“القسام” تعلن تدمير ناقلة جند شرق رفح وتوقع طاقمها بين قتيل وجريح
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
#سواليف
أعلنت ” #كتائب_القسام ” الجناح العسكري لحركة ” #حماس ” أنها دمرت #ناقلة_جند إسرائيلية شرق مدينة #رفح جنوبي قطاع #غزة.
وقالت “القسام” اليوم الأحد، إنها “دمرت ناقلة جند صهيونية عصر أمس السبت بعبوة “شواظ” وأوقعت طاقم الناقلة بين #قتيل و #جريح في محيط الجامعة بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب القطاع”.
وأشارت إلى أن العدو قد أعلن عن مقتل أحد الضباط إثر العملية.
مقالات ذات صلة “هآرتس”: 7 أكتوبر كان بداية أحداث غير متوقعة غيرت شكل الشرق الأوسط 2024/12/08ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان أكثر من 150 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس ناقلة جند رفح غزة قتيل جريح
إقرأ أيضاً:
“الصليب الأحمر”: “إسرائيل” تمنعنا من زيارة الأسرى الفلسطينيين
الثورة نت /..
قال مدير عام اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بيير كرينبول ، اليوم الاحد، إن “إسرائيل تمنعنا من زيارة الأسرى الفلسطينيين لديها منذ 7 أكتوبر 2023″.
وأكد كرينبول، في تصريح للتلفزيون العربي، أن جميع الأسر في قطاع غزة تضررت من النزوح المستمر والصراع المروع”.
وأضاف: “نعمل على تعزيز جهودنا للوصول إلى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية”، مؤكداً استعداد الصليب الأحمر “لبذل جهود كبيرة لضمان استمرار وقف إطلاق النار في غزة”.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,360 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,047 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.