زوج يطعن زوجته بسبب الخلافات العائلية فى الإسماعيلية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
قام زوج بالتعدى على زوجته بعدة طعنات فى مناطق متفرقة من الجسد بعد مشادة كلامية بينهما أثناء تواجدهما بداخل شقتهما بمدينة الاسماعيلية بشارع المستشفي بحي السلام دائرة قسم ثان الإسماعيلية، تم نقل الزوجة إلى المستشفى لإسعافها ورعايتها طبيا.
تلقى اللواء محمد عامر مساعد وزير الداخلية مدير أمن الاسماعيلية، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد يفيد بإصابة ربة منزل بعدة طعنات أثناء تواجدها بشقتها فى حى السلام دائرة قسم ثان الإسماعيلية.
على الفور انتقلت الاجهزة الامنية وسيارات الاسعاف الى مكان البلاغ، حيث تبيت أن المجني عليها تدعى "أميره محمد اسماعيل، 45 سنة، ربة منزل، ومصابة بطعنات سكين بالوجه والظهر، واتهمت المجني عليها زوجها وراء الواقعة بعد حدوث مشادة كلامية بينهما بسبب خلافات بينهما.
تم نقل المجني عليها الى مجمع الإسماعيلية الطبي لإسعافهما ورعايتها طبيا، وتحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة لتتولي التحقيقات.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الاسماعيلية امن الاسماعيلية اسعاف الاسماعيلية
إقرأ أيضاً:
تشابمان: الانقسام داخل الحزب الجمهوري ليس حول الهجرة فقط
قالت جينجر تشابمان، عضوة الحزب الجمهوري الأمريكي، إن الانقسام داخل الحزب الجمهوري لم يعد مقتصرًا على قضية الهجرة غير الشرعية، بل يمتد إلى قضايا أوسع تتعلق بالسياسة الخارجية ونهج القيادة داخل الحزب.
وأضافت أن الخلافات بين الجناح التقليدي والجناح التابع للرئيس دونالد ترامب أصبحت أكثر وضوحًا، خاصة في ظل بروز تيارات مثل أنصار ليز تشيني الذين يرفضون مبدأ "أمريكا أولًا".
وأضافت تشابمان ، خلال مداخله هاتفيه على شاشة القاهرة الإخبارية ، أن هذه الخلافات تلقي بظلالها على وحدة الحزب الجمهوري، وتُضعف من قدرته على مواجهة الديمقراطيين في ملفات حيوية مثل الأمن القومي والهجرة. وقالت إن البعض داخل الحزب يرى أن تصعيد ترامب في مواجهة كاليفورنيا قد يؤدي إلى مزيد من التوتر الداخلي، خصوصًا وأن هناك من يعارضون منهجيته في إدارة الأزمات. لكنها في الوقت ذاته شددت على أن ترامب يملك رصيدًا قويًا لدى القاعدة الجمهورية، وقدرته على الحشد ما زالت مؤثرة.
وأكدت تشابمان أن مستقبل الحزب الجمهوري يتطلب تجاوز الخلافات الحالية والاتفاق على رؤية موحدة لمواجهة تحديات المرحلة المقبلة. ودعت إلى "إعادة تقييم الأولويات وبناء إجماع داخلي حول القضايا الأساسية"، مشيرة إلى أن بقاء الانقسام الداخلي سيصب في مصلحة الديمقراطيين، ويمنحهم فرصة لتكريس سياساتهم دون رادع فعال.