بعض أفضل الهواتف متوسطة الفئة التي ظهرت في 2024
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
نشرت منصة AnTuTu المتخصصة بتقييم الهواتف والأجهزة الذكية قائمة بالهواتف متوسطة الفئة التي ظهرت عام 2024، والتي قدّمت للمستخدمين مواصفات ممتازة مقارنة بسعرها.
وترأس القائمة وفق تصنيفات AnTuTu، هاتف iQOO Neo10 Pro، إذ حصل هذا الهاتف على معالج Dimensity 9400 المتطور، وبفضله تمكن الجهاز من الحصول على 3.
وفي المرتبة الثانية حلّ Redmi K80 Pro الذي أطلق نهاية نوفمبر الماضي، وحصل على معالج Snapdragon 8 Elite الذي سجّل أيضا أكثر من 3 ملايين نقطة وفق تقييمات AnTuTu، كما تميز هذا الهاتف بذواكر وصول عشوائي تصل سعاتها إلى 16 غيغابايت، ودعم الشحن السريع للبطارية بشاحن استطاعته 120 واط.
وثالثا في تصنيفات AnTuTu حلّ هاتف Realme GT7 Pro، والذي اعتبر أحد أفضل الهواتف التي أطلقت عام 2024، إذ حصل هذا الجهاز على معالج Snapdragon 8 Elite المتطوّر، وزوّد بمنظومة تبريد خاصة تمنع ارتفاع درجة حرارته فوق 35 درجة مئوية حتى في حال استخدم لأكثر من ساعتين لتشغيل الألعاب، كما حصلت شاشته على تقنيات Eco2 Sky Screen وEco2 OLED Plus التي تساعد على التقليل من استهلاك الطاقة عند تعمل الشاشة بأعلى درجات السطوع.
وضمّت القائمة أيضا بعض الهواتف مثل iQOO 13، وMeizu 21 Pro، و realme GT5 Pro، وiQOO 12، وvivo X100s، وHonor Magic6، وXiaomi 14.
المصدر: mail.ru
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: ميديا
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي: المصري يظل عظيمًا.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو
قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن الشخصية المصرية تتكون من ثلاثة عناصر رئيسية هي: المعرفة، والعاطفة، والعمل والسلوك، موضحًا أن الجينات تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الشخصية، لكن الزمان والمكان المتغيرين أثّرا على ملامحها.
وأشار السيسي، خلال حديثه مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن المصريين جغرافيًا لا يزالون في نفس المكان، لكنهم عادوا بثقافة مختلفة بعد أن كانوا في السابق مصدرًا للثقافة، وهو ما أدى إلى تغير في الشخصية المصرية، مضيفًا: «سوف يعود المصريون إلى ما كانوا عليه، الشخصية الحالية للمواطن المصري اختلفت عن شخصية المصري القديم، نتيجة الحروب والظروف السياسية المتغيرة، »، موضحًا أن المصري يظل مصريًا، وتظهر عظمته الحقيقية في الأزمات الصعبة، حيث تتجلى الجينات المصرية بوضوح.
وسرد ثلاث أزمات رئيسية أظهرت ما وصفه بـ«العبقرية المصرية»، أولهما نصر أكتوبر 1973، حيث فجّرت مصر مفاجأة مدوية للعالم بخطة عسكرية عبقرية، واللحظة الثانية هي ثورة 30 يونيو 2013، موضحًا أنها أنقذت مصر من «ثقب أسود كان سيلتهم الكواكب والمجرات»، قائلًا إن خروج 33 مليون مواطن للميادين يعكس عظمة الجين المصري.
ونوه بأن الأزمة الثالثة التي ظهرت فيها العبقرية المصرية، هو الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، مضيفًا: «لولا الوقفة القوية والعظيمة من مصر، لما بقيت القضية الفلسطينية"، وهو دليل على السيادة المصرية وقوة الجين المصري»، موضحًا أن استشهاد 60 ألف فلسطيني هو فضيحة عالمية، ويمثل إبادة جماعية ارتكبتها إسرائيل عبر القتل والجوع.
وتابع: «ما يفعله الإسرائيليون الآن يدل على أنهم في منتهى الغباء، وخلقوا لأنفسهم أعداءً لقرن كامل.. .ومصر دائمًا ما تظهر عظمتها في الأوقات الصعبة».