"ميتسوبيشي إي أس أكس" تساهم في تمكين قائدة عمانية بـ"أوتاكسي"
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
مسقط- الرؤية
اختارت قائدة مُلهمة من أوتاكسي سيارة ميتسوبيشي إي أس أكس كعلامة موثوقة لمركبتها لتصبح بذلك أول قائدة تاكسي عُمانية تقود ميتسوبيشي إي أس أكس.
وتتميز "ر. أ" بروحها الريادية واختيارها الاستثنائي لهذا الطراز، مؤكدة: "إن ميتسوبيشي إي أس أكس هي الخيار الأمثل بالنسبة لي، لما تتمتع به من موثوقية، ومساحة واسعة للقدمين، ومحرك قوي ومتين، وكفاءة في استهلاك الوقود، بالإضافة إلى سعة الحمولة الكبيرة التي تُلبي احتياجات عملي.
تجمع سيارة ميتسوبيشي إي أس أكس بسلاسة بين تنوع سيارات الكروس أوفر ومزايا السلامة المحسنة والتصميم الجذاب والقيمة الاستثنائية في حزمة واحدة ميسورة التكلفة، وتتوفر السيارة لدى الشركة العامة للسيارات، الموزع الرسمي لميتسوبيشي موتورز في عُمان.
وتتمتع ميتسوبيشي إي أس أكس بمرونة غير مسبوقة وميزات متقدمة، مما يجعلها الأبرز بين باقي المركبات في فئتها. فهي تقدم مزايا رائدة، ومحرك قوي بكفاءة عالية في استهلاك الوقود، ونظام دفع رباعي موثوق، وتقنيات حديثة، كل ذلك في تصميم جريء وجديد. تعد هذه السيارة الخيار الأمثل لمن يبحث عن الأناقة والأداء بأسعار معقولة.
ومن مميزات ميتسوبيشي إي أس أكس تصميمها الرياضي والأنيق وتصميم الشبكة الأمامية المميز لميتسوبيشي، مع مصد أمامي جديد، وغطاء محرك، وأقواس عجلات تمنحها مظهرًا جريئًا وقويًا، مصابيح LED المتطورة، الجناح الخلفي المُعاد تصميمه، وأضواء المكابح الخلفية على شكل حرف T من جاذبيتها الرياضية، مما يجعلها الأبرز بين السيارات.
ويأتي التصميم الداخلي لإي أس أكس بأحدث التكنولوجيا، كما تتميز السيارة بشاشة عرض بمقاس 8 بوصات من الجيل الثاني بتقنية توصيل ذكي مع كاميرا للرؤية الخلفية، ونظام دفع رباعي يتم التحكم فيه إلكترونيًا. كما يوفر محرك MiVEC DOHC رباعي الأسطوانات سعة 2.0 لتر 148 حصانًا عند 6000 دورة في الدقيقة و145 رطل قدم من عزم الدوران عند 4200 دورة في الدقيقة. مقترنًا بناقل الحركة المتغير باستمرار INVECS-III من ميتسوبيشي، وتقدم المركبة مزيجًا متوازنًا من القوة وكفاءة استهلاك الوقود والأداء البيئي، إلى جانب تسارع محسن وأداء سلس عند التغيير بين السرعات.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بالصور .. حرير تساهم في تركيب أطرافًا صناعية لأطفال من غزة والأردن
صراحة نيوز – استجابةً للنداء الإنساني وسيرًا على نهج جلالة الملك… حرير تساهم في تركيب أطرافًا صناعية لأطفال من غزة والأردن وتُجدد التزامها بالكرامة الإنسانية
استجابةً للنداء الإنساني، وسيرًا على نهج جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وخاصة من قطاع غزة، وامتدادًا لدور الدولة الأردنية في إغاثة المنكوبين ومساندة المرضى والمحتاجين، قامت مؤسسة حرير للتنمية المجتمعية بالمساهمة بتركيب ثلاثة أطراف صناعية لأشخاص بأمسّ الحاجة إليها، في خطوة تعكس روح التضامن والمسؤولية المجتمعية وتُجسد العمل الإنساني الحقيقي.
وشملت هذه المبادرة أطفالًا ومرضى تم إجلاؤهم من قطاع غزة إلى الأردن لغايات العلاج،ك، حيث تهدف المؤسسة من خلالها إلى إعادة الأمل لهؤلاء الأفراد، وتعزيز قدرتهم على العيش باستقلالية ومشاركة مجتمعية فعّالة.
وقد حظي هذا العمل الإنساني بتغطية إعلامية واسعة من قنوات وصحف أردنية رائدة، ساهمت في إيصال رسائل الأمل والتعافي إلى المجتمع، وتسليط الضوء على القصص الإنسانية التي تُلهم وتُحفّز على مزيد من التكافل. وقد عبّرت مؤسسة حرير عن تقديرها العميق لكافة الجهات الإعلامية التي شاركت في توثيق هذا الحدث، تأكيدًا على دور الإعلام الوطني في دعم المبادرات النبيلة.
وأكدت المؤسسة أن هذا الإنجاز لم يكن ليتم لولا تضافر جهود الشركاء والداعمين الذين آمنوا برسالة حرير، وكانوا شركاء حقيقيين في صناعة الفرح وتخفيف المعاناة عن الفئات الأقل حظًا.
وتُجدّد حرير التزامها الثابت بمواصلة هذا النهج، من خلال مبادرات إنسانية وتنموية تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الأفراد، وتُعزز من قيم التضامن والرحمة التي تقوم عليها الدولة الأردنية، تحت قيادة هاشمية حكيمة.
معًا نصنع الأمل… ومعًا نعيد الحياة.