مطاردة غامضة تتسبب في دهس امرأة لزوجها بسيارتها
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
خاص
شهدت ولاية جورجيا، مطاردة غامضة بين سيارة الشرطة ولاشوندرا لاتيسي جونز البالغة من العمر 36 عامًا والتي دهست زوجها بسيارة رياضية شهيرة بعد جدال حاد .
وتواجه جونز اتهامات بالاعتداء المشدد باستخدام مركبة، بالإضافة إلى التعدي الجنائي.
وبدأت الحادثة باصطدامها بالسياج المحيط بمكان الحادث، ومن ثم استمرت القيادة المتهورة نحو فندق محلي، مما تسبب في أضرار إضافية
وفي حالة الإدانة، قد تصنف التهمة كجناية، خصوصًا إذا ثبتت نيتها المسبقة في إحداث الأذى ، كما أن الاعتداء بالمركبة يمكن أن يُدمج أيضًا مع تهم القيادة المتهورة، التي تعتبر مخالفة تعرض حياة الآخرين للخطر.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حوادث مطاردة ولاية جورجيا
إقرأ أيضاً:
أسرار تحت الأهرامات… إشارات غامضة من الأقمار الصناعية ونفي قاطع من الأثريين
أعاد فريق من الباحثين الإيطاليين إشعال الجدل مجددًا بعدما كشف عن ما وصفه بـ”هياكل عملاقة” تمتد لأكثر من ألف متر تحت باطن أهرامات الجيزة، مؤكدين وفق تحليلهم أن بيانات أربعة أقمار صناعية متطابقة تشير إلى وجود مجمع ضخم غير مسبوق.
ووفقًا لما نقلته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أوضح فيليبو بيوندي، مهندس الرادار المشرف على المشروع، أن صور التصوير المقطعي بالرادار التي التقطتها أقمار صناعية تابعة لشركات Umbra وCapella وICEYE وCosmo-SkyMed جاءت متطابقة، وكشفت عن ما وصفه بـ”أسطوانات هائلة” تمتد مباشرة أسفل هرم خفرع وتنتهي بغرف مكعبة تتجاوز مساحتها 260 قدمًا مربعًا.
ويستند الفريق في تحليلاته إلى تقنية التصوير المقطعي بدوبلر باستخدام الرادار ذي الفتحة التركيبية، وهي تقنية تقيس الاهتزازات الدقيقة في سطح الأرض لإعادة بناء نماذج ثلاثية الأبعاد لتكوينات مدفونة في أعماق بعيدة.
وبحسب ما يزعمه الباحثون، فقد أظهرت البيانات أيضًا وجود هياكل حلزونية تحيط بكل عمود، مع رصد أنماط مشابهة أسفل هرم منقرع وأبو الهول، إضافة إلى موقع هوارة الذي تحدث عنه القدماء باعتباره “المتاهة”.
مجدي شاكر: ما تحت الهرم ما زال لغزًا… والحديث عن غرف سرية بلا دليلنفى كبير الأثريين مجدي شاكر تلك الاكتشافات قائلا كل ما يتداول حول وجود منشآت أو غرف سرية تحت أهرامات الجيزة لا أساس له من الصحة، موضحًا أن الهرم قائم فوق كتلة صخرية مصمتة تمامًا، ولا يحتوي بحسب ما هو معروف حتى الآن على أي فراغات أو ممرات إضافية.
واضاف إن العمال في ذلك الوقت نحتوا الصخرة الأم وبنوا حولها جسم الهرم، دون أن يتركوا أي غرف سفلية باستثناء تلك المعروفة علميًا.
واستطرد أن الاكتشافات المؤكدة حتى اللحظة تقتصر على ثلاث غرف فقط: الغرفة المنخفضة المحفورة في الأرض، والغرفة التي يرجح أنها كانت مخصصة لتجهيز الجثمان، إلى جانب الغرفة الملكية التي تضم التابوت.
وشدد على ضرورة الابتعاد عن الروايات غير العلمية التي تزعم وجود أنفاق أو منشآت خفية، مؤكدًا أنه «حتى الآن، لا يوجد دليل واحد يثبت وجود أي شيء آخر تحت الهرم».