محمد عيد سليمان: مدينة نيفرلاند وضعت الغردقة فى مقدمة المقاصد السياحية العالمية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
بدأ العد التنازلى لاحتفال العيد السنوى الثانى لمدينة نيفرلاند بالغردقة بمحافظة البحر الأحمر وتعتبر مدينة نيفرلاند الترفيهية بالغردقة مجهزة بكل ما يحتاج إليه السياح كأكبر مدينة ألعاب مائية ترفيهية بمصر والشرق الآوسط وتضع الغردقة فى مقدمة المقاصد السياحية العالمية.
وفى هذا السياق قال محمد عيد سليمان مدير التسويق الإقليمى لمجموعة بيك الباتروس للفنادق والمنتجعات السياحية إن الاحتفال بعيد ميلاد مدينة نيفرلاند هذا العام يختلف عن العام الماض حيث تشهد المدينة العديد من المفاجآت الجديدة سوف يتم الكشف عنها خلال الاحتفال فى الأيام المقبلة لافتا إلى أن مدينة نيفرلاند تقدم أول وأكبر صالة للتزلج داخل مدينة الغردقة بالبحر الأحمر Open-Air Skating Rink وأيضًا ولأول مرة بمصر عن لعبة السيارات التصادمية داخل حمامات السباحة Bumper Boats وأيضًا أول وأكبر منطقة لألعاب الأطفال بالواقع الأفتراضى داخل منتجعات مصر Virtual Reality Kids Area.
وتابع مدير التسويق الإقليمى لمجموعة بيك الباتروس للفنادق والمنتجعات السياحية أن مجموعة «بيك الباتروس» للفنادق تحت توجيهات كامل أبو على – رئيس مجلس إدارة المجموعة لا تدخر جهدًا فى تطوير مدينة نيفرلاند الترفيهية Neverland City Hurghada بكل الألعاب والأفكار خارج الصندوق من أجل أرضاء نزلاء المدينة الترفيهية من كل جنسيات العالم.
وأضاف محمد عيد سليمان أن مدينة نيفرلان تعتبر مقصدًا جديدًا داخل مدينة الغردقة لاستقبال وجذب السياح من جميع أنحاء العالم فهى يتوفر بها كل ما يحتاج إليه السياح من وسائل الترفيه.
الجدير بالذكر أنه تم افتتاح مدينة نيفرلاند، كأكبر مدينة العاب مائية ترفيهية بمصر والشرق الأوسط بحضور وزير السياحة والآثار السابق أحمد عيسى ومحافظ البحر الأحمر اللواء عمرو حنفى ورئيس جمعية مستثمرى البحر الأحمر فى ٩ ديسمبر ٢٠٢٢.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السياحية العالمية محمد عيد سليمان مدينة نيفرلاند العد التنازلى مدینة نیفرلاند
إقرأ أيضاً:
ذا صن: اليمنيون ينجحون في فرض معادلات ردع جديدة داخل البحر الأحمر
وسلطت صحيفة "ذا صن" البريطاني في تقرير صادر عنها، الضوء على القدرات العسكرية المتطورة التي بنتها اليمن خلال السنوات الماضية والتي أربكت واشنطن والكيان الصهيوني وأوروبا على حد سواء.
وأفاد التقرير أن هذه القدرات شكلت مصدر قلق حقيقي للاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة حيث أثرت العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب، دعما واسناداً لغزة، على حركة التجارة في الموانئ الصهيونية، خاصة مع فرض اليمن حصاراً بحرياً فعالاً أدى إلى شلل حركة ميناء أم الرشراش "ايلات" واغلاقه نهائياً.
وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى فشل الولايات المتحدة والكيان الصهيوني والاتحاد الأوروبي، في كسر إرادة اليمنيين، الذين نجحوا في فرض معادلات ردع جديدة داخل البحر الأحمر، رغم كل المحاولات العسكرية والعقوبات الاقتصادية والتدخلات السياسية.
وأضاف التقرير أن الردود الصهيونية والأمريكية على القدرات اليمنية جاءت مترددة وجزئية تعكس حالة الإرباك والقلق المتصاعد من تصاعد قوة اليمن العسكرية التي تعيد تشكيل قواعد الاشتباك وتضع تحديات كبيرة أمام المشروع الأمريكي في المنطقة، مؤكداً أن المعركة في البحر الأحمر أصبحت اليوم نموذجًا واضحًا لصمود اليمن وقدرتها على مواجهة التحديات الكبرى رغم الحصار والضغوط الدولية المتواصلة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة