لم يشترط الصحة المطلقة إلا في كتابه الصحيح فقط، أما باقي مؤلفاته فكان يقبل فيها الحديث الضعيف إذا لم يجد الصحيح، لأنه يرى أن الحديث الضعيف حجة في بعض المواضع.
وبيّن الدكتور علي جمعة أن سند الأحاديث في "صحيح البخاري" يتراوح بين ثلاثي وتساعي (أي بين 3 إلى 9 رواة بين البخاري والنبي ﷺ)، مؤكدًا أنه لا يوجد حديث في الصحيح بسند عشاري، وهو ما يدل على دقة الإمام البخاري في اختياره للرواة وتقليله عدد الوسائط قدر الإمكان.
كما أشار إلى أن العلماء بعد البخاري قاموا بعمل موسوعات عن رجال "صحيح البخاري"، ووجدوا أنهم جميعًا ثقات، بل إنهم إذا وجدوا كلامًا على راوٍ معين تتبعوا الرواية نفسها في الصحيح، ليجدوا لها طريقًا آخر دون هذا الراوي، حفاظًا على دقة الكتاب.
وقال الدكتور علي جمعة: "الإمام البخاري لم يؤلف كتابًا عاديًا، بل الأمة كلها خدمته، واعتبرته كتاب أمة، وليس كتاب فرد.. كل محدث وكل ناقد وكل عالم في اللغة والنحو والفقه خدم هذا الكتاب، ولذلك كان الناس يتبركون بقراءته في الكوارث والمجاعات والحروب، كما يتبركون بقراءة القرآن الكريم، وكانوا يقرؤونه تعبّداً وتعلّماً وتعليماً".
وأضاف: "الناس الذين ينكرون السنة لا يفهمون طبيعة هذا الكتاب، ويظنون أنه مجرد جهد بشري يمكن الطعن فيه بسهولة، بينما هو في الحقيقة كتاب أجمعت عليه الأمة وحققته قرونًا بعد قرون، ولهذا لا يجوز التعامل معه كأي كتاب عادي، بل يجب احترام الجهد الجماعي الذي أنتجه".