لأول مرة بنظام القرعة.. "زمالة المعلمين" يفتح باب التقديم لرحلات الحج
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن صندوق التأمين الخاص لأعضاء نقابة المهن التعليمية “صندوق الزمالة”، برئاسة خلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، بدء تلقي طلبات المعلمين الراغبين في أداء فريضة الحج لموسم 1446هـ - 2025م، اعتبارًا من غد الخميس 28 نوفمبر، وحتى 19 ديسمبر المقبل.
وأوضح الصندوق في بيان صحفي، أن التقديم يتم للمرة الأولى بنظام القرعة العلنية، ويمكن للراغبين ملء استمارات التقديم في مقار النقابة الفرعية بالمحافظات أو في المقر الرئيسي لصندوق الزمالة بالقاهرة، مع ضرورة تقديم صورة بطاقة رقم قومي سارية لمدة لا تقل عن 6 أشهر عند التسجيل.
وأشار البيان، إلى أن هذه المبادرة تأتي بعد سنوات طويلة من اقتصار أنشطة الصندوق على تنظيم رحلات العمرة فقط، حيث قرر مجلس الإدارة دعم رحلات الحج ماليًا وتقديم خدمات متميزة للمعلمين عبر خمسة مستويات تلبي جميع الإمكانيات وتضمن الراحة وسهولة أداء المناسك.
وأكد الصندوق حرصه على توفير كافة التسهيلات اللازمة لضمان رحلة حج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أداء فريضة الحج اتحاد المعلمين العرب خلف الزناتي نقيب المعلمين رحلات العمرة فتح باب التقديم
إقرأ أيضاً:
معيط: صندوق النقد لم يعد يهمل البعد الاجتماعي.. وأصبح شريكا في التنمية
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن الصندوق خلال السنوات الأخيرة وفي مراجعته مع الدول بدأ ينظر للبعد الاجتماعي؛ لأن كثير من برامج الصندوق تأثرت سلبًا نتيجة عدم وجود البعد الاجتماعي، موضحًا أنه التركيز الآن على إطلاق الموارد للجوانب الأساسية في الدولة، والصندوق يهتم بالعنصر الاجتماعي.
وأشار «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز» على شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أن الصندوق وضع خلال السنوات الماضية البعد الاجتماعي والجوانب الأساسية ضمن التصنيف الخاصة به، مؤكدًا أنه يتم التركيز الآن على توجيه التمويلات لبرامج التنمية والحماية الاجتماعية، موضحًا أن الصندوق ليس مؤسسة مالية تنموية على عكس البنك الدولي الذي يقدم التمويل ويعرض قروض.
وأوضح أن صندوق الدولي ليس جهة تعطي قروض ولكنه يقوم على تنفيذ الإصلاحات، قائلًا: «كان لابد أن يغير الصندوق من سياساته بعد أن وجد الكثير من برامجه لا تستمر بسبب عدم القدرة على تحمل أعباء الإصلاح».
وتابع: «صندوق يأخذ في اعتباره ضخ أموال وتمويلات في برامج الحماية الاجتماعية وبرامج الصحة والتعليم»، منوهًا بأن الصندوق مهمته تقليل من معدلات الفقر ويزيد التنمية، موضحًا أن فلسفته تغيرت بشكل كبير ويركز على الحماية الاجتماعية.