تياجو موتا مدرب يوفنتوس يشدد على احترامه الشديد لمانشستر سيتي
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
أكد تياجو موتا مدرب يوفنتوس أنه لا يلتفت إطلاقا لكبوة مانشستر سيتي الإنجليزي وذلك قبل مباراة الفريقين غدا الاربعاء في تورينو بالجولة السادسة لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
تياجو موتا مدرب يوفنتوس يشدد على احترامه الشديد لمانشستر سيتيوقال موتا في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء "مواجهة فريق كبير مثل مانشستر سيتي تبقى فرصة عظيمة".
وأضاف المدرب الإيطالي الفائز بلقب دوري الأبطال في مسيرته كلاعب مع برشلونة وإنتر ميلان: "مستعدون لتقديم كل ما لدينا في المباراة، ودرسنا بعناية شديدة المطلوب منا أمام منافس بهذه القوة".
وأضاف "لا يمكن الحكم على مستواهم في الوقت الحالي، لكن مانشستر سيتي أثبت قوته ومكانته على مدار السنوات السابقة".
وواصل مدرب يوفنتوس في تصريحات أبرزتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) "أحترم مانشستر سيتي كثيرا، وكذلك مدربهم بيب جوارديولا الذي فاز بكل البطولات".
خالد الغندور: شكوى جماعية من لاعبي الزمالك لعبد الواحد السيد بسبب المستحقات عفت نصار: أمتلك مقتنيات ثمينة لمتحف الزمالك.. وجوميز لا يصلح لتدريب الفريقوأوضح "يجب أن ندافع بشكل جيد ونقدم أداء مميزا عندما نستحوذ على الكرة، لأننا نعلم أن مانشستر سيتي يميل للهجوم والاستحواذ".
وتراجع يوفنتوس للمركز السادس في جدول ترتيب الدوري الإيطالي، وتعادل بصعوبة بالغة أمام بولونيا بنتيجة 2/2 يوم السبت الماضي، حيث حصل موتا على بطاقة حمراء.
كما تعثر العملاق الإيطالي في مشواره بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم، وعجز عن تحقيق الفوز في آخر ثلاث مباريات، وتعادل دون أهداف أمام أستون فيلا قبل أسبوعين.
واختتم تياجو موتا /42 عاما/ تصريحاته قائلا: "يجب الاهتمام بالعديد من التفاصيل والأداء داخل أرض الملعب، فهذا هو أهم شيء، وفي النهاية سنفكر في تقييم الفريق ومركزنا في جدول الترتيب".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
وفاة شاب من غزة قبل قليل نتيجة الجوع الشديد
#سواليف
قصته ليست مجرد خبر عابر، بل هي صرخة مدوية تروي #مأساة_حقيقية يعيشها الآلاف في قطاع #غزة، حيث تحوّل الجوع إلى #قاتل_صامت ينهش #الأجساد ويسرق الأرواح، ويترك خلفه عائلات مفجوعة ومجتمعًا يئن تحت وطأة الحرمان.
كشف مجمع ناصر الطبي في غزة عن وفاة الشاب #عادل_فوزي_صبحي ماضي (27 عامًا)، بسبب #الجوع و #التجويع الذي تمارسه إسرائيل في #غزة.
توفي عادل في مجمع ناصر الطبي نتيجة سوء تغذية حاد، بعدما انهار جسده الهزيل تحت وطأة الحصار والحرمان ونقص الغذاء والرعاية.
لم يكن طفلًا، لكنه مات كما يموت الأطفال في غزة بصمت، وبلا دواء، وبلا تدخل، وبلا التفات من هذا العالم، الوضع في غزة يزداد سوءًا يومًا بعد يوم، حالات سوء التغذية لم تعد تقتصر على الأطفال فقط، بل باتت تهدد الكبار أيضاً.
مقالات ذات صلة يزن العرب يسجل هدفا تاريخيًا بمرمى برشلونة.. فيديو 2025/07/31وفاة عادل دليل آخر على الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يشهدها القطاع، لقد أنهكه المرض واستنزفه الجوع حتى غدت مقاومته مستحيلة أمام انعدام أبسط حقوقه في الغذاء والدواء والرعاية. إنها وصمة عار على جبين الإنسانية، وتذكير مؤلم بأن هناك أرواحاً تزهق كل يوم ليس بفعل الإبادة المباشرة فحسب، بل بفعل سياسات الحصار والتجويع التي تحرم الناس من حقهم في البقاء على قيد الحياة بكرامة.
لتكن قصة عادل المؤلمة حافزاً للجميع لنعلي الصوت، ونتحرك بكل ما أوتينا من قوة لوقف هذه المجزرة الصامتة، ومخاطبة ضمير حي في العالم للتحرك العاجل لوقف الإبادة وتقديم المساعدات الإنسانية الفورية لإنقاذ ما تبقى من أرواح في غزة، قبل فوات الأوان.