تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتقل محافظ البحر الأحمر، إلى موقع حادث غرق المركب السياحي "سي ستوري" جنوب مدينة مرسى علم، للاطمئنان على صحة وسلامة جميع الركاب ، حيث أعلن نجاح الجهود في إنقاذ 28 شخصاً حتى الآن فيما لا تزال عمليات البحث جارية للعثور على 16 مفقوداً .

كشف المحافظ أن الحادث وقع على بعد 46 ميل بحري من شاطئ مرسى علم، موضحاً أن المركب يمتلكها مصري الجنسية، وطولها 34 مترا وعرضها 9.

5 متر ، وإجمالي عدد الركاب الذين كانوا على متنها 44 راكب ( 13 مصريا  - 31 جنسيات مختلفة ما بين ألماني وبريطاني وأمريكي وبولندي وبلجيكي وسويسري وفنلندي وصيني وسلوفاكي واسباني وأيرلندي ) لافتاً إلى أنه جرى مراجعة الموقف الفني للمركب ، وتبين أن آخر تفتيش من السلامة البحرية كان في شهر مارس 2024 ، وحصل على شهادة صلاحية لمدة عام، ولا توجد أي ملاحظات أو عيوب فنية فيما يتعلق بالمركب، مؤكدا على استمرار عمليات التحقيق من قبل الجهات المعنية مع طاقم المركب لمعرفة أسباب الحادث.

أعلن المحافظ، إنقاذ 28 راكب ، حيث نجحت جهود القوات البحرية في إنقاذ عدد منهم، كما تمكن مركب سياحي مجاور من إنقاذ عدد آخر من الركاب تصادف وجوده وقت الحادث اسمه ( ستار جيت )، وتواصل الجهات المعنية المختلفة بالتنسيق والتعاون مع القوات المسلحة ورجال القوات البحرية البحث عن 16 آخرين  4 مصريين - 12 أجنبي )، وفي هذا السياق أشاد بسرعة تحرك وجهود كافة الجهات المعنية وعلى رأسها رجال القوات المسلحة، لافتاً إلى مشاركة نحو 10 سيارات إسعاف في تقديم الإسعافات الأولية للركاب فور إنقاذهم.

وتابع: حرصت على الاستماع إلى الركاب عقب إنقاذهم وتقديم كافة اوجه الرعاية الطبية لهم، وجميع الركاب ممن جرى إنقاذهم بخير وصحة جيدة، ولم يتم نقل أحد منهم إلى المستشفيات حيث كانت الإصابات بسيطة وتنوعت ما بين كدمات وسحجات، ولا تستدعي نقلهم إلى المستشفيات، والسبب المبدئي للحادث وفقاً لروايات الاجانب والطاقم المصري، هو موجة كبيرة من البحر صدمت المركب مما أدى لانقلابه ، والموضوع كان بشكل مفاجئ وسريع حيث استغرق نحو 5 أو 7 دقائق وبعض الركاب كانوا داخل الكبائن وهذا سر عدم تمكنهم من الخروج من المركب.

أوضح المحافظ، مواصلة التنسيق والتواصل مع كافة السفارات والقنصليات والجهات المعنية، لتقديم كافة التسهيلات ولاستخراج كافة الأوراق المطلوبة للركاب، لافتاً إلى توفير استقبال الركاب في أحد الفنادق السياحية بمرسى علم، مشدداً على أن فرق الإنقاذ تعمل على مدار الساعة لضمان سرعة إنجاز المهام، مع الحفاظ على أعلى معايير السلامة والأمان، حيث تتواصل عمليات تمشيط المنطقة بالتنسيق مع القوات المسلحة ومركز الإنقاذ البحري وغرفة عمليات المحافظة، مؤكداً أن المحافظة ستواصل متابعة التطورات بشكل دقيق، وستعلن عن أي مستجدات في حينها.

يذكر أنه، ورد بلاغ  إلى مركز السيطرة بمحافظة البحر الأحمر في الساعة 5:30 صباحاً من غرفة عمليات النجدة، يفيد بتلقي إشارة استغاثة من أحد افراد المركب، الذي كان في رحلة غطس انطلقت من ميناء بورتو غالب بمرسى علم في الفترة من 24 نوفمبر 2024 وحتى 29 نوفمبر 2024، وكان من المقرر عودته إلى مارينا الغردقة.

IMG-20241125-WA0051 IMG-20241125-WA0050 IMG-20241125-WA0049 IMG-20241125-WA0046 IMG-20241125-WA0047 IMG-20241125-WA0048 IMG-20241125-WA0045 IMG-20241125-WA0044 IMG-20241125-WA0043 IMG-20241125-WA0040 IMG-20241125-WA0041 IMG-20241125-WA0042 IMG-20241125-WA0039 IMG-20241125-WA0038 IMG-20241125-WA0037 IMG-20241125-WA0034 IMG-20241125-WA0036 IMG-20241125-WA0033 IMG-20241125-WA0032 IMG-20241125-WA0029 IMG-20241125-WA0030 IMG-20241125-WA0031

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسباني الرعاية الطبية السلامة البحرية القوات المسلح القوات المسلحة القوات البحرية جنسيات مختلفة IMG 20241125

إقرأ أيضاً:

تصعيد بوقت خاطئ.. هل يُعيد مقتل 6 مصريين على يد الشرطة مشهد يناير؟

 شهد الشارع المصري مؤخرا بعض الأحداث الأمنية التي تتشابه إلى حد كبير مع إرهاصات ما قبل ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، التي مهدت لها واقعة مقتل الشاب المصري خالد سعيد في 6 حزيران/ يونيو 2010، على يد قوات الشرطة.

وفي وقائع مماثلة؛ تتوالى وفيات مواطنين موقوفين على ذمة قضايا جنائية وسياسية في مراكز وأقسام الشرطة المصرية، حي توفي 6 مصريين هذا الأسبوع بما نسبت إلى عنف الشرطة، ما رأى فيه مراقبون تصعيدا أمنيا خطيرا في الوقت الخاطئ وقد يؤدي لانفجار شعبي.
 
قتيل في بلقاس وآخر في الصف

وصدمت مدينة بلقاس بواقعة مقتل الشاب أيمن صبري (21 عاما) تحت التعذيب -وفق رواية الأهالي- بمركز شرطة المدينة بمحافظة الدقهلية السبت الماضي، وعاشت مدينة "الصف" واقعة مماثلة في مركز شرطة المدينة بمقتل الشاب كريم محمد عبده بدر (26 عاما)، الأحد الماضي، ليخرج أهالي بلقاس في تظاهرة غاضبة.

 


 
احتجاز "المعصرة" وقتيلي "بولاق الدكرور"

واقعتا "بلقاس" و"الصف"، سبقتهما واقعة قسم شرطة "المعصرة"، الجمعة الماضية، باحتجاز شابين مصريين لضباط وأفراد الأمن الوطني بالقسم، وهو ما تبعته تأكيدات حقوقية بمقتل الشابين على يد قوات الأمن بعدها بأيام.



وعلى طريقة اقتحام ثوار 25 يناير 2011، مقرات الأمن الوطني، تمكن الشابان محسن محمد مصطفى، وأحمد عبدالوهاب، الجمعة الماضية، من اقتحام قسم شرطة المعصرة وقاما باحتجاز ضباط وأفراد الأمن الوطني 5 ساعات، مطالبين بفتح معبر رفح البري.


 
واقعة المعصرة، أحدثت ردود فعل هائلة في الشارع المصري ورأي فيها مراقبون أنها أسقطت هيبة أهم قطاع في الداخلية، وأكدت أن مستوى الاحتقان في الشارع على خلفية ما يحدث في غزة قد بلغ ذروته؛ وأن ردود الأفعال المصرية لم تعد قابلة للتنبؤ.

وفي 20 تموز/ يوليو الجاري، أعلنت قوات الأمن المصرية عن مقتل المصريين أحمد محمد عبدالرازق، وإيهاب عبداللطيف محمد، في شقة بمنطقة بولاق الدكرور بمحافظة الجيزة غرب القاهرة، يوم 7 تموز/ يوليو الجاري، موجهة لهما اتهامات بالشروع في تشكل خلية إرهابية، لتوثق منظمات حقوقية وقائع تهدم رواية الشرطة حول الواقعة.



 الوقائع الأربعة السابقة، أصدرت وزارة الداخلية بشأنها بيانات تؤكد عدم ضلوع ضباطها وأفرادها في ارتكاب تلك الجرائم، مؤكدة أن الوفيات في الواقعة الأولى والثانية "لا تحمل شبهة جنائية"، وهو ما يتنافى مع شهادات شهود وثقتها منظمات حقوقية.

غضب في بلقاس على طريقة يناير

ومساء الأحد الماضي، خرج غاضبون مصريون للشوارع في مدينة بلقاس احتجاجا على قتل الشاب أيمن صبري داخل قسم الشرطة، هتفوا مطالبين برحيل السيسي، ورشقوا قوات الأمن بالحجارة، التي رد بإطلاق النار لتفريق المتظاهرين.

 ذلك المشهد نقلته مقاطع صورها مواطنون، وأكد متابعون أنها تتشابه مع أحداث ثورة 25 يناير 2011، ومع أحداث الغضب بمواجهة الانقلاب العسكري 3 تموز/ يوليو 2013، وفي تظاهرات 20 أيلول/ سبتمبر 2019، و2020، المطالبة برحيل السيسي.

  ???? احتجاجات أمام محكمة بلقاس بعد وفاة الشاب أيمن صبري تحت التعذيب داخل مركز شرطة #بلقاس بمحافظة الدقهلية ومناوشات مع قوات الأمن في محيط المحكمة. pic.twitter.com/qTS5sMU9OU — Ali Bakry (@_AliBakry) July 27, 2025

حملات اعتقال وأحكام قاسية وتحريض إعلامي

في السياق، تتوالى حملات اعتقال طالت معتقلين سابقين ممن جرى إخلاء سبيلهم سابقا، في حملات مكبرة ومتتابعة منذ الجمعة الماضية، وسط تحذيرات حقوقية من تبعات تلك الحملة على المعارضين والمدونين.

في ذات الإطار، تواصل السلطات القضائية أحكامها بحق المعتقلين السياسيين، إذ قضت محكمة "جنايات أمن الدولة" (طوارئ)، الاثنين، من مجمع محاكم بدر، بالسجن المشدد 5 سنوات على أحمد أبوالفتوح، نجل المرشح الرئاسي السابق ورئيس حزب "مصر القوية" والمعتقل منذ 2018، الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح.

وأصدرت محكمة جنايات القاهرة، من ذات مجمع المحاكم في بدر، أحكاما مشددة بالسجن بحق 30 معتقلا مصريا، بينهم أطفال، بالقضية المعروفة إعلاميا باسم "خلية الجوكر"، والذين جرى اعتقالهم على خلفية تظاهرات دعا لها المعارض المقيم بالخارج محمد علي.

 وتحقق نيابة أمن الدولة العليا مع الناشط السياسي، أحمد دومة، في قضية جديدة، وفقا لما أعلنه دومة، عبر "فيسبوك".

وإلى جانب التصعيد الأمني والقضائي، صعدت الأذرع الإعلامية للنظام المصري من لهجتها، إذ طالب المذيع أحمد موسى السبت الماضي، السلطات باستخدام "القوة الغاشمة"، و"تنفيذ أحكام الإعدام"، بحق مئات من المعتقلين الصادرة بحقهم منذ العام 2013، وأغلبهم من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين.

 مطالبات بالتهدئة

قراءات كثيرة من سياسيين تؤكد أن التعامل الأمني الغليظ من النظام المصري على مدار 12 عاما وانغلاق السبل أمام الشباب قد تدفع لثروة غضب عارم.

وتطالب شخصيات مصرية بتهدئة الأوضاع، وحل أزمة المعتقلين، وتخفيف القبضة الأمنية، ومطالبة النظام بمراجعة سياساته الأمنية، ووقف التعامل العنيف والأسلوب القمعي، وفتح الباب لاندماج الشباب المعتقل سابقا في المجتمع.



 والأسبوع الجاري، وقع عشرات السياسيين والنشطاء والصحفيين والحقوقيين المصريين على بيان يدعو لإخلاء سبيل المعتقلين المصريين في سجون السيسي، في خطوة قد تكون هي الأولى التي تجمع هذا العدد والنوعية من أسماء لشخصيات وازنة ولها ثقل سياسي وعلمي.

بفعل أزمتي غزة والغلاء

وأكد مصريون في حديثهم لـ"عربي21"، على تنامي حالة الغضب، بفعل أزمات الاقتصاد والغلاء والفقر وانتشار الجريمة من السرقة إلى تجارة المخدرات وأعمال البلطجة في الشارع المصري، إلى جانب ضغوط الفشل الحكومي والإداري في الكثير من الملفات.

ويشير البعض إلى أزمة انقطاع الكهرباء والمياه والإنترنت والاتصالات التي ضرب محافظة الجيزة على مدار الأيام الماضية، نتيجة عطل في محطة كهرباء "جزيرة الذهب"، وإلى واقعة سيدة مصرية طالبت محافظ القاهرة بكيلو من اللحوم، ملمحين إلى أنها تؤكد حجم أزمة النسبة الغالبة من المصريين.


 
وذهب البعض، حد التأكيد على أن حالة الغضب في الشارع المصري، من تعامل النظام المصري مع أزمة تجويع وحصار شعب غزة على الحدود الشمالية الشرقية لمصر، قد تقود إلى ردود فعل أشد غضبا، مشيرين إلى أنها سبب واقعة "قسم المعصرة"، ووقائع غلق السفارات المصرية في الخارج.

غليان قادم والنداء الأخير

وتحت عنوان "نصيحة مخلصة"، تحدث رئيس تحرير صحيفة "الأهرام" الحكومية الأسبق عبدالعظيم حماد، عن وقائع: "المعصرة، وبلقاس والجيزة، وكفر السنابسة، وحريق سنترال رمسيس، وقانون إيجارات وإخلاء المساكن القديمة، واستفزازات الساحل الشرير، وحكومة العلمين، مقابل عجوز تتمنى أكل اللحمة، والمداهمات الأمنية، وغزة، والانتخابات البرلمانية".

 وقال حماد، عبر "فيسبوك": "الغليان يبدأ بفقاعة هنا، وثانية هناك، وثالثة بينهما، ثم رابعة، وخامسة، وفجأة يهدر سطح الوعاء كله"، مؤكدا أنه "لابد من إطفاء اللهب وفتح الغطاء وإلا فاض الطوفان الحارق"، موضحا أنه قال مثل ذلك لمن يعنيهم الأمر علمي 2009 و2010، ولم يهتموا.

 وتحت عنوان: النداء الأخير، تساءل نائب رئيس مركز حريات للدراسات السياسية والاستراتيجية إسلام الغمري: "هل تقترب مصر من ساعة الإفاقة أم الانفجار؟"، قائلا: "ما تشهده مصر اليوم ليس أزمة اقتصادية فقط، ولا اضطرابا سياسيا عابرا، بل تراكم ممتد لأخطاء منهجية أنتجت حالة وطنية مشحونة، بلغ فيها الاحتقان حدودا خطرة".

وأكد عبر "فيسبوك"، أن "أعراض الانفجار أصبحت مرئية للجميع، من مراكز الأبحاث إلى المقاهي، من أجهزة الأمن إلى العواصم الأجنبية".

وفي تقديرهم لنتائج التصعيد الأمني والقضائي والإعلامي بحق المصريين من قتل واعتقال وأحكام قاسية، وتأثيره على وضع الشارع المصري الغاضب، من سياسيات النظام المصري الأمنية والاقتصادية والداخلية والخارجية، تحدث سياسيون مصريون لـ"عربي21".

"غباء متكرر"

وعن تلك الحالة من تعنت النظام تجاه المصريين، قال السياسي المصري والقيادي السابق بحزب "الاستقلال" عادل الشريف، إن "غباء مبارك، وشرطته يتكرر وبشكل أوسع، وكأنهم لم يروا سيناريو 25 يناير 2011".

 الخبير في الشؤون العسكرية والعميد السابق بالجيش المصري، أضاف لـ"عربي21"، أنه "الجزاء الوفاق الذي يحمل انتقاما من كل من خذل وخان وأفسد يدق على أبواب مصر وسائر المنطقة بقوة".

ولفت إلى "أن كلمات الشاب أحمد الشريف، صاحب واقعة قسم شرطة المعصرة، هي أيقونة الربيع القادم"، متوقعا أن "يستمر القمع في مصر أكثر وتحتقن الصدور الغاضبة أكثر".

"مهتز ومرعوب"

ورغم إجراءات القمع، قال عضو اتحاد القوى الوطنية المصرية الدكتور حسام فوزي جبر، إن "النظام مهتز ومرعوب، وأكثر ما يوضح ذلك هو استنجاد السيسي، أمس، بترامب لكي يظهر للناس أنه لم يُقصر، وأن الموضوع الخاص بفتح معبر رفح ليس بيده، وإنما بيد ترامب".

رئيس لجنة "فُض المنازعات" بسيناء سابقا، أكد لـ"عربي21"، أن "هذا كذب وتضليل، ولكن يظهر جبنهم وخوفهم في زلات ألسنتهم وتحركاتهم واستنجادهم بدول الاحتلال".

وحول حجم التشابه بين المشهد الحالي ومشهد ما قبل ثورة 25 يناير، من قتل واعتقال وانتخابات مزورة وتعالي النظام، ومدى إمكانية تكرارها، يرى فوزي، أن "إمكانية تكرارها بنفس الشكل صعب".

لكنه يعتقد أن "حالة الاحتقان والانفجار واردة، والآن أصبحت واضحة أكثر من ذي قبل؛ فلو لم يتدخل الجيش بعزل السيسي واستبداله بغيره، فإن كل السيناريوهات مطروحة وبقوة".

ويلفت معارضون إلى أن رئيس النظام عبدالفتاح السيسي، يستشعر هذا الخطر، خاصة بعد كلمته موضحين أنه في المقابل يتخذ إجراءات قمعية ويغير في قيادات وزارة الداخلية، ملمحين إلى عزل مساعد الوزير لقطاع الأمن الوطني اللواء عادل جعفر، بعد واقعة الأمن الوطني في قسم المعصرة.

والاثنين، ظهر السيسي، في كلمة مسجلة تحدث فيها لأول مرة وبشكل خاص عن أزمة تجويع أهل غزة، موجها حديثه للمصريين، قائلا إن "دورنا دور محترم وشريف وواضح ويقوم على دعم وقف الحرب وإدخال المساعدات"، ما قرأ فيه البعض محاولة لتخفيف حدة الغضب الشعبي.

مقالات مشابهة

  • القوات اليمنية تنفذ 3 عمليات ضد الاحتلال بـ5 طائرات مسيرة
  • القوات المسلحة اليمنية تعلن تنفيذ ثلاث عمليات نوعية ضد أهداف إسرائيلية بطائرات مسيّرة
  • خسائر القوات الأوكرانية في منطقة عمليات الشمال بلغت نحو 190 عسكريًا
  • تصعيد بوقت خاطئ.. هل يُعيد مقتل 6 مصريين على يد الشرطة مشهد يناير؟
  • القوات البحرية تستقبل وفداً من الكلية البحرية التركية
  • القوات البحرية تستقبل وفدا من الكلية البحرية التركية
  • عمليات نوعية للمقاومة ضد القوات الإسرائيلية في قطاع غزة
  • القوات البحرية تستقبل وفدًا من الكلية البحرية التركية لبحث التعاون العسكري
  • "القسام" تنشر فيديو للكمين المركب في خانيونس
  • 7 مصريين يشاركون في سباق التجديف الشاطئي في دورة الألعاب الإفريقية للمدارس بالجزائر