تنظيف المراحيض العمومية بالدارالبيضاء يكلف 1.3 مليار سنوياً
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
قالت رئيسة مجلس الدارالبيضاء نبيلة ارميلي، أن صيانة المراحيض العمومية تتطلب ميزانية كبيرة.
و ذكرت ارميلي، خلال الدورة الاستثنائية لمجلس الدارالبيضاء المنعقدة اليوم الخميس، أن المجلس كان بين اختيارين بعد إنجاز المراحيض العمومية ، إما بالأداء أو أن يتحمل المجلس عبئ تحمل مصاريف التسيير.
ارميلي، اشارت إلى أن المراحيض الـ60 المتواجدة اليوم بالدارالبيضاء تحتاج إلى 100 ألف درهم لصيانة كل مرحاض سنويا.
و ذكرت ارميلي، أن الصيانة تتعلق بتوفير مواد التنظيف و أداء أجور المستخدمين.
عمدة الدارالبيضاء كشفت أن المجلس مطالب بتخصيص أزيد من 13 مليون درهم سنة 2025 لتسيير المراحيض العمومية بالدارالبيضاء.
و قالت ارميلي أنها خيرت أعضاء المجلس بين فرض الأداء على المواطنين لاستخدام المراحيض مقابل درهمين أو أقل ، إلا أن المجلس فضل توفيرها بالمجان.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المراحیض العمومیة
إقرأ أيضاً:
حذف الطماطم من البيتزا يكلف سبّاحة إيطالية رسوما إضافية!
تعرض مطعم بيتزا في إيطاليا لانتقادات حادة لتقاضيه رسوما إضافية من أجل حذف أحد مكونات البيتزا.
وأثار هذا الأمر السباحة إلينا دي ليدو، عقب أن دفعت ليس فقط 14 يورو (نحو 16 دولارا) مثلما هو مكتوب في قائمة الطعام مقابل بيتزا في بلدة بيشيلي، ولكن 1.50 يورو إضافية بسبب عدم إضافة الطماطم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صالة مكيفة ومسبح.. جامعة تركية توفّر رفاهية استثنائية لقطط وان الشهيرةlist 2 of 2من مصدات السيارات إلى صناعة الأثاث.. ورش تركية تعيد تدوير النفاياتend of listكما اضطرت دي ليدو لدفع 1.50 يورو إضافية لأنها طلبت بيتزا خالية من اللاكتوز.
ونشرت السباحة الأولمبية البالغة من العمر (31 عاما) عبر حسابها على إنستغرام صورة لفاتورة الحساب، وكتبت "دفع 1.50 يورو مقابل شيء لم أتناوله حتى أمر محزن للغاية ومخز. هل هذا قانوني؟".
وتناولت عدة صحف إيطالية الواقعة اليوم الاثنين، في حين لم يعلق مطعم البيتزا على الأمر.
وتعد دي ليدو سبّاحة إيطالية بارزة متخصصة في سباقات الفراشة والبطولات الأولمبية، وقد مثّلت بلادها في العديد من البطولات الدولية، بما في ذلك أولمبياد "طوكيو 2020". عُرفت بأدائها القوي في السباقات الفردية وسباقات التتابع على حد سواء، واكتسبت سمعة كإحدى أكثر السباحات الإيطاليات ثباتا وإنجازا في السنوات الأخيرة.