"الدم بقى ميه".. حبس المتهم بقتل والده في أوسيم
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت النيابة العامة بشمال الجيزة حبس المتهم بقتل والده بأوسيم 4 أيام على ذمة التحقيقات، كما طلبت التحريات حول الواقعة، وأمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح جثة المجنى عليه وإعداد تقرير مفصل حول الواقعة وصرحت بالدفن عقب بيان الصفة التشريحية.
تلقى المقدم محمد طبلية رئيس مباحث مركز شرطة أوسيم بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها تلقيها بلاغ بمقتل مسن داخل منزله بدائرة المركز.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ، وبالفحص تبين العثور على جثة مسن في عقده الثامن به آثار ضرب بالرأس ودماء، وبعمل التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة ابن المجني عليه بسبب رفضه إعطائه أموال فقام المتهم بالتعدي بعصا على والده حتى الموت.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار إذن مسبق من النيابة العامة أمكن ضبط المتهم واقتياده إلى ديوان المركز وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن التحقيقات الصفة التشريحية الطب الشرعي
إقرأ أيضاً:
المؤبد للمتهم بقتل صديقه في الشرقية
قضت الدائرة الثانية الاستئنافية بمحكمة جنايات الزقازيق بمعاقبة المتهم بقتل (ابن عم زوجته) وصديقه بالشرقية بسبب خلافات مالية بالسجن المؤبد.
صدر الحكم برئاسة المستشار سامي عبد الحليم غنيم، وعضوية المستشارين وليد محمد مهدي، وحازم بشير أحمد وأحمد عبد الفتاح، وسكرتارية حاتم إمام.
تعود أحداث القضية ليوم 12 سبتمبر 2024 عندما أحالت النيابة العامة المتهم حسن.م.م.ع، 36 سنة، تاجر، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق لإتهامه بقتل المجني عليه محمد جمال توفيق درويش.
وأسند أمر الإحالة قيام المتهم بقتل المجني عليه عمداً مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيت النية على ذلك وأعد لذلك سلاحاً أبيض (مطواة قرن غزال)، وما أن ظفر به حتى إنهال عليه طعناً بالسلاح الأبيض حوزته، محدثاً إصابته التي أودت بحياته لخلافات مالية فيما بينهما.
وكشفت التحقيقات بأنه على إثر خلاف مالي فيما بين المتهم والمتوفى إلى رحمة مولاه، قام الأول باصطحاب المجني عليه إلى إحدى الأراضي الزراعية، وحال معاتبة بعضهما البعض نشبت بينهما مشادة كلامية على أثرها استل المتهم سلاحاً أبيض (مطواة) كان قد أعده سلفاً، وقام بطعن المتوفى إلى رحمة مولاه فأحدث إصابته التي أودت بحياته قاصداً من ذلك إزهاق روحه.