161 مشروع بحثي بالفيوم يشاركون في المسابقة الدولية أيسف للعلوم والهندسة
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
شاركت مديرية التربية والتعليم بالفيوم - مركز التطوير التكنولوجي في المسابقة الدولية للعلوم والهندسة والبحث العلمي ISEF 2025., وذلك تحت رعاية محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، والدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم وإشراف ومتابعة الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم.
تم تنظيم عدد من المعارض التمهيدية لاختيار وتصفية أفضل المشروعات البحثية المقدمة من طلاب مديرية التربية والتعليم بالفيوم ، بجميع الإدارات التعليمية خلال الفترة من 17 حتى 27 نوفمبر الحالى .
تحكيم 7 معارض بحثيةتم الإنتهاء من تحكيم 7 معارض بحثية لإدارات (يوسف الصديق - شرق الفيوم - أبشواي - سنورس - طامية - مدارس التربية الخاصة بشرق الفيوم - المدارس الخاصة بشرق الفيوم )
وتم عرض وتحكيم 161 مشروع بحثي بمشاركة 227 طالب وطالبة .
قام بالتحكيم لجنة متخصصة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الفيوم (الكليات ذات الصلة بالمشروعات البحثية والعلمية المشاركة في المسابقة ومنها كلية [الزراعة - الهندسة - العلوم - الحاسبات والمعلومات]، و كذلك الحاصلين على الماجيستير والدكتوراة بالمديرية والإدارات التعليمية .
وتستمر المعارض التمهيدية للأسبوع الثاني لعرض وتحكيم المشروعات المقدمة من إدارات ( غرب الفيوم - اطسا - مدرسة المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM - مدارس التعليم الفني - مدارس خاصة بغرب الفيوم - مدارس تربية خاصة بغرب الفيوم ) ، وذلك تمهيداً لتنفيذ معرض محلي مركزي لاختيار وتصفية أفضل المشروعات للتصعيد للمستوى الجمهوري.
تقدم الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل الوزارة ، بالشكر والتقدير لجميع الطلاب المشاركين في المسابقة ، وكذلك لفريق العمل المشرف على المسابقة بمركز التطوير التكنولوجي ، محمد فاروق مدير مركز التطوير التكنولوجي ، و إيناس فتحي منسق عام مسابقة أيسف للعلوم والهندسة ، وفريق العمل بمركز التطوير التكنولوجي، وكذلك فريق العمل مشرفي الطلاب بالإدارات التعليمية والمدارس على مستوى المحافظة.
وقدم الشكر لفريق العمل من محكمي المشروعات البحثية، بجامعة الفيوم ، وكذلك الحاصلين على درجة الدكتوراة بمديرية التربية والتعليم بالفيوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم الفيوم التطوير التكنولوجي المسابقة الدولية الهندسة المشروعات البحثية التربیة والتعلیم بالفیوم التطویر التکنولوجی فی المسابقة
إقرأ أيضاً:
«العمل الدولية» تدعو لمجتمعات أكثر عدلاً
جنيف (وام)
أكدت فريديريك دوبوي، نائبة المدير العام لمنظمة العمل الدولية، أن العالم يمرّ اليوم بمرحلة دقيقة تتطلب من الشركاء الدوليين، حكومات، ومنظمات عمالية، وأرباب عمل، الالتزام الجاد بإحياء آليات الحوار الاجتماعي، ليس فقط كوسيلة لتسوية الخلافات أو إدارة الأزمات، وإنما كخيار استراتيجي لبناء مجتمعات أكثر عدلاً وتماسكاً في وجه التحديات المتسارعة.
وقالت دوبوي في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»: «نتطلع إلى استئناف الحوار الحقيقي على كل المستويات بين الدول الأعضاء في المنظمة، وبين ممثلي العمال وأرباب العمل، لأننا نؤمن أن هذا الطريق هو الأكثر نجاعة واستدامة لمواجهة الأزمات الاجتماعية التي باتت تفرض نفسها بشكل متزايد على جدول أعمال السياسات العامة في مناطق العالم المختلفة».
وأكدت ضرورة استعادة الثقة بين الأطراف الاجتماعية، وفتح مساحات جديدة للنقاش الصريح حول قضايا مثل العمل غير المهيكل، والتفاوت في الأجور، والفجوة الجندرية في أماكن العمل، والضمان الاجتماعي، وظروف العمالة في القطاعات الناشئة مثل الاقتصاد الرقمي والاقتصاد الأخضر.
وأوضحت أن أبحاث المنظمة تظهر أن الأنظمة الاقتصادية الأكثر مرونة ونجاحاً في تجاوز الأزمات، هي تلك التي تتمتع بحوار مؤسسي قوي بين الشركاء الاجتماعيين، إذ يسمح ذلك بتوزيع أعباء التحولات بطريقة أكثر عدلاً، ويقلل من احتمالات اندلاع التوترات الاجتماعية.