بعد غياب عامين.. سيد الناس يشهد عودة بشرى لدراما رمضان
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
اختارت الفنانة بشري المخرج محمد سامي والفنان عمرو سعد لتخوض معهم السباق الرمضاني المقبل 2025 بمسلسل "سيد الناس" وتعاقدت منذ أيام قليلة مع الشركة المنتجة للعمل وبدأت تصوير أول مشاهدها.
ومسلسل "سيد الناس" من تأليف خالد صلاح، وإخراج محمد سامي وبطولة عمرو سعد، الهام شاهين، بشري، خالد الصاوي، ريم مصطفي، احمد رزق، عماد زيادة، طارق النهري، رنا رئيس وآخرون.
ويشهد مسلسل "سيد الناس" عودة بشري لدراما رمضان بعد عامين حيث كانت آخر اعمالها مسلسل الاختيار 2 وجسدت دور زوجة الشهيد محمد مبروك وحققت من خلال دورها نجاحا كبيرا وردود أفعال إيجابية.
ومسلسل "الاختيار 2" تأليف هانى سرحان، وإخراج بيتر ميمى، وإنتاج شركة سينرجى وبطولة كريم عبد العزيز، أحمد مكى، إياد نصار، بشرى، إنجى المقدم، أسماء أبو اليزيد، طارق صبري، هادي الجيار، إسلام جمال، أحمد داش، محمد علاء، سامح الصريطى، عمر الشناوى، محمد جمعة، سلوى عثمان، أحمد حلاوة، أحمد شاكر عبد اللطيف وعدد من الفنانين الشباب.
وكانت بشري حصلت منذ ايام قليلة علي جائزة بمهرجان التميز والابداع عن دورها بمسلسل "طبيبة شرعية" الذي تم عرضه منذ أشهر قليلة، وحقق ردود أفعال إيجابية ونسبة مشاهدات مرتفعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بشري عمرو سعد المخرج محمد سامي الفنان عمرو سعد محمد سامي الفنانة بشري المزيد المزيد سید الناس
إقرأ أيضاً:
أحمد صيام: محبة الناس واحترامهم هي الرزق الحقيقي.. والمال آخر ما يُذكر
أكد الفنان أحمد صيام أن المكسب الحقيقي لأي فنان لا يتمثل فقط في المال، بل في محبة الناس واحترامهم له، وأن يشعر الجمهور بأن هذا الفنان يؤدي عمله بإخلاص وإتقان، قائلاً: «هذا باب من أبواب الرزق، فالرزق لا يقتصر على المال كما علمونا قديمًا، بل يشمل الصحة، ومحبة الناس، والأسرة، والأبناء، والتاريخ العائلي، ولمّة العائلة، وكل هذه نعم حقيقية».
وأضاف أحمد صيام، خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز» أن «المال يأتي لكي يُصرف، لكن الصحة لا يمكن تعويضها أو شراؤها»، مشيرًا إلى أن كل فنان ينال نصيبه المستحق من التقدير والفرص، حتى إن لم تكن مادّية في المقام الأول.
وتابع أحمد صيام، أن : «في كل موسم رمضاني، يعيد الناس تداول نفس المشهد من فيلم جاءنا البيان التالي، وخاصة الجملة الشهيرة (إنت عبيط يلا)، وهو أمر يسعدني كثيرًا، لأن المشهد صار مرتبطًا بذاكرة الجمهور، لكن قوة المشهد ليست في الجملة نفسها، بل في النظرة التي سبقتها، نظرة الاستغراب وكأنها تقول: هل جئت لتقول لي هذا الكلام وأنت لا ترى ملامحي؟».
واختتم صيام حديثه بالإشارة إلى أن جميع الفنانين الذين شاركوا كضيوف شرف في فيلم جاءنا البيان التالي، وقدموا أدوارًا صغيرة، تمكنوا من ترك بصمة واضحة.