بعد 43 عاماً .. عميد المعتقلين في سوريا أصبح حراً طليقاً
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
سرايا - اصبح رغيد الططري أقدم معتقل سياسي في سجون النظام السوري "دام 43 عاماً " حرا طليقا.
وتنقل الططري في العديد من السجون وانتهى به المطاف في سجن طرطوس المركزي وخرج مع الدفعة الأخيرة من المعتقلين إثر سقوط نظام بشار الأسد.
واعتقل الططري حيث كان طيار في سلاح الجو السوري، لأول مرة عام 1980 بسبب رفضه الانصياع لأوامر عسكرية بقصف مواقع في مدينة حماة، خلال اقتحام النظام للمدينة عقب احتجاجات اندلعت فيها.
إقرأ أيضاً : المعارضة السورية المسلحة تسيطر على مبنى الإذاعة والتلفزيون السوري .. التفاصيلإقرأ أيضاً : رويترز: الرئيس السوري بشار الأسد غادر دمشق إلى وجهة مجهولةإقرأ أيضاً : كنيست الاحتلال: ننفذ عمليات في سوريا يفضل أن يبقى بعضها سريا
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 2432
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 08-12-2024 07:59 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فی سوریا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يستقبل نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في مطار دمشق الدولي بعد تغيّر المشهد السياسي في سوريا
شمسان بوست / متابعات:
في أول زيارة رسمية تُجرى إلى العاصمة السورية منذ تغيّر السلطة في البلاد، استقبل وزير الخارجية السوري الجديد، اليوم، نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة تعكس بداية مرحلة جديدة من العلاقات بين الرياض ودمشق.
وتأتي هذه الزيارة بعد التحوّل السياسي الكبير الذي شهدته سوريا مؤخرًا، إثر انتهاء حقبة نظام بشار الأسد، ودخول البلاد في مرحلة انتقالية جديدة مدعومة برؤية عربية تهدف إلى إعادة الاستقرار وبناء مؤسسات الدولة.
وشهدت مراسم الاستقبال حضورًا رسميًا لعدد من المسؤولين السوريين الجدد، حيث توجّه الوزيران إلى العاصمة لبحث ملفات التعاون الثنائي، ومستقبل العلاقات السورية – السعودية، إضافة إلى جهود إعادة الإعمار، ودور سوريا المستقبلي في المنظومة العربية.
وتُعد هذه الزيارة إشارة قوية على انفتاح المملكة العربية السعودية على دعم المسار السياسي الجديد في سوريا، وتعزيز الحضور العربي في صياغة مستقبل البلاد، بعد أكثر من عقد من الحرب والانقسام.