شلل المعدة: الأسباب، الأعراض، التشخيص، وطرق العلاج
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
شلل المعدة هو اضطراب في الجهاز الهضمي، مما يساعد المعدة على افتقاد قدرتها على إفراغ الطعام بطريقة طبيعية، بسبب تلف في الأعصاب والعضلات الذي يبطئ حركة الغذاء عبر الجهاز الهضمي، فيما يلي تعرف على هذه الأجوبة ، ما هي أعراض شلل المعدة وماهي الأسباب، ما هي مضاعفات وطرق علاج شلل المعدة؟
اقرأ ايضاًاضطرابات في الهضم مثل الغازات وحدوث الانتفاخ.الإصابة بحموضة المعدةالارتجاع المعوي المريئي.اضطرابات في الشهية وذلك يمكن عن طريق الشبع بسرعة أو خسارة في الوزن.عدم هضم الطعام بشكل جيد.تكرار الإرجاع.شلل في المعدة يسبب آلام في البطن.أسباب شلل المعدةمرض الرعاش.التصلب اللويحي.الإصابة بمرض السكري.الخضوع لجراحة في الأمعاء الدقيقة أو المعدة.الإفراط في تناول مسكنات الألم.تناول بعض الأدوية التي تسبب شلل في المعدة مثل أدوية ارتفاع الضغط ومضادات الاكتئاب والحساسية.نقص في هرمون الغدة الدرقية.التهابات في المعدة الفيروسية.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شلل المعدة الأمعاء المعدة شلل المعدة فی المعدة
إقرأ أيضاً:
يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل" الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.