نسرين طافش تؤدي رقصة المحرمة الحلبية.. وتنشر صورة مع والدها
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
شاركت الفنانة السورية نسرين طافش متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" سلسلة صور عائلية من حفل تخرج ابنة شقيقتها لونا ، مُشيرةً إلى أن العائلة هم السند والمحبة.
اقرأ ايضاًوأوضحت طافش أن من الصعب جمع 30 شخصًا في صورة واحدة لافتةً إلى أن ذلك يعد بـ"المهمة المستحيلة"، فليس من السهل التقاط صورة يكون الجميع فيها بشكله المثالي، إذ لا بد يكون أحدهم مغمض العينين.
وظهرت طافش في إحدى الصور معانقة والدها، بينما تقف شقيقتها على الجانب الآخر.
وأرفقت الفنانة الصور بتعليق، كتبت فيه: "العائلة هي السند و المحبة و لمة العيلة و الاصحاب غير بلحظات الفرح اللي بتدوم بالقلب و بتنعش الروح".
وتابعت: "بس المهمة المستحيلة انك تجمع 30شخص بصورة وحدة و ما يكون حدى مغمض او عم يحكي و فاتح تمو او عامل قرون فوق راس الي قدامو..و آخر صورة خير دليل على التعب بعد كذا محاولة لزبطت بالاخير".
View this post on InstagramA post shared by Nesreen Tafesh (@nesreentafesh)
اقرأ ايضاًنسرين ترقص رقصة "المحرمة" الحلبية
كما شاركت طافش مقطع فيديو أثناء رقصها مع عائلتها الرقصة الحلبية"المحرمة"، مُشيرةً إلى أن الذين يعيشون في حلب سيفهمون ما تعنيه.
وكتبت: "رقصة المحرمة (المنديل" هي رقصة حلبية بتبلس بأغنية "يا إم المحرمة" وبتكمل لآخر السهرة.. الحلبية بس رح يفهموا قصدي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نسرين طافش نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
«السر المدفون تحت السيراميك»… فتاة تكشف جريمة قتل والدها بعد 8 سنوات في محرم بك
بدأت الجهات المعنية تحقيقًا موسعًا في واقعة مروعة كشفت عنها فتاة عشرينية، تقدمت ببلاغ رسمي تتهم فيه والدتها وشقيقيها بقتل والدها قبل ثماني سنوات، ودفن جثته داخل شقة العائلة في منطقة محرم بك بالإسكندرية دون أن يُكشف أمرهم طوال هذه المدة.
وفقًا للبلاغ، تعود الجريمة إلى عام 2017 حينما نشب شجار عنيف بين الأب وزوجته داخل الشقة، تطور إلى مشادة دامية انتهت بقيام الزوجة بطعنه بسكين، بمساعدة ابنيها اللذين انهالا عليه ضرباً حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وخلال التحقيق، أفادت الفتاة بأنها كانت شاهدة على الجريمة، لكنها خافت من التهديدات التي تعرضت لها، ما جعلها تصمت لسنوات قبل أن تقرر أخيرًا "كشف السر المدفون تحت السيراميك"، حيث أكدت أن الجناة دفنوا الجثمان داخل أرضية الشقة ثم أعادوا تركيب البلاط لإخفاء الجريمة.
وعلى الفور، انتقل فريق من النيابة العامة يرافقه رجال الأدلة الجنائية إلى موقع البلاغ، حيث تم تكسير أجزاء من الأرضية، والعثور على بقايا عظام يُعتقد أنها للضحية، وقد أُرسلت إلى الطب الشرعي لتحليلها والتأكد من هويتها.
وأكد مصدر قانوني أن القضية لا تزال في مراحلها الأولى، وأن تقرير الطب الشرعي سيكون حاسمًا في تحديد المسؤوليات القانونية، مشيرًا إلى أن النيابة العامة تتعامل مع البلاغ بمنتهى الجدية، وتستمع حاليًا إلى أقوال المُبلِغة وسكان العقار، إلى جانب استدعاء المتهمين الثلاثة للتحقيق معهم ومواجهتهم بالمستجدات.
وأشار متابعون إلى أن الواقعة تحمل تشابهًا مع أسلوب القتل الذي اعتمده نصر الدين، المعروف إعلاميًا بـ"سفاح الإسكندرية"، والذي كان يدفن ضحاياه داخل شقق أرضية، وهو ما أثار الرأي العام في الآونة الأخيرة.