برجان يواجهان مشكلات زوجية ومادية طوال عام 2025.. ما هما؟
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
مع اقتراب عام 2025 يهتم العديد من الأشخاص بالبحث عن توقعات الأبراج والحظوظ المبنية على حركة الفلك، فهو أمر شائع، ربما يرجع إلى الفضول الطبيعي، فغالبًا ما يدفع البشر إلى البحث عما يخبئه المستقبل، والأبراج تقدم نوعًا من التنبؤات التي تلبي هذه الرغبة.
توقعات الأبراج فرصة لإحداث تغيير إيجابيويبحث الكثيرون عن معنى أعمق للأحداث التي يمرون بها، يجدون الأبراج تقدم تفسيرات محتملة للأشياء التي تحدث، أو لمعتقدات البعض حول الأبراج وتأثيرها على الحياة، وإن توقعات الأبراج الفلكية فرصة لإحداث تغيير إيجابي في حياتهم، إذ يمكنهم الاستعداد للأحداث المتوقعة واتخاذ قرارات بناءً عليها، وربما للترفيه، فقراءة توقعات الأبراج هي أحد أشكال الترفيه والتسلية.
ولأن واحدًا من أهم الأسباب للبحث عن توقعات الأبراج، هو الاستعداد لهذه التوقعات، كشفت خبيرة الأبراج عبير فؤاد، لـ«الوطن»، تحذيرات لأصحاب برجين، يغيب عنهما الحظ على أغلب الأصعدة خلال 2025، بسبب حركة الكواكب المعاكسة لموقع البرجين.
برج يواجه مشكلات عائلية ومادية طوال عام 2025وحذرت عبير فؤاد، خبيرة الأبراج، أصحاب برج الجدي من بعض العواقب التي ستواجههم منذ 30 مارس، إذ سيكون كوكب «نبتون» في وضع معاكس لهم، ما يضعهم في مواجهة ضغوط عائلية طويلة، كما أن تحرك كوكب المشتري في مواجهتهم، من بداية 9 يونيو، إشارة لهم بعدم التسرع في القرارات المالية والتجارية.
أما عن البرج الذي سيواجه أصحابه مشكلات طيلة العام، أوضحت خبيرة الأبراج، إن حظوظ برج العذراء في 2025، تكاد تكون منعدمة طيلة العام على المستويين الزوجي والمادي، إذ سيواجه أصحابه مشكلات زوجية طول السنة، ولكن بحلول 25 مايو سيكون هناك هدنة، قبل أن تعود المشكلات مجدداً بنهاية فصل الصيف.
كما أن أصحاب برج العذراء، بخلاف المشكلات الزوجية، لديهم ضغوط مادية ومالية كبيرة، محذرة: «بلاش مغامرة في المشاريع، والقرارات المالية، تحديدا من نصف العام الأول، وحتى يوم 8 نوفمبر بنهاية العام تقريباً».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فؤاد الأبراج الفلكية مشاكل زوجية سنة 2025 توقعات الأبراج برج الجدي توقعات الأبراج
إقرأ أيضاً:
باريك غولد تخرج منجمها في مالي من توقعات الإنتاج لعام 2025
في خطوة تعكس تطورا جديدا في مسار الصراع المتصاعد منذ نهاية العام الماضي، استبعدت شركة "باريك ماينينغ غولد" الكندية العاملة في مجال تعدين الذهب، منجمها في مالي من توقعاتها الإجمالية لإنتاج سنة 2025.
ولم تُعلن باريك غولد عن خطتها لحجم الإنتاج من دولة مالي، لكن محللين من "مورينغستار" توقعوا أنه كان مبرمجا أن يصل إلى حدود 250 ألف أوقية سنة 2025.
ومن شأن استمرار الخلاف بين الشركة الكندية والمجلس العسكري الحاكم في باماكو، أن يضع كلا الطرفين على المحك، حيث قد يفوت إيرادات لا تقل عن مليار دولار بالنسبة للشركة، مما قد يتسبب في عزوف المستثمرين عن الدولة الواقعة في منطقة الساحل بغرب أفريقيا، والتي تعاني من الفقر والحروب الداخلية.
ورغم أن ارتفاع أسعار الذهب عالميا تصب في صالح شركة باريك غولد إذا تم استئناف العمل من جديد، فإنها قد تواجه صعوبة في استعادة حجم الاحتياطات التي كانت تملكها سابقا.
وفي سنة 2023، تراجع حجم إنتاج الذهب في مالي بنسبة 23% وفقا لما أعلنته الحكومة في بيان صادر عن وزارة المعادن والطاقة، إذ لم يتجاوز 51 طنا، مقارنة بـ66.5 عام 2023.
تحكيم دولي وإدارة مؤقتةوتأزمت العلاقة بين الشركة الكندية والمجلس العسكري الحاكم في مالي منذ نهاية العام الماضي، حيث فرضت الحكومة رسوما تصل إلى 700 مليون دولار على باريك غولد، واتهمتها بالتهرب الضريبي وتزوير الوثائق المتعلقة بحجم الإنتاج والتصدير، وهو الأمر الذي نفته الشركة واعتبرته استهدافا لها.
إعلانوجاء قرار فرض الرسوم بعد مصادقة الحكومة على قانون جديد للتعدين، يسمح للدولة بزيادة حصتها في الثروة المحلية، ويلغي إعفاءات وامتيازات كانت الشركات الأجنبية تتمتع بها.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي، صادرت وزارة المناجم احتياطات للشركة تصل إلى 3 أطنان وتقدر قيمتها بـ245 مليون دولار.
وفي ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، رفعت باريك غولد دعوى دولية ضد الحكومة المالية، قائلة إنها تتصرف خارج الأطر القانونية التي تم التعاقد عليها.
وفي مايو/أيار الماضي، طلبت من مركز تسوية منازعات الاستثمار التابع للبنك الدولي، والمتخصص في فض النزاعات التجارية الدولية، التدخل ووقف الإجراءات المتعلقة بتشغيل المنجم تحت إدارة مؤقتة، لكن مصدرين أكدا لرويترز أن هيئة المنازعات الدولية رفضت ذلك الملتمس.
وفي السياق ذاته، من المقرر أن تنظر المحكمة التجارية في مالي يوم الخميس القادم، في طلب للسلطات المحلية بتشغيل منجم لولو غونغوتو تحت إدارة مؤقتة.
مظاهرات حاشدة في إيران تطالب بالرد على إسرائيل والثأر لدماء القادة