إيلون ماسك يُفاجئ مستخدمي إكس بتغييرات جذرية تشمل إخفاء التفاعلات
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
وكالات
قام إيلون ماسك وشبكته إكس بمفاجأة المستخدمين بقرار يحمل تغييراً جذرياً لتجربتهم مع الشبكة، وهو إمكانية إخفاء جميع أزرار التفاعل وأرقام التفاعلات على منشورات المنصة داخل التطبيق، إلى جانب إمكانية التفاعل مع المنشورات عبر إيماءات اليد على شاشة الهواتف الذكية
وقال ماري لي، أحد المطورين بالمنصة، إن الميزة الجديدة ستجعل المستخدم قادراً على إخفاء أزرار الإعجاب وإعادة النشر والمشاركة وأرقامها من المنشورات، في منشور على إكس.
وعلق ماسك على القرار بنفسه قائلا “إخفاء أرقام التفاعل يقدم تصميماً أكثر بساطة للمنصة”، على الرغم من أن الملياردير الأميركي منذ استحواذه على إكس، تويتر سابقًا، اتخذ العديد من الإجراءات التي جعلت تصميم المنصة أكثر صخباً ويعرض تفاصيل عديدة، تشتت تجربة المستخدم أحياناً.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ايلون ماسك
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من «البحوث الفلكية» حول إمكانية تأثير زلزال روسيا على مصر .. خاص
ضرب زلزال عنيف، بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس ريختر، سواحل شرق روسيا، وتحديدًا بالقرب من شبه جزيرة كامشاتكا المطلة على المحيط الهادئ. وقد تسبب الزلزال في إطلاق تحذيرات من تسونامي في عدد من الدول المطلة على المحيط، مما أثار تساؤلات حول مدى تأثيره على مصر وسواحلها المطلة على البحر المتوسط.
لا تأثير على مصروأكد الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، أنه لا يوجد أي خطر من زلزال روسيا على مصر، ولا يوجد أي احتمال علمي أو جيولوجي لتأثر الأراضي المصرية مباشرة بهذا الزلزال.
وأوضح "الهادي"، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أن مركز الزلزال يقع في أقصى الشرق الروسي وعلى مسافة تتجاوز 9,000 كيلومتر من مصر، وهي مسافة شاسعة تجعل من المستحيل انتقال تأثيرات الزلزال إلى الأراضي المصرية.
وأشار رئيس قسم الزلازل إلى أن محطات الرصد في مصر لم تسجل أي هزات ارتدادية ناتجة عن الزلزال، مضيفًا أنه رغم قوته الكبيرة، إلا أن الموقع الجغرافي والمسارات الطبيعية للطاقة الزلزالية يضمنان سلامة الأراضي المصرية من أي تأثير مباشر.
تسونامي في روسيا وتحذيرات في اليابانوقد أعلنت روسيا، اليوم الأربعاء، عن تسجيل تسونامي في منطقة كامتشاتكا بارتفاع أمواج بلغ نحو 4 أمتار. كما صدرت تحذيرات من احتمال وقوع تسونامي في أجزاء من روسيا واليابان، بعد الزلزال الهائل الذي بلغت قوته 8.7 درجة، وضرب قبالة الساحل الشرقي النائي قليل السكان في روسيا.
ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، وقع الزلزال على بُعد 85 ميلاً (136 كيلومترًا) من مدينة بتروبافلوفسك كامتشاتسكي، وعلى عمق 19 كيلومترًا. وقد رفعت الهيئة تقديرها الأولي لقوة الزلزال من 8 درجات إلى 8.8 درجات.
ويُعد هذا الزلزال الأقوى منذ عام 2011، حين ضرب زلزال مدمر شمال شرق اليابان بلغت قوته ما بين 9.0 و9.1 درجات، وأسفر حينها عن كارثة إنسانية وموجات تسونامي مدمرة.