هاجم رئيس مستوطنة المطلة شمال فلسطين المحتلة، دافيد أزولاي، حكومة الاحتلال، وقال إنها أبرمت اتفاق استسلام مخجل مع حزب الله.

وقال أزولاي في لقاء تلفزيوني، إنه رفض الذهاب للقاء نتنياهو مع رؤساء مستوطنات الشمال، لأنه يريد استغلال الحدث والصورة ليقول إنه جمع المسؤولين وتحدث معهم، من أجل الاستعراض.

أوضح أن عقد اتفاق مع "منظمة إرهابية" خطأ كبير، وآلاف سكان بلدة كفار كلا من اللبنانيين سيعود إلى البلدة، ونحن لم نتعلم من درس 7 أكتوبر بالمطلق.



وأشار إلى أنه لن يدعو سكان مستوطنته إلى العودة إليها في ظل بقاء اللبنانيين على الخط الحدودي وعدم تغير الواقع الأمني على الرغم من الحرب التي استمرت عاما كاملا.



وكان بدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله والاحتلال في الساعة الرابعة من فجر اليوم الأربعاء بالتوقيت المحلي للبنان.

ودعا جيش الاحتلال سكان جنوب لبنان إلى عدم التحرك صوب القرى المخلاة.

وقالت هيئة البث العبرية، إن الجيش سيخطر سكان جنوب لبنان بالموعد لعودتهم.

من جانبه، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانييل هاغاري، إنه مع دخول الاتفاق حيز التنفيذ سيبقى الجيش منتشرا في مواقعه داخل جنوب لبنان.

ترجمة قدس| رئيس مستوطنة المطلة قرب الحدود مع لبنان طلب من السكان عدم العودة إلى منازلهم ويصف الاتفاق مع حزب الله باتفاق الاستسلام. pic.twitter.com/IAlHbelPDY — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) November 27, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال حزب الله مستوطنات اللبنانيين لبنان مستوطنات حزب الله الاحتلال المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

اتفاق سعودي-سوري يفجرّ غضب وسخط شعبي جنوب اليمن

الجديد برس| أثار توقيع السعودية اتفاقًا جديدًا مع سوريا لنقل الكهرباء، اليوم الاثنين، موجة من الغضب في الأوساط السياسية والشعبية في المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف الذي تقوده الرياض. وشكّلت الخطوة السعودية صدمة في الشارع الجنوبي، خاصة وأنها تزامنت مع انهيار شبه تام لخدمة الكهرباء في مدينة عدن، حيث وصلت ساعات الانقطاع إلى أكثر من 12 ساعة يوميًا، مقابل تشغيل لا يتجاوز ساعة واحدة في بعض المناطق. وسادت موجة من الاستنكار والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، عبّر عنها عدد من السياسيين  الجنوبيين، كان أبرزهم الصحفي الجنوبي صلاح السقلدي، الذي تساءل في منشور له على صفحته: “أيّهما أقرب: عدن أم دمشق؟”، في رسالة ناقدة لما وصفه بـ”العبث السعودي” بالملف الخدمي في المناطق اليمنية التي تخضع لدعمها. وترى جهات جنوبية أن توقيع السعودية اتفاقًا لنقل الكهرباء إلى سوريا، في ظل استمرار أزمة الطاقة الخانقة في عدن، يؤكد “سياسات التهميش والتوظيف السياسي للأزمات” التي تنتهجها الرياض، والتي تسهم، حسب قولهم، في إطالة أمد الصراعات الداخلية وتغذيتها لخدمة أجندات خارجية. يُشار إلى أن السعودية، ومنذ سنوات، تسيطر على عائدات النفط والغاز في المحافظات الجنوبية، لكنها لم تقدم – وفق اتهامات القوى المحلية – حلولًا جذرية لأزمات الكهرباء والمياه والمرتبات وغيرها من الخدمات الأساسية.

مقالات مشابهة

  • جاك أتالي ينتقد اتفاق الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة: "استسلام محبط وفقدان للسيادة الاقتصادية"
  • شهيد في غارة إسرائيلية على بنت جبيل جنوب لبنان (شاهد)
  • اتفاق سعودي-سوري يفجرّ غضب وسخط شعبي جنوب اليمن
  • رئيس الحكومة اللبنانية يطمئن: فرنسا مستمرة في دعم لبنان وتجديد مهمة قوات «اليونيفيل» وشيك
  • مشاهد مثيرة لكمين القسام بخانيونس.. المقاتل ألقى العبوة داخل الناقلة (شاهد)
  • الاحتلال يصادق على 3 مخططات كبيرة لتوسعة مستوطنة "معاليه أدوميم"
  • الجيش الإسرائيلي يغتال مسؤول عمليات ومدفعي في حزب الله جنوب لبنان
  • شاهد على حروب جنوب لبنان.. هذه قصة دير القديسة حنة
  • قوة إسرائيلية تتوغل في كفر كلا جنوب لبنان وتنفذ تفجيرا في أحد الأحياء
  • موجز أخبار جنوب سيناء: سكان حي النصر بطور سيناء يشكون من عدم وجود وسائل الانتقال.. وزيارة إلي وادي السلفا برأس سدر