عبدالله آل حامد: المجلس الوطني الاتحادي يجسد نهج الشورى في الإمارات
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أكد الشيخ عبدالله آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن المجلس الوطني الاتحادي يجسد نهج الشورى في دولة الإمارات الذي توافقت عليه إرادة الآباء المؤسسين منذ قيام دولة الاتحاد.
وقال الشيخ عبدالله آل حامد، عبر حسابه على منصة إكس، بمناسبة افتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الـ18 للمجلس الوطني الاتحادي اليوم الإثنين: "فصل تشريعي جديد وخطوة في طريق نهضة الوطن تسهم في تعزيز الركائز الأساسية لاستمرار تطور وازدهار دولة الإمارات وفق رؤى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان حفظه الله، وتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم رعاه الله.
المجلس الوطني الاتحادي يجسد نهج الشورى في دولة الإمارات الذي توافقت عليه إرادة الآباء المؤسسين منذ قيام دولة الاتحاد.. فصل تشريعي جديد وخطوة في طريق نهضة الوطن تسهم في تعزيز الركائز الأساسية لاستمرار تطور وازدهار دولة الإمارات وفق رؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان "حفظه… pic.twitter.com/iQ7HCMnSAm
— Abdulla M Alhamed (@AMB_Alhamed) November 25, 2024#فيديو| نيابة عن رئيس الدولة.. #محمد_بن_راشد يفتتح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الـ18 لـ #المجلس_الوطني_الاتحادي pic.twitter.com/Y2aILbTLFl
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 25, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مجلس الوطني الاتحادي الإمارات المجلس الوطني الاتحادي المجلس الوطنی الاتحادی دولة الإمارات محمد بن
إقرأ أيضاً:
«الوطني الاتحادي» يترأس جلسةً في مؤتمر البرلمانات بجنيف
جنيف (وام)
ترأس معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، جلسة حوارية ناقشت موضوع الابتكار من أجل مستقبل سلمي، ضمن أعمال المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات الذي نظمه الاتحاد البرلماني الدولي بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة، وعقد في مقر الأخيرة بمدينة جنيف بالاتحاد السويسري، تحت عنوان: «عالم في حالة اضطراب: التعاون البرلماني وتعددية الأطراف من أجل السلام والعدالة للجميع».
وأكد النعيمي خلال الجلسة، أن بناء جسور الثقة والتواصل والحوار بين الدول والمجتمعات، يعد ركيزة أساسية لتحقيق التضامن الإنساني والسلام والأمن الدوليين، داعياً إلى تبني مقاربات مبتكرة ترتكز على الحوار والشراكة من أجل التصدي للتحديات المعاصرة. وشدد على أهمية تعزيز العمل الجماعي عبر التواصل وتنمية العلاقات بين الشعوب، باعتبارهما حجر الأساس لترسيخ التفاهم المتبادل، ونشر ثقافة التعايش والتعاون المستدام، مؤكداً أن الدبلوماسية القائمة على التواصل الإنساني تُشكّل مفتاحاً رئيساً لتحقيق الأمن والسلام في مختلف أنحاء العالم.