تصدرت يوتيوب بنحو مليار مشاهدة..ما هي لعبة EA FC 24؟
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
كشف يوتيوب عن قائمة "المواضيع الرائجة" التي شغلت الجمهور على المنصة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال عام 2024، والتي تنوّعت بين الألعاب والأخبار والصيحات والثقافة الشعبية وغيرها.
وتصدّرت ألعاب مثل EA Sports FC 24 وFree Fire MAX وPoppy Playtime قائمة المواضيع الأكثر رواجاً على يوتيوب للعام 2024، ما يعكس الشعبية المتزايدة لمحتوى الألعاب وصنّاعه على منصة الفيديوهات الشهيرة.
ووفقاً لفريق YouTube Culture and Trends، سجّلت الفيديوهات المتعلقة بلعبة EA FC 24 أكثر من 950 مليون مشاهدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال العام الجاري.
ما هي لعبة EA FC 24؟
لعبة فيديو لمحاكاة كرة القدم أصدرتها شركة EA SPORTS بعد انفصالها عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، لأنها احتفظت بحق استخدام أسماء معظم الأندية العالمية الشهيرة. ولا يزال بعض اللاعبين يطلقون عليها اسم "FIFA 24".
ونظراً لتضمنها أسماء لاعبين وأندية عربية، إضافة لترجمة وتعليق عربي، زادت شعبية اللعبة بين محبي الكرة في المنطقة، لا سيما مع انتشار المحتوى المخصص للعبة عبر منصات التواصل الاجتماعي وقنوات البث.
وحققت EA SPORTS FC 24 نجاحاً ملحوظاً بين عشاق اللعبة، بعدما انطلقت شرارة الاحتفال بإقامة الشركة لحدث ضخم واستثنائي لإطلاق أول نسخة بعد الانفصال عن فيفا، وحضره النرويجي إيرلينغ هالاند، هداف مانشستر سيتي، الذي كان أيضاً نجم غلاف اللعبة.
وبحسب موقع اللعبة، فإنها تستخدم تقنية Hypermotion V لتقديم حركات ديناميكية واقعية لكل لاعب على أرض الملعب. كما تمت ترقية الرسوميات لتبدو أكثر دقة وواقعية، بدءاً من تفاصيل وجوه اللاعبين إلى حركات الكرة وتفاعل الجماهير.
أيضاً تقدّم اللعبة أنظمة ذكاء اصطناعي جديدة، تجعل اللاعبين الافتراضيين أكثر ذكاءً فى التحركات والتكتيكات داخل المباريات، مما يمنح تجربة لعب أكثر تحدياً ومتعة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية يوتيوب
إقرأ أيضاً:
اقتصاد العدو يتكبد أكثر من 14 مليار دولار بسبب الحرب على إيران
الثورة نت /..
كشفت صحيفة “معاريف” العبرية أنّ الاقتصاد الصهيوني خسر عشرات المليارات من الشواكل نتيجة الحرب الإسرائيلية على إيران.
وأضافت: “الآن، لا ينبغي ترميم المباني المتضررة فحسب، بل أيضاً الاقتصاد”، مؤكدةً أنّ الحرب التي استمرت 12 يوماً ألحقت أضراراً بالناتج المحلي “الإسرائيلي” بنحو 52 مليار شيكل (أكثر من 14 مليار دولار أميركي).
وأقرّت بأنّ “تلك الأيام الـ12 الصعبة، مع صفارات الإنذار والصواريخ، وتدمير الأحياء والقتلى والجرحى، كان من الصعب فيها العيش أو إدارة حياة يومية عادية، وكان من الصعب أيضاً البحث والتوصّل إلى استنتاجات والتخطيط وإنهاء المهام والعمل بكامل التركيز”.
وأضافت: “حتى لو افترضنا أنه يمكن تعويض نصف الضرر في النشاط الاقتصادي من خلال نشاط معزّز لاحقاً، فلا يزال الحديث عن ضرر يبلغ نحو 26 مليار شيكل، أي 1.3% من الناتج، وهو مبلغ كبير”.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ الميزانية الأمنية لعام 2025 التي أُقرّت في “الكنيست” تبلغ 135 مليار شيكل، أي 21.8% من إجمالي الميزانية، والتي تشمل أيضاً 75.7 مليار شيكل كمدفوعات أصل وفائدة لمؤسسة التأمين الوطني، وهي بدورها أصبحت، مثل المؤسسة الأمنية، “حفرة اقتصادية لا قاع لها”، بسبب الحرب.
وقالت: “في الأشهر الخمسة الأولى من السنة، تمّ صرف 67 مليار شيكل من الميزانية الأمنية. الآن، يطلب الجيش مبلغاً إضافياً يتراوح بين 55 و60 ملياراً”.
ولفتت إلى وجود تكلفة إضافية تقدّر بـ5 مليارات شيكل تتعلّق بـ36,465 طلب تعويض قُدّمت قبل أسبوعين إلى سلطات ضريبة الأملاك وصندوق التعويضات، من بينها 3,392 تتعلّق بفقدان مركبات، و3,758 بمحتويات منازل، 10,996 مستوطناً تمّ إجلاؤهم، ونحو 4,000 آخرين انتقلوا للسكن لدى أقربائهم.
وكشفت أن آلاف الطلبات الأخرى تُقدَّم هذه الأيام، وأنّ الكلفة على “إسرائيل” ضخمة.