هيئة البث الإسرائيلية: إسرائيل تشن سلسلة غارات على الأراضي السورية
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأحد، أن إسرائيل شنت سلسلة غارات في الأراضي السورية، وفقا لما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي سياق متصل ، أستدعى جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، الفرقة 98 ولواءي المظليين والكوماندوز إلى الحدود مع سوريا.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، بإرسال دبابات الكتيبة 77 من اللواء السابع إلى المنطقة العازلة على الحدود السورية، لمنع أي محاولة لتجاوز الحدود، على حد زعم جيش الاحتلال.
وأكد جيش الاحتلال، أنَّه تم نشر قواته في المنطقة العازلة في الجولان السوري المحتل، بسبب الأحداث الأخيرة في سوريا، وذلك لضمان أمن سكان بلدات هضبة الجولان، مشيرًا إلى أنه "لا يتدخل في الأحداث الواقعة في سوريا".
وأضاف جيش الاحتلال، أنَّه سيواصل العمل وفق ما تقتضيه الضرورة للحفاظ على المنطقة الفاصلة العازلة وحماية دولة إسرائيل ومواطنيها.
وتابع: "شن جيش الدفاع الإسرائيلي والقيادة الشمالية هجومًا في المنطقة العازلة بمنطقة القنيطرة، بهدف تعزيز الدفاع عن الحدود".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هيئة البث الإسرائيلية ا غارات الحدود مع سوريا جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
غارات عنيفة .. الاحتلال الإسرائيلي دمر 70 مبنى سكنيا في غزة
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من غزة، إنّ الطائرات الحربية الإسرائيلية تشن غارات عنيفة على مناطق مختلفة من قطاع غزة تحديدا في حي الشيخ رضوان ومنطقة الصفطاوي منذ صباح اليوم، موضحا أنها دمرت 6 بنايات سكنية مؤلفة من عدة طوابق بعد إنذار سكانها ومنحهم دقائق لإخلاء هذه الأبنية، من ثم جرى تدميرها.
وأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّه منذ 3 أيام، هناك قرابة 70 مبنى سكنى جرى تدميره، مشيرا إلى أنّ هناك دوي انفجار في منطقة حي الشيخ رضوان لأن هناك إشارات عن إخلاء لمناطق أخرى أنذرت في غضون الساعة الأخيرة.
حصيلة الشهداءوكشف أنه فيما يتعلق بحصيلة الشهداء منذ فجر اليوم حتى اللحظة بلغت قرابة 50 شهيدا، وفي محافظة خان يونس وحدها قرابة 40 شهيدا، 31 منهم شهداء مجزرة المساعدات الذين توجهوا نحو المنطقة الشمالية الغربية من مدينة رفح.
وتابع: «تعرض المواطنين في مجزرة المساعدات إلى إطلاق نار كثيف من قبل الآليات الإسرائيلية، حتى أن الزوارق الحربية لاحقت النازحين والجوعى هناك»