445 خيلاً تشارك في "دولية قفز الحواجز" بأبوظبي
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
يستضيف منتجع الفرسان الرياضي الدولي بأبوظبي، البطولة الدولية لقفز الحواجز فئة الأربع نجوم، وذلك خلال الفترة من 12 إلى 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، وبمشاركة 36 دولة.
تتضمن البطولة 24 شوطاً تقام على ميدانين دوليين، بمشاركة فرسان منتخب الإمارات ونخبة من نجوم اللعبة على مستوى العالم.
وتشارك في البطولة نحو 420 خيلاً من المقيمة في الإمارات، و25 خيلاً أوروبياً.
وتبدأ إجراءات الفحص البيطري للخيول المشاركة يوم 12 ديسمبر (كانون الأول)، تمهيداً لانطلاق أشواط المنافسات أيام 13 و14 و15 ديسمبر.
وأكد عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للفروسية والسباق رئيس لجنة قفز الحواجز سلطان محمد اليحيائي، أن البطولة في نسختها الجديدة مميزة ومختلفة عن النسخ الماضية بالمشاركة الكبيرة للدول العربية والأوروبية، وفرسان منتخب الإمارات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
كاس العرب 2025 .. الإمارات تجرد الجزائر من اللقب وتتأهل إلى نصف نهائي البطولة
قطر – تأهل منتخب الإمارات إلى نصف نهائي كأس العرب 2025، بفوزه بركلات الترجيح على حامل لقب منتخب الجزائر بعد التعادل 1-1 في الوقت الأصلي والإضافي من مباراة ربع النهائي مساء الجمعة.
وبادر عادل بولبينة لتسجيل هدف التقدم للجزائر في الدقيقة 46، بينما أحرز برونو أوليفيرا هدف تعادل الإمارات في الدقيقة 64.
وأثارت اللحظات الأخيرة من الشوط الثاني جدلا واسعا، بعدما رفض حكم اللقاء احتساب ركلة جزاء لـ”الأبيض الإماراتي”.
وأظهرت اللقطات المصورة، الكرة وهي تلمس يد المدافع الجزائري أشرف عبادة بوضوح أثناء محاولة الأخير إبعاد كرة عرضية داخل منطقة الجزاء، بيد أن الحكم لم يعد لتقنية حكم الفيديو المساعد “الفار” ليعلن نهاية الشوط الثاني بالتعادل 1-1.
ولجأ المنتخبان بعدها لشوطين إضافيين لكن النتيجة بقيت على حالها ليتم الاحتكام لركلات الترجيح.
وفي ركلات الترجيح أهدر المنتخب الجزائري ركلتين تصدى لهما الحارس حمد المقبالي، بينما أهدر منتخب الإمارات ركلة وحيدة ليفوز بنتيجة 7-6.
ويتقابل المنتخب الإماراتي في الدور نصف النهائي مع نظيره المغربي الذي فاز على سوريا أمس الخميس في دور الثمانية بهدف دون رد.
المصدر: RT
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟