ترامب يعين جنرالاً سابقاً موفداً إلى أوكرانيا وروسيا
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أعلن دونالد ترامب الأربعاء أنه عين الجنرال السابق كيث كيلوغ المقرب منه للغاية، موفداً إلى أوكرانيا وروسيا.وكتب الرئيس الأميركي المنتخب على منصته تروث سوشال: «هو معي منذ البداية. معا، سنحصل على السلام بالقوة وسنجعل أميركا والعالم آمنين مجدداً».
ووجه ترامب انتقادات شديدة إلى مليارات الدولارات التي قدمتها الولايات المتحدة إلى أوكرانيا، ووعد بوضع حد للحرب بين موسكو وكييف حتى قبل أن يتم تنصيبه في يناير، ولكن من دون أن يشرح كيفية قيامه بذلك.
وسبق للجنرال السابق كيلوغ أن ترأس مجلس الأمن القومي، أي مكتب السياسة الخارجية في البيت الأبيض، خلال ولاية ترامب الأولى.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
هولندا تتهم روسيا باستخدام الأسلحة الكيميائية في أوكرانيا
اتهمت وزارة الدفاع الهولندية روسيا باستخدام الأسلحة الكيميائية في حربها ضد أوكرانيا.
وقالت الوزراة الهولندية في تصريحات لها: سنسعى لتشديد العقوبات على روسيا لاستخدامها الأسلحة الكيميائية في أوكرانيا.
فيما أشارت الاستخبارات العسكرية الهولندية إلى أن روسيا تملك مخزونا كبيرا من الأسلحة الكيميائية للاستخدام في أوكرانيا.
وفي وقت لاحق؛ كشفت السلطات العسكرية في كييف أن القوات الروسية أطلقت 539 طائرة بدون طيار و11 صاروخا على أوكرانيا خلال الليلة الماضية.
وفي وقت سابق؛ أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي عبر منصة إكس توقيع اتفاقية مع شركة أمريكية في مجال الطائرات المسيرة.
وكتب زيلينسكي عبر منصة : بموجب اتفاق مع شركة أمريكية سنحصل على مئات الآلاف من المسيرات هذا العام.
وكان الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي ناقش مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإنتاج المشترك للمسيرات، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وقال الدكتور رامي أبو شمسية، عضو حزب البتريوت الأوكراني، إنه في الفترة الأخيرة زادت الضربات الروسية على الأراضي الأوكرانية، كما قصفت المباني السكنية والمكاتب الإدارية.
وأضاف أن الضربات الروسية لا يمكن وصفها إلا بالإرهابية، كما يطالب الرئيس الأوكراني بضغط ملموس على الجانب الروسي حتى تكف عن قصف المدنيين، كما أن روسيا ترى أن الأوروبيين والأمريكيين لا يفعلون شيئا ملموسا لحماية الشعب الأوكراني، كما يطالب الرئيس الأوكراني بالتصعيد الأكبر في مواجهة روسيا وأن يضغط الأغرب على الاقتصاد الروسي بحزمة عقوبات قوية لإرغام الروس للجلوس على طاولة المفاوضات.