فريق “كلاد” يحصد جائزة أفضل ملف مشروع فى فورمولا1.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
خاص
حققت طالبات المدارس السعودية تفوّق عالمي جديد فى بطولة “أرامكو فورمولا 1” في المدارس.
وأظهر مقطع فرحة فتيات من اعضاء فريق كلاد بعد فوزهم بجائزة أفضل ملف مشروع، واللاتي صعدن لاستلام جائزتهن رافعت لعلم المملكة.
وتنافس أكثر من 450 طالبًا في النهائيات العالمية لبطولة “أرامكو فورمولا 1” في المدارس، التي نُظمت لعام 2024 في مقر معارض الظهران إكسبو، واختتمت أمس الثلاثاء، وذلك للمرة الأولى في المملكة.
وأوضحت أرامكو السعودية أن النهائيات العالمية لبطولة فورمولا 1 في المدارس تضم أكثر من 4 آلاف طالب تأهلهوا من أصل 1.8 مليون طالب مشارك من أكثر من 29 ألف مدرسة في 64 دولة حول العالم، الذين تتراوح أعمارهم بين 9 و19 عامًا.
وأشارت أرامكو إلى أن الإناث يمثلن ثلث الطلاب المتنافسين الذين يتم توزيعهم في 55 فرقة لتصميم وتصنيع واختبار سيارات الفورمولا المصغرة والمشاركة بها في سباق على مسار بطول 20 مترًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-231.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرامكو السعودية إكسبو فورمولا 1
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”: الاحتلال يواصل منع دخول الصحافة العالمية إلى غزة خوفاً من انكشاف جرائمه
#سواليف
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي أن #الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع دخول #الصحافة_العالمية إلى #غزة خوفاً، من انكشاف جرائمه في #الإبادة و #التجويع وخشية انكشاف الحقيقة الدامغة.
وقال “الإعلامي الحكومي” في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، اليوم الثلاثاء، “تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي الترويج لمزاعم كاذبة تنفي وجود #مجاعة في قطاع #غزة، بينما تمنع في الوقت ذاته دخول الصحافة العالمية إلى القطاع، خشية من انكشاف الحقيقة الدامغة أمام عدسات الكاميرا”.
وأضاف: “إذا كانت سلطات الاحتلال واثقة من روايتها، فلتفتح المعابر فوراً ولتدع الصَّحفيين الدوليين يشهدون الواقع الإنساني بأنفسهم، ولماذا يخشى الاحتلال ذلك؟”.
مقالات ذات صلةوتابع: “منع الاحتلال التغطية الإعلامية جريمة مكتملة الأركان تهدف إلى طمس معالم #الإبادة_الجماعية والتجويع الممنهج الذي يتعرض له شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.
وأدان “بشدة استمرار الاحتلال في حظر دخول الصحفيين الأجانب”، وطالب المجتمع الدولي بموقف حازم لكشف الحقائق وكسر الحصار الإعلامي المفروض على غزة”.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشن دولة الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.