الأسبوع:
2025-07-31@01:19:44 GMT

بتول عرفة تعرب عن سعادتها بالمشاركة في موسم الرياض

تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT

بتول عرفة تعرب عن سعادتها بالمشاركة في موسم الرياض

أعربت المخرجة بتول عرفة عن سعادتها بالمشاركة في موسم الرياض من خلال من خلال العرض المسرحي «حاوريني يا كيكي»، مشيرة أن تفاعل الجمهور السعودي مع العروض المسرحية التي قدمتها في وقت سابق، يمنحها الشغف والرغبة في العودة من جديد وتقديم أعمال مسرحية تلقى قبولهم.

وأشارت عرفة أنها بذلت مجهود كبير في التحضير للعرض المسرحي «حاوريني يا كيكي»، وذلك بسبب حجم فريق عمل المسرحية الذي يضم كم كبير من النجوم، وسط العديد من الارتباطات الفنية لكل منهما، لافتة إلى أن العمل لايت كوميدي ويضم عدد من الاستعراضات والأغاني التي تعاون فيها مع الشاعر خالد تاج الدين والملحن كريم عرفة.

أحداث مسرحية حاورني يا كيكي

تدور أحداث مسرحية حاورني يا كيكي في إطار كوميدي حول ثلاثة أصدقاء يتنافسن كل عام على الفوز بقلب فتاة جديدة، مستخدمين أساليبهم الخاصة: الرومانسية، المال، والشهامة. لكن هذه المرة تتعقد الأمور بتدخل صاحبة الفندق التي تزيد من حدة المنافسة وتشعل الرهان، بينما تقع الفتاة في حيرة، حيث تبادلهم جميعًا نفس المشاعر. فمَن سينتصر في النهاية؟

مسرحية حاوريني يا كيكي، من بطولة عدد من الفنانين أبرزهم: دينا الشربيني، وهالة صدقي، ورانيا يوسف، دياب، وأوس أوس وأحمد عبد الوهاب وأحمد سلطان وأحمد عبد الهادي، وهو من تأليف هاني الطمباري، والأغاني من كلمات خالد تاج الدين وألحان كريم عرفة والتوزيع الموسيقي لـ أيمن التركي وأزياء أميرة صابر ومن إخراج بتول عرفة.

آخر أعمال دينا الشربيني

وكانت آخر أعمال دينا الشربيني مشاركتها في فيلم «شقو» وهو من بطولة الفنان عمرو يوسف، وحقق العمل نجاح جماهيري كبير خلال فترة عرضه بدور العرض السينمائي.

فيلم شقو، يشارك في بطولته بجانب عمرو يوسف، مجموعة من النجوم أبرزهم: محمد ممدوح، دينا الشربيني، أمينة خليل، محمد جمعة، وليد فواز، عباس أبو الحسن، جميل برسوم، حنان يوسف، مع ظهور خاص للفنانة يسرا وضيف الشرف أحمد فهمي ومن تأليف وسام صبري، ومن إخراج كريم السبكي.

أحداث فيلم شقو

أحداثه مأخوذة من رواية أمير اللصوص لـ «تشاك هوجان»، في إطار أكشن تشويقي لا يخلو من الرومانسية والكوميديا، حول مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون، يمارسون أعمالاً إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى، لكن تقودهم أعمالهم غير المشروعة إلى أزمات كبيرة، وتحدث وراءها تبعات خطيرة.

اقرأ أيضاًبعد تصريحات شيرين عبد الوهاب.. حسام حبيب يستعين بـ مصطفى حسني لهذا السبب

سماح أنور تكشف عن رأيها في المساكنة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المخرجة بتول عرفة بتول عرفة مسرحية حاوريني يا كيكي

إقرأ أيضاً:

مسرحية المساعدات في غزة..! 

يمانيون/بقلم/ عبدالحكيم عامر

بينما تتصاعد ألسنة المجاعة من أزقة غزة وتئن المستشفيات من فقدان الطاقة والدواء، يظهر الاحتلال الإسرائيلي بمشهد تمثيلي يُقحم فيه “الجانب الإنساني” بطريقة مقلوبة، تُسقَط “مساعدات” من الجو بينما تُمنَع الشاحنات من الدخول برًا، يُقدَّم الاحتلال كفاعل خير، وهو في الواقع يُمارس إبادة بطيئة عبر الحصار المتعمَّد.

إن ما يُسمّى بـ”المساعدات الإنسانية” لم تعد أكثر من مسرحية استعراضية قاتمة، يغلفها الزيف وتُدار بأدوات القتل البطيء، في واحدة من أكثر وقائع التلاعب الإنساني سفورًا في التاريخ الحديث.

في محاولة يائسة لامتصاص الغضب الشعبي، أُعلنت ما سُمي بـ”هدنة تكتيكية” تمتد لعشر ساعات يوميًا في بعض المناطق، لكن الهجمات لم تتوقف، والممرات الإنسانية لم تُفتح، ولم يشهد الغزيون أي تحسن فعلي بسيط في أوضاعهم، تحوّلت الهدنة إلى فاصل إعلامي بين مجزرتين، وإلى وسيلة لإعادة تموضع العدوان تحت قناع “التسهيلات”.

فالمنظمات الإغاثية نفسها، ومنها “أونروا”، انتقدت بقسوة عمليات الإسقاط الجوي، ووصفتها بأنها استعراض عديم الفعالية ويُعرّض حياة المدنيين للخطر، والصحيح أن العدو الإسرائيلي لا يريد إنقاذ غزة من المجاعة التي هو سببها، بل التحكم في إمدادات الحياة، ليبقى الحصار وسيلة ضغط وإخضاع.

وفي انقلاب فجّ على الواقع، اتهم الاحتلال الأمم المتحدة بـ”الكذب”، بعد أن نشرت تقارير موثقة عن العرقلة المتعمدة لإدخال المساعدات، من قصف للطرقات، إلى رفض تصاريح القوافل، إلى تهديد فرق الإغاثة واستهداف سيارات الإسعاف، تتكشف أمامنا خيوط خطة عسكرية ممنهجة لتجويع سكان القطاع حتى الركوع أو الفناء.

وتُباد غزة يوميًا أمام أعين العالم، بينما يراوح الموقف الدولي بين التفرّج والنفاق، تُنفق الملايين على إسقاطات جوية عقيمة، بدلًا من ممارسة ضغط حقيقي لفتح المعابر وكسر الحصار، أما الأنظمة العربية، فبين بيان شجب هنا و”قمة طارئة” هناك، تواصل الصمت أو التواطؤ، دون خطوات حقيقية لكبح جماح العدوان، أو حتى سحب سفراء، أو تجميد اتفاقات التطبيع.

إن الإبادة الجماعية في غزة لم تكن ممكنة لولا الغطاء الأمريكي، فأمريكا لا تُزوّد الاحتلال بالسلاح والمال فقط، بل تُشرعن جرائمه عبر “الفيتو” الذي يحجب العدالة عن الضحايا، ويمنح القاتل مساحة إضافية للتمادي، الإدارات الأمريكية، هي شريكًا مباشرًا في مجازر الإبادة والتجويع، تتكئ على شعارات “حقوق الإنسان” بينما تغرق أياديها في دماء ابناء غزة العُزل.

اليوم غزة تختنق في حصارها، وتتلوى تحت أنقاض منازلها، بينما تُرمى إليها المساعدات كما تُرمى الفتات لكلب في حفرة، وما هذه “المساعدات” إلا جزء من آلة القتل، لا بادرة رحمة، وفي زمن الهزيمة السياسية والخذلان الرسمي، يبقى صوت الشعوب والمقاومة هو الأمل الوحيد، لتبقى غزة رغم الحصار، راية للحق، وشوكة في حلق المحتل.

وإن مسؤولية الإعلاميين، والناشطين اليوم، وكل إنسان حرّ، اليوم هي فضح هذه المسرحية الخبيثة، وعدم الانخداع بصورها البراقة، يجب أن نصرخ في وجه هذا التواطؤ العالمي، وأن نطالب بكسر الحصار، ووقف الإبادة، وفضح كل من يروّج لإنقاذ زائف.

مقالات مشابهة

  • انهيار الفنانة دينا في عزاء طليقها وائل أبو حسين ..فيديو
  • الجارحي: الصناعات المعدنية تلتزم بالمشاركة في خفض الأسعار
  • بفستان قصير .. منة عرفة تستعرض أنوثتها من المالديف
  • مسرحية المساعدات في غزة..! 
  • المصريين بالخارج بمستقبل وطن: تشكيل غرفة عمليات لحث الجاليات المصرية بالمشاركة في الانتخابات
  • بالقطيفة والجبير .. دينا الشربيني تخطف الأنظار في احتفالية خاصة بالجمال
  • دينا أبو الخير: الاستئذان بين الأزواج أمر شرعي وواجب في الإسلام
  • منة عرفة بفساتين جريئة في المالديف
  • منة عرفة تشارك جمهورها صور جديدة من عطلتها الصيفية
  • منة عرفة تخطف الأنظار من المالديف