الطب التجميلي بات يقدم حلولاً غير جراحية لعلاج علامات تقدم العمر، مما يوفر للأفراد طرقًا آمنة وفعالة لاستعادة نضارة البشرة. كيف تحقق هذه التقنيات نتائج مذهلة دون تدخل جراحي؟


 

أبرز الحلول في الطب التجميلي تشمل حقن البوتوكس والفيلر، التي تساهم في تقليل التجاعيد وإعادة ملء المناطق التي فقدت مرونتها. يتميز البوتوكس بقدرته على استرخاء العضلات التي تسبب خطوطًا دقيقة، بينما يساعد الفيلر على إعادة ملء الخدود والشفتين بمظهر طبيعي.


 

تقنية أخرى هي العلاج بالليزر، الذي يعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة، ما يساهم في تجديد الخلايا وتقليل التصبغات والتجاعيد. كما يساعد التقشير الكيميائي على إزالة طبقات الجلد الميتة وتحفيز نمو خلايا جديدة، مما يمنح البشرة إشراقة شبابية.


 

من الحلول غير الجراحية المبتكرة أيضًا تقنية المايكرونيدلينغ، التي تستخدم إبرًا دقيقة لتحفيز البشرة على إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يساعد على تحسين ملمس الجلد وتقليل الندوب.


 

التقنيات غير الجراحية في الطب التجميلي أصبحت الخيار الأمثل لمن يبحثون عن تجديد شبابهم دون اللجوء إلى الجراحة، اختيار الطبيب المناسب واتباع العلاجات بشكل منتظم يضمن نتائج مرضية وآمنة.

 

إطلالة ريم سامي تخطف الأنظار ومفاجأة تُشعل أجواء مهرجان البحر الأحمر ساعة عبدالناصر الذهبية في مزاد نيويورك| إرث تاريخي يُعرض للبيع فوائد التمر| غذاء متكامل لصحة الجسم فوائد الأوميجا-3 لصحة البشرة| محارب طبيعي للتجاعيد أسباب الإصابة بحساسية الصدر وطرق الوقاية تأثير التوتر المزمن على صحة القلب والجهاز العصبي فوائد فيتامين E على البشرة ومصادره 7 عادات يومية تحميك من الإصابة بالزهايمر أهمية الحفاظ على صحة الأمعاء| احذر العصبية والتوتر أهمية ممارسة الرياضة لصحة القلب والأوعية الدموية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الطب التجميلي الطب التجمیلی

إقرأ أيضاً:

6 أطعمة تسرع الشيخوخة وترهل البشرة

صراحة  نيوز – تسعى الكثير من النساء حول العالم للحفاظ على بشرة ناعمة خالية من التجاعيد، لا تزال بعض العادات الغذائية تشكّل عائقاً أمام هذا الحلم، بحسب ما حذّر منه خبراء تغذية عالميون.

ففي تقرير حديث نشره موقع “Verywell Health”، كُشف عن قائمة تضم 6 أطعمة تساهم في تسريع مظاهر الشيخوخة المبكرة، وتؤثر سلباً على صحة الخلايا والأنسجة، ما يؤدي إلى ظهور الشيب، التجاعيد، وترهّل الجلد.

1. الأطعمة المقلية

الدجاج المقلي، البطاطس، وغيرها من الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة ترتبط بارتفاع مؤشرات الالتهاب وضعف وظائف الميتوكوندريا، ما يعطّل إنتاج الطاقة في الجسم ويعجّل في علامات التقدّم في السن. كما أن القلي العميق يفرز مركبات كيميائية ضارة تسهم في التجاعيد وترهّل البشرة.

2. اللحوم الحمراء

تُعرف لحوم البقر والماعز والضأن بغناها بالدهون المشبعة، والتي أظهرت الدراسات تأثيرها المباشر على الشيخوخة البيولوجية من خلال تغييرات في الحمض النووي. وينصح الخبراء باستبدالها بالدواجن أو الأسماك.

3. الحلويات

السكريات العالية في الحلويات مثل البسكويت والدونات والحلوى، لا ترفع فقط خطر السمنة، بل تؤدي كذلك إلى تدهور صحة القلب وتسريع الشيخوخة على مستوى الجهاز القلبي الوعائي.

4. الطعام المحترق

الأطعمة المحروقة، خاصة اللحوم، تحتوي على مركّبات كيميائية ناتجة عن الاحتراق، مثل الأمينات والهيدروكربونات، والتي تؤثر على مرونة الجلد وتسرّع ظهور التجاعيد، بالإضافة إلى ارتباطها ببعض أنواع السرطان.

5. اللحوم المصنّعة

النقانق، اللحوم الباردة والسجق، جميعها غنية بالدهون المشبعة والصوديوم والنترات، مما يجعلها عاملاً رئيسياً في تسريع الشيخوخة ورفع مؤشرات الالتهاب في الجسم.

6. الزبدة

رغم استخدامها الواسع في الطهي، إلا أن الزبدة تحتوي على نسب عالية من الدهون المشبعة التي ترفع الكوليسترول وتزيد من فرص الالتهاب، وبالتالي تساهم في ترهّل البشرة وتقدّم العمر البيولوجي.

وفي المقابل، شدد التقرير على أهمية إدخال أطعمة مضادة للشيخوخة ضمن النظام الغذائي، مثل الأفوكادو، التوت الأزرق، الشاي الأخضر، المكسرات والسلمون، لما لها من فوائد في تعزيز شباب البشرة ومحاربة مظاهر التقدّم في السن

مقالات مشابهة

  • تجنبيها فورًا.. 6 أطعمة تعجل بالشيخوخة المبكرة
  • عشبة غير متوقعة تحسن الهضم والقلب
  • مشروب البنجر السحري.. هل يساعد على خفض ضغط الدم وتقليل خطر الخرف؟
  • 6 أطعمة تسرع الشيخوخة وترهل البشرة
  • ضبط طبيب بيطري يمارس الطب التجميلي داخل صالون نسائي غير مرخّص
  • نيابة البحيرة تقرر عرض جثة طفلة توفيت فى عملية جراحية برشيد على الطب الشرعى
  • الكويت: ضبط «طبيب بيطري» يزاول مهنة الطب التجميلي داخل صالون نسائي غير مرخص
  • خالد الجندي: الفهم الدقيق للمعنى يساعد في استنباط الأحكام الشرعية الصحيحة
  • الحداد يوضح الأطعمة الهامة بعد سن الـ 40.. فيديو
  • اختبار منزلي قد يغيّر مستقبل تشخيص سرطان الجلد| ما هو؟