خبراء يحذرون من تناول هذا النوع من الفاكهة على معدة فارغة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
وقال الخبراء ان تناول الموز على الريق قد يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستوى السكر في الدم، نظرًا لمحتواه العالي من السكريات الطبيعية. هذا الارتفاع يمكن أن يمنح الشخص شعورًا مؤقتًا بالطاقة، يليه هبوط سريع قد يسبب الشعور بالخمول والكسل.
كما أن بعض الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل ارتجاع المريء، قد يتعرضون لزيادة في الأعراض بسبب الأحماض الطبيعية الموجودة في الموز التي قد تؤثر على حموضة المعدة.
أفضل وقت لتناول الموز
واوضحوا انه من الأفضل تناول الموز مع وجبة تحتوي على مصادر أخرى من البروتينات أو الدهون الصحية. هذا يساعد في تقليل تأثير السكر في الدم ويوفر للجسم طاقة مستدامة.
ونصحوا بتجنب الإفراط في تناول الموز، خاصة في حالات مرض السكري أو الحساسية.
وان الموز الناضج يكون أكثر حلاوة وأسهل هضمًا ومن الأفضل عدم الاعتماد على تناول الموز بمفرده يوميًا، بل التنويع بين مختلف أنواع الفواكه للحصول على أكبر قدر من الفوائد الصحية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: تناول الموز
إقرأ أيضاً:
دراسة: علاج تجريبي جديد لمرضى النوع الأول للسكري يعيد إنتاج الأنسولين
أظهرت دراسة أمريكية جديدة نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
وأكدت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية « نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن »، أن أجسام المرضى التي خضعت للدراسة، أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي، بعدما استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج يدعى « زيميسليسيل » تطوره شركة « فيرتكس » للأدوية.
ووفقا للدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا الأمريكية، فإنه لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
ويعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم، حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
ويخضع العلاج لمراحل تجريبية، ويتوقع أن تبدأ الشركة المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة. وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.
يشار إلى أن النوع الأول لمرض السكري يتوقف فيه عضو البنكرياس عن إنتاج الأنسولين، فيما لم يتوفر علاج لهذا المرض، غير حقن الأنسولين، للتحكم في أعراض المرض.
كلمات دلالية إنتاج الانسولين امريكا دراسة
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام