كريم عبد العزيز يعلن عن فيلمه الجديد «الأرض السوداء»
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلن الفنان كريم عبد العزيز عن مشاركته في موسم عيد الأضحى لعام 2025 من خلال فيلمه الجديد بعنوان "الأرض السوداء".
وقد نشر كريم عبد العزيز صورة من كواليس العمل عبر حسابه الشخصي على موقع إنستجرام، حيث ظهر برفقة النجوم ياسمين صبري، إياد نصار، عصام السقا، أحمد غزي، والمخرج بيتر ميمي.
يُعتبر فيلم "الأرض السوداء" من الأفلام الضخمة إنتاجيًا، حيث تم تصوير مشاهد منه في عدة دول، مما يضيف إلى حجم العمل وميزانيته العالية.
ويجسد الفيلم شخصية ياسمين صبري التي تقوم بدور غواصة تعيش في منطقة الجونة، وهو دور جديد عليها ويعكس تنوعًا في أدوارها، هذا التعاون بين كريم عبد العزيز وبيتر ميمي يترقب له الجمهور، خاصة أن ميمي قد قدم العديد من الأعمال الناجحة مع كريم في الفترة الأخيرة، وهو ما يرفع من توقعات النجاح لهذا الفيلم.
فيلم بيت الروبيأما بالنسبة لأحدث أعمال كريم عبد العزيز السينمائية، فقد كان فيلم "بيت الروبي" هو آخر أعماله التي تم عرضها في دور السينما.
الفيلم من إنتاج ضخم وشارك فيه مجموعة من النجوم مثل نور اللبنانية، كريم محمود عبد العزيز، تارا عماد، سمر جابر، بالإضافة إلى معاذ جاد ولوسيندا في أدوار الأطفال.
كما ضم الفيلم مجموعة من ضيوف الشرف مثل محمد عبد الرحمن توتا، سارة عبد الرحمن، شريف دسوقي، حاتم صلاح، محمود السيسي، مصطفى أبو سريع.
وتدور أحداث فيلم "بيت الروبي" حول قضية اجتماعية وإنسانية مع طرح فكاهة كوميدية. الفيلم يناقش تأثير السوشيال ميديا على حياة الأفراد، خاصة في مهنة "الإنفلونسر" التي أصبحت سائدة في السنوات الأخيرة.
القصة تسلط الضوء على زوجين تعرضت حياتهما لاضطرابات بسبب وسائل التواصل الاجتماعي، مما دفعهما إلى الهروب من القاهرة والعيش في طابا، لكن بعد عودتهما إلى القاهرة، يقرران مواجهة المجتمع وتخطي مشكلاتهما، إلا أن السوشيال ميديا تظل عائقًا أمامهما، مما يعكس صراعًا مع الواقع الرقمي الذي يعيشه كثيرون اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم عبد العزيز الفنان كريم عبد العزيز فيلم الأرض السوداء المخرج بيتر ميمي کریم عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة
واشنطن - رويترز
قال خبراء راجعوا صور الأقمار الصناعية المتاحة تجارياً: إن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية نتيجة الموجة الأولى من الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل في وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة محدودة على ما يبدو».
ونجحت الهجمات الإسرائيلية في قتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين وقصف منشآت عسكرية للقيادة والتحكم ودفاعات جوية، لكن عدداً من الخبراء قالوا: إن صور الأقمار الصناعية لم تظهر بعد أضراراً كبيرة في البنية التحتية النووية.
وقال الخبير النووي ديفيد ألبرايت من معهد العلوم والأمن الدولي: «كان اليوم الأول يستهدف أموراً يمكن تحقيقها من خلال المفاجأة؛ اغتيال القيادات وملاحقة العلماء النوويين وأنظمة الدفاع الجوي والقدرة على الرد».
وأضاف: «لا يمكننا رؤية أي أضرار ظاهرة في فوردو أو أصفهان وهناك أضرار في نطنز».
لكنه استطرد قائلاً: «إنه لا يوجد دليل على تدمير الموقع الموجود تحت الأرض».
يُعد مجمع نطنز النووي الشاسع منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران ويضم منشأة تخصيب تحت الأرض وأخرى فوق الأرض.
وقال أولبرايت: إن تحليله استند إلى أحدث الصور المتاحة والتي تم التقاطها في حوالي الساعة 11:20 صباحاً بتوقيت طهران (0750 بتوقيت جرينتش).
وأضاف: إنه ربما كانت هناك أيضاً ضربات بطائرات مسيرة على أنفاق تؤدي إلى محطات أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض وهجمات إلكترونية لم تترك آثاراً يمكن رؤيتها بالعين.
3 إصابات شمالي الأردن بعد سقوط شظايا صواريخ (شاهد)