حجاج عبد العظيم ينتهي من تصوير أحدث أعماله الدرامية الجديدة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
انتهى الفنان حجاج عبد العظيم من تصوير أحدث أعماله الدرامية الجديدة، والتي تحمل اسم "الليلة كبيرة"،وذلك شارك "حجاج" جمهوره بصورة له مرتديا جلباب أثناء تواجده بكواليس العمل خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفق بتعليق قائلًا:"فركش مسلسل الليلة كبيرة إنتاج شركة اكسيليفون، فيلم المنتج الفني عوض ماهر، إخراج المبدع وسام المدني ".
وفورًا نالت الصورة على تعليقات كثيرة من الجمهور ونجوم الوسط الفني متمنين له التوفيق والنجاح الدائم.
وتتكون عدد حلقات المسلسل 10 حلقات فقط ومن المقرر أن يطرح في الفترة المقبلة على إحدى المنصات الرقمية وذلك عقب انتهاءهم من تصوير مشاهد المسلسل،
وستدور قصة وأحداث مسلسل الليلة الكبيرة في إطار كوميدي اجتماعي.
ومسلسل" الليلة كبيرة " من بطولة مجموعة كبيرة من نجوم الفن من بينهم هالة فاخر ومحسن منصور وحجاج عبد العظيم واسماعيل فرغلي واحمد التهامي ومدحت تيخا، وغيرهم من النجوم، وهو من تأليف ورشة حروف محمد عباس، عاصم الأبيض، إسلام المدني،
ومدير تصوير د.عزمي الرحماني وادارة الإنتاج محمد على ميشو ومحمد عوض وأحمد حلمي ومنتج فني كريم الشرقاوي وإنتاج شركة إكسليفون وشارك في الانتاج محمد حراز وأشرف عام على الانتاج عوض ماهر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل الليلة كبيرة هالة فاخر
إقرأ أيضاً:
المجالي : كفى…المدينة الجديدة مشروع وهمي وقصة فساد كبيرة
صراحة نيوز- أمجد المجالي
مدينة عمرة ليست مشروعا ولا هي المدينة الفاضلة…! بل هي غطاء شفاف لعملية مضاربة مكررة تباع للناس باسم التنمية..! وهي فخاً محكما نصب على شكل رؤية مستقبلية وغطاء أنيق لعملية إبتلاع أراض تنفذ بوقاحة وبنفس الوصفة التي أحترقت وفضحت نفسها مرارا.
ما يجري ليس تنمية:-
ما يجري نهب منظم يرتدي ربطة عنق ويتحدث بلغة” الاستثمار ” نفس السيناريو البائس، أراضي تلتهم ، وأسعار تنفخ وناس تجوع…. ثم يختفي المشروع تاركا خلفه الخراب على غرار مشاريع المناطق الحرة..! تفكير شيطاني.
أن أقحام أموال الضمان بعشرات الملايين، إضافة إلى ما يتجاوز (12) مليار دينار أجهز عليها من قبل الفريق العابر للحكومات الذي هبط علينا من حيث لا ندري وتحكم بمصائرنا وتعامل مع أراضينا وكأنها مزرعة قابلة للبيع والشراء حتى لأعدائنا..! هذه ليست مخاطرة..! هذه مقامرة بأقوات الناس.
تحويل مدخرات الفقراء والأيتام والأرامل والمتقاعدين المدنيين و العسكريين والعمال إلى وقود لمضاربة عقارية ليس خطاء إداري ، أنه أعتداء فاضح على حق الناس في الأمان والكرامة وجريمة ترقى إلى درجة الخيانة العظمى ترتب عليهم حسابا عسيراً.
أن مشروع مدينة عمرة الجديدة اليوم ليس مدينة فاضلة كالتي كان يدعو لها آبن خلدون..! هي عملية سطو مكتملة الأركان ، فقط تأخرت عن كتابة إسمها الحقيقي.
أن من يطلب من الناس ” الثقة ” بهذا ” المشروع “يطلب منهم أن ينسوا تاريخاً طويلا من الأكاذيب والمشاريع الوهمية وهنالك مخاوف مشروعة تتعلق بالاتفاقات الدولية التي تمس سيادة الوطن والأمة التي ولدت من الورق وماتت على الورق، فاتقوا ربكم يا هؤلاء.
وفي الختام نطالب جلالة الملك بالايعاز للحكومة صاحبة المشروع بوقف هذا المشروع…!