تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 وردت معلومات أكدتها تحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة تشكيل عناصر إجرامية شديدة الخطورة بؤرة للإتجار بالمواد المخدرة بمنطقة جبلية بأسوان.

وجرى استهدافهم بمأمورية بمشاركة قطاع الأمن المركزى، وحال أستشعارهم بالقوات بادروا بإطلاق الأعيرة النارية.

وأسفر تعامل قوات الأمن معهم عن مقتلهم وضٌبط بحوزتهم (95 كيلو جرام من المواد المخدرة المتنوعة "75 كيلو  جرام بانجو  - 10 كيلو جرام آيس - 10 كيلو جرام حشيش" – 10 أسلحة نارية " 5 بنادق آلية وخرطوش - 5 فرد محلى " ) .


وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأمن المركزى بأسوان تبادل لإطلاق النيران مع الأمن وزارة الداخلية

إقرأ أيضاً:

سوريا تُحبط عملية تهريب مخدرات كبيرة.. قادمة من لبنان

أعلنت وزارة الداخلية السورية أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة عبر الحدود السورية اللبنانية بعملية أمنية محكمة أسفرت عن إلقاء القبض على المتورطين وضبط المواد المخدرة".


ونقلت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية، عن الوزارة أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب 400 ألف حبة من مادة الكبتاغون المخدرة كانت مخبأة بطريقة متقنة داخل مركبتين احتوت كل واحدة منهما على 200 ألف حبة، بعد ورود معلومات موثوقة تشير إلى محاولة إدخال المخدرات من لبنان إلى الأراضي السورية بطرق غير مشروعة.


وكانت الداخلية قد كشفت الثلاثاء، أن إدارة مكافحة المخدرات نفذت عملية نوعية دقيقة، استنادًا إلى معطيات استخباراتية موثوقة، أسفرت عن توقيف المدعوين “ف.م” و”أ.ز”، المتهمين بمحاولة تهريب مواد مخدرة إلى خارج البلاد، وذلك عقب رصد ومتابعة حثيثة، وأوضحت الوزارة عبر معرفاتها الرسمية، أن العملية أسفرت عن مصادرة نحو 43 ألف حبة من مادة الكبتاغون، كانت مخفية بطريقة متقنة داخل قطع قماش معدة للتهريب، حيث تم ضبطها بالكامل من قبل الجهات المختصة.

وفي 26 حزيران/يونيو 2025، أكدت الأمم المتحدة أن تجارة الكبتاغون قد جلبت مليارات الدولارات لنظام الأسد وحلفائه، وأشارت إلى أن تغير موقف البلاد تجاه هذه التجارة بشكل ملحوظ بعد سقوط الأسد في كانون الأول/ديسمبر 2024، ووصول حكومة إلى السلطة تعهدت بتعطيل سلسلة التوريد وقد أثبتت ذلك من خلال التدمير العلني لكميات كبيرة من الكبتاغون التي تم ضبطها.

ومع ذلك، فإن أحدث إصدار من التقرير العالمي للمخدرات، الذي أصدره مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة مؤخرًا، يحذر من أن سوريا لا تزال مركزا رئيسيًا لهذا المخدر، على الرغم من الحملة الأمنية.


وحسب تقديرات الحكومة البريطانية، فإن النظام المخلوع في سوريا كان مسؤولًا عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي لمادة الكبتاغون المخدرة، وتفيد تقديرات بأن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، وكان الربح السنوي لعائلة الأسد قرابة 2.4 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • مصرع تاجر مخدرات فى تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن بقنا
  • إحباط تهريب 27 كيلو جراما من الحشيش المخدر بعسير
  • القبض على شخص لترويجه 16 كيلو جرامًا من القات المخدر في عسير
  • حملات مكثفة بأسوان لضبط المتسولين وإحالتهم للنيابة
  • مديرية أوقاف الإسكندرية توضح تفاصيل حادث مسجد الحديد والصلب
  • ضبط متسولين بأسوان وتحويلهم إلى النيابة
  • ضبط أكثر من 900 كيلو جرام مخدرات وتنفيذ 82 ألف حكم قضائي بحملة أمنية واسعة
  • تجديد حبس مجموعة عناصر بؤر إجرامية للمخدرات
  • عصابة بتوزع المخدرات بالعربية.. الداخلية تكشف تفاصيل الفيديو المنشور
  • سوريا تُحبط عملية تهريب مخدرات كبيرة.. قادمة من لبنان