مصر.. الحكم على مطرب مشهور بالسجن 10 سنوات
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
#سواليف
قضت #محكمة_مصرية بالسجن 10 سنوات غيابيا لمطرب المهرجانات #مجدي_شطة و6 سنوات لسائق في اتهامهما بحيازة #مخدرات في منطقة المرج.
فيما عاقبت المحكمة المتهم الثاني، بالسجن 3 سنوات بتهمة حيازه سلاح ناري.
وكانت نيابة المرج، قررت في وقت سابق، إخلاء سبيل مطرب المهرجانات مجدي شطة، بكفالة مالية 10 آلاف جنيه، وصرفه من القسم ما لم يكن مطلوبًا على ذمة قضايا أخرى.
وبدأت الواقعة حينما أوقفت قوة أمنية من قسم شرطة المرج بمديرية أمن القاهرة سيارة لاستطلاع الحالة الأمنية والاطّلاع على هوية قائدها، فأشهر السائق لهم بطاقته الشخصية ليؤكد لهم أنه مطرب المهرجانات المعروف مجدي شطة، وبمحاولة القوة الأمنية تفتيشه اعترض، مؤكدًا أنه لا يحمل معه أي ممنوعات، وأنه شخصية معروفة.
وقال المحامي عمرو عبدالسلام، في تصريحات لموقع “مصراوي”، إن الحكم الصادر من محكمة جنايات أول درجة غيابيًا ليس نهائيًا، ويحق لدفاع “مجدي شطة” تقديم طلب لإعادة إجراءات محاكمته دون تسليم نفسه.
وتابع عبدالسلام: “سواء تم تأييد الحكم أو تخفيفه في إعادة إجراءات محاكمته، فيحق له الاستئناف على الحكم الصادر”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة مصرية مجدي شطة مخدرات مجدی شطة
إقرأ أيضاً:
رفضوا العودة لقطاع غزة.. جيش الاحتلال يعاقب أربعة جنود بالسجن والإقصاء
#سواليف
قرر #جيش_الاحتلال الإسرائيلي معاقبة أربعة جنود من الكتيبة 931 في لواء “ناحال”، بعد أن أبلغوا مسؤوليهم برفضهم المشاركة في جولة جديدة من #القتال داخل #غزة، إثر مشاركتهم في عدة جولات سابقة منذ اندلاع #حرب_الإبادة التي تشنها #قوات_الاحتلال على القطاع.
وبحسب ما نقلت قناة كان العبرية، اليوم الأحد، حُكم على ثلاثة من الجنود بالسجن لفترات تراوحت بين أسبوع و12 يومًا، بينما لم يُبتّ بعد في ملف الجندي الرابع، كما أُقصي الأربعة من أي مهام قتالية مستقبلية.
وأفاد التقرير بأن الجنود الأربعة شاركوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية داخل غزة لشهور، وخلال خدمتهم فقدوا عددًا من زملائهم وتعرضوا لـ”مشاهد قاسية وتجارب مأساوية”.
مقالات ذات صلةووفقًا للتقرير، أبلغ الجنود بأنهم غير قادرين على العودة إلى القطاع “ليس بدافع الخوف، بل نتيجة أزمة داخلية عميقة”، على حد وصفهم. وأشاروا إلى أنه “بدلًا من تلقي دعم نفسي، تم إرسالهم مباشرة إلى السجن”.
وذكر التقرير أن الحوار حول قرارهم جرى مباشرة بين الجنود وقادتهم، وأن الجنود كانوا واعين لعواقب الرفض، بما في ذلك عقوبة السجن، وأبدوا استعدادهم لتحملها.
وفي تعقيبه، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي: “ثلاثة جنود نظاميين من لواء ناحال رفضوا دخول القتال في قطاع غزة، رغم أنهم خضعوا لتقييم نفسي من قبل ضابط الصحة النفسية الذي اعتبرهم لائقين للمشاركة في القتال”.
وأضاف أنه “بعد إجراء تأديبي، أصر الجنود على الرفض، فتمت معاقبتهم بالسجن في سجن عسكري”.
وشدد جيش الاحتلال على أن “التعامل مع الحالة جرى بحساسية ووفقًا للأوامر، لكن الجيش يرى بسلوك رفض الأوامر، خصوصًا في وقت القتال، أمرًا بالغ الخطورة”.